فردة حذاء تدخل التاريخ لان صاحبها بطل عراقى شريف .
صاحبها تنازل عن واجبات المهنه وما يقتضيه ظروف عمله وخلع عنه عباءة الصحفيين .
وارتدى عباءة المسلمين المكلومين بكل ما فعله الكلب فى الشعب العراقى والافغانى والاسلامى اجمع .
ووضع عبارة النهايه لحكمه :
هذه قبلة الوداع من الشعب العراقى يا كلب

بارك الله فيك يا منتظر الزيدى .
وليتها انطلقت بوجهه مباشرة كى تكون الاهانه اشد واعمق .
تعليق