تويت
معاوية بن ابي سفيان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ننقل لكم مقتطفات من مصادر السنة تثبت لكم أن معاوية لعنة الله عليه كان مسخرة
روى الأبشيهي في المستطرف :
ودخل شريك بن الأعور على معاوية وكان دميما فقال له معاوية : إنك لدميم والجميل خير من الدميم , وإنك لشريك ومالله من شريك , وإن أباك لأعور والصحيح خير من الأعور فكيف سدت قومك ؟
فقال له : إنك معاوية , ومامعاوية إلا كلبة عوت فإستعوت الكلاب , وإنك لإبن صخر والسهل خير من صخر , وإنك لإبن حرب والسلم خير من حرب , وإنك إبن أمية وماأمية إلا أمة صغرت فكيف صرت أمير المؤمنين؟ ثم خرج وهو يقول
أيشتمني معاوية بن حرب
وسيفي صارم ومعي لساني
وحولي من ذوي يزن ليوث
ضراغمة تهش إلى الطعان
يعير بالدمامة من سفاه
وربات الحجال من الغواني
فإنك من أمية في ذراها
وإني في ذرى عبد المدان
وإنك للشقاء لنا أمير
فإنا لانقر على الهوان
المصدر
الأبشيهي , محمد بن أحمد بن منصور , المستطرف في كل فن مستظرف , ج1 , تحقيق إبراهيم صالح , دار صادر , بيروت , الطبعة الثانية 2004 , الباب الثامن , ص197_198
معاوية وعقيل
ودخل عقيل على معاوية وقد كف بصره , فأجلسه معه على سريره ثم قال له : أنتم معشر بني هاشم تصابون في أبصاركم , فقال له عقيل : وأنتم معشر بني أمية تصابون في بصائركم
الأبشيهي , محمد بن أحمد بن منصور , المستطرف في كل فن مستظرف , ج1 , تحقيق إبراهيم صالح , دار صادر , بيروت , الطبعة الثانية 2004 , الباب الثامن , ص199
معاوية وبنو هاشم
وقيل : إجتمع بنوهاشم يوما عند معاوية , فأقبل عليهم وقال : يابني هاشم , إن خيري لكم ممنوح وإن بابي لكم لمفتوح فلايقطع خيري عنكم , ولايرد بابي دونكم , ولما نظرت في أمري وأمركم رأيت أمرا مختلفا , إنكم ترون أنكم أحق بما في يدي مني , وإذا أعطيتكم عطية فيها قضاء حقوقكم قلتم : أعطنا دون حقنا , وقصر بنا عن قدرنا , فصرت كالمسلوب , والمسلوب لا حمد له , هذا مع إنصاف قائلكم وإسعاف سائلكم , قال : فأقبل عليه ابن عباس رضي الله تعالى عنهما فقال : والله ما منحتنا شيئا حتى سألناه , ولا فتحت لنا بابا حتى قرعناه , ولئن قطعت عنا خيرك فخير الله أوسع منك , ولئن أغلقت دوننا بابا لنكففن أنفسنا عنك , وأما هذا المال فليس لك منه إلا ما للرجل من المسلمين , ولولا حقنا في هذا المال لم يأتك منا زائر يحمله خف ولا حافر , أكفاك أم أزيدك؟ قال : كفاني يا ابن عباس
الأبشيهي , المصدر السابق , ص119
معاوية اللص
وخطب معاوية يوما فقال : إن الله تعالى يقول (وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم) سورة الحجر آية رقم 21 , فعلام تلومونني إذا قصرت في عطاياكم ؟ فقال له الأحنف : وإنا والله لا نلومك على ما في خزائن الله لكن على ماأنزله الله لنا من خزائنه فجعلته في خزائنك وحلت بيننا وبينه
الأبشيهي , المصدر السابق , ص201
ونسألكم الدعاء لقضاء الحاجات وتفريج الكربات وجزيتم خيرا
انشر هذه الرساله لفضح ابن آكلة الأكباد
ننقل لكم مقتطفات من مصادر السنة تثبت لكم أن معاوية لعنة الله عليه كان مسخرة
روى الأبشيهي في المستطرف :
ودخل شريك بن الأعور على معاوية وكان دميما فقال له معاوية : إنك لدميم والجميل خير من الدميم , وإنك لشريك ومالله من شريك , وإن أباك لأعور والصحيح خير من الأعور فكيف سدت قومك ؟
فقال له : إنك معاوية , ومامعاوية إلا كلبة عوت فإستعوت الكلاب , وإنك لإبن صخر والسهل خير من صخر , وإنك لإبن حرب والسلم خير من حرب , وإنك إبن أمية وماأمية إلا أمة صغرت فكيف صرت أمير المؤمنين؟ ثم خرج وهو يقول
أيشتمني معاوية بن حرب
وسيفي صارم ومعي لساني
وحولي من ذوي يزن ليوث
ضراغمة تهش إلى الطعان
يعير بالدمامة من سفاه
وربات الحجال من الغواني
فإنك من أمية في ذراها
وإني في ذرى عبد المدان
وإنك للشقاء لنا أمير
فإنا لانقر على الهوان
المصدر
الأبشيهي , محمد بن أحمد بن منصور , المستطرف في كل فن مستظرف , ج1 , تحقيق إبراهيم صالح , دار صادر , بيروت , الطبعة الثانية 2004 , الباب الثامن , ص197_198
معاوية وعقيل
ودخل عقيل على معاوية وقد كف بصره , فأجلسه معه على سريره ثم قال له : أنتم معشر بني هاشم تصابون في أبصاركم , فقال له عقيل : وأنتم معشر بني أمية تصابون في بصائركم
الأبشيهي , محمد بن أحمد بن منصور , المستطرف في كل فن مستظرف , ج1 , تحقيق إبراهيم صالح , دار صادر , بيروت , الطبعة الثانية 2004 , الباب الثامن , ص199
معاوية وبنو هاشم
وقيل : إجتمع بنوهاشم يوما عند معاوية , فأقبل عليهم وقال : يابني هاشم , إن خيري لكم ممنوح وإن بابي لكم لمفتوح فلايقطع خيري عنكم , ولايرد بابي دونكم , ولما نظرت في أمري وأمركم رأيت أمرا مختلفا , إنكم ترون أنكم أحق بما في يدي مني , وإذا أعطيتكم عطية فيها قضاء حقوقكم قلتم : أعطنا دون حقنا , وقصر بنا عن قدرنا , فصرت كالمسلوب , والمسلوب لا حمد له , هذا مع إنصاف قائلكم وإسعاف سائلكم , قال : فأقبل عليه ابن عباس رضي الله تعالى عنهما فقال : والله ما منحتنا شيئا حتى سألناه , ولا فتحت لنا بابا حتى قرعناه , ولئن قطعت عنا خيرك فخير الله أوسع منك , ولئن أغلقت دوننا بابا لنكففن أنفسنا عنك , وأما هذا المال فليس لك منه إلا ما للرجل من المسلمين , ولولا حقنا في هذا المال لم يأتك منا زائر يحمله خف ولا حافر , أكفاك أم أزيدك؟ قال : كفاني يا ابن عباس
الأبشيهي , المصدر السابق , ص119
معاوية اللص
وخطب معاوية يوما فقال : إن الله تعالى يقول (وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم) سورة الحجر آية رقم 21 , فعلام تلومونني إذا قصرت في عطاياكم ؟ فقال له الأحنف : وإنا والله لا نلومك على ما في خزائن الله لكن على ماأنزله الله لنا من خزائنه فجعلته في خزائنك وحلت بيننا وبينه
الأبشيهي , المصدر السابق , ص201
ونسألكم الدعاء لقضاء الحاجات وتفريج الكربات وجزيتم خيرا
انشر هذه الرساله لفضح ابن آكلة الأكباد