هذه مشاركه لاءحد المنصفين من فلسطين وقارنوها برغاء البعض من المتشيعين بالاسم فقط كجعفري طيب الخادع لنفسه ويريد خداع غيره وأيهامهم بعد أيهامه لنفسه بالزور وهناك غيره على شاكلته ممن يتهكموا على نظرية المؤامره عندما توجه للاءنظمه المعتله أو ما تسمى المعتدله ولكنهم يقبلوا بها عندما توجه للجمهوريه الاسلاميه في مسعى وأضح وخائب ومتناقض منهم للضحك على الاذقان وعلى
شخوصهم قبل كل شيء / ويعتقدوا أن ليس للناس عقول وموازين وفيهم منصفين بعيدا عن التستر خلف كلمات وشعارات براقه تافهه لاتتجاوز الاذان ولا تدخل القلوب ولاتعبر عن شيء من المصداقيه لاءنها كاذبه وأفعال قائليها مجانبه ومناقضه ومتصادمه
معها أساسا أن من يختبؤا خلف تفاهاتهم المريضه البائسه للاءنتفاع والاسترزاق ويغيروا مواقعهم ويفبركوا مصطلاحاتهم ويفخخوا كلامهم ليظللوا أن للحق وجهان
زائف وأصيل هم وأهمون وغارقون في حب الانا والنفس والدنيا والمتاع المؤقت فلينتظروا غدا جزاء دجلهم وكذبهم على الامم / بعد أن لفظتهم الامم وأقامت وأستقامت خلف ثابت الشعار ثابت ثبات الموقف فالموقف سلاح بتوافق الشعار مع الممارسه العمليه عرفنا الحق
والصدق في هذه النماذج لا بالتلكؤ والتيهان والغوغائيه التافهه والتي يتضح تكلف أفرادها بتسول الثقافه أن كانت ثقافه أصيله فضلا عن أن تكون غير مسروقه من خزين الامم التي لو كانت كمن يسرق منها لصارت هباء وما وصلت لاءحد ممن يرفعها طمعا ومأربا شخصيا لاغير
فهاهي الامم تنظر بعين العقل وتميز وتختار وفق بداهة ونصاعة ما تناظره من حقائق عمليه متحركه فعليه مخطوطه باللون الاحمر ومفعله بمواقف جسوره لازالت الجمهوريه تضحي بها من خزينها الاقتصادي والاحتياطي / ثم عندما يفشل التافهون بجعل الجمهوريه عند الامم لم تقدم شيء / نراهم يطفقون هارعين نحو أنها أنما تفعل
لمصلحتها الخاصه / وهل من يفعل لمصلحته الخاصه يقوم من أو ل يوم بهدم سفارة الولايات المتحده وينصب سفارة فلسطين المحتله / ويرفع علمها وتمارس ضده العقوبات وتشن عليه حربا ضروسا ل ثمان سنيين بغية أسقاط نظامه / الا لاءن هذا النظام وقف عمليا وقدم الدماء وفلذات الاكباد فداء للامه الاسلاميه والعربيه وللحق والحريه ولازالت
المواقف نفسها لم تتغير وأشكال المحاربه لهذا النظام تتبلور بأشكال مختلفه بعد فشل الخيار العسكري المباشر على صلابة الموقف الاسلامي / رغم دعم الشيطان الاكبر والشياطين الصغار / هل كل هذا وأستمرار المحاربه الثقافيه والسياسيه والعسكريه الا لموقف الجمهوريه المبدئي الغير قابل للتساوم ولو كانت للجمهوريه مواقف غير معلنه وسريه لقبل بهذا الشيطان الامريكي وما حاربها بأثارة القلاقل والفتن الداخليه
بالجمهوريه وتحريض الاغبياء والجهال من بعض من يريدوا تكوين مجد شخصي لهم على حساب دماء الابرياء المخدوعين وممن تسيرهم الدعايه الامريكيه ليذهبوا ضحايا
على مسلخ المطبخ الامريكي قرابيين لاوباما ونتنياهو شهداء الغدر والسذاجه والتهور
الا محسوب بعد فتوى من البيت الابيض / العرب أقوياء لمصلحة الاسلام لا لاءثارات قوميه لابد من توحد ونفس وحدوي يواجه العدو الصهيوني وتطور عربي يواجه الصهيونيه لا الجمهوريه التي ضحت ولازالت بسبب موقفها المبدئي الاسلامي .
شخوصهم قبل كل شيء / ويعتقدوا أن ليس للناس عقول وموازين وفيهم منصفين بعيدا عن التستر خلف كلمات وشعارات براقه تافهه لاتتجاوز الاذان ولا تدخل القلوب ولاتعبر عن شيء من المصداقيه لاءنها كاذبه وأفعال قائليها مجانبه ومناقضه ومتصادمه
معها أساسا أن من يختبؤا خلف تفاهاتهم المريضه البائسه للاءنتفاع والاسترزاق ويغيروا مواقعهم ويفبركوا مصطلاحاتهم ويفخخوا كلامهم ليظللوا أن للحق وجهان
زائف وأصيل هم وأهمون وغارقون في حب الانا والنفس والدنيا والمتاع المؤقت فلينتظروا غدا جزاء دجلهم وكذبهم على الامم / بعد أن لفظتهم الامم وأقامت وأستقامت خلف ثابت الشعار ثابت ثبات الموقف فالموقف سلاح بتوافق الشعار مع الممارسه العمليه عرفنا الحق
والصدق في هذه النماذج لا بالتلكؤ والتيهان والغوغائيه التافهه والتي يتضح تكلف أفرادها بتسول الثقافه أن كانت ثقافه أصيله فضلا عن أن تكون غير مسروقه من خزين الامم التي لو كانت كمن يسرق منها لصارت هباء وما وصلت لاءحد ممن يرفعها طمعا ومأربا شخصيا لاغير
فهاهي الامم تنظر بعين العقل وتميز وتختار وفق بداهة ونصاعة ما تناظره من حقائق عمليه متحركه فعليه مخطوطه باللون الاحمر ومفعله بمواقف جسوره لازالت الجمهوريه تضحي بها من خزينها الاقتصادي والاحتياطي / ثم عندما يفشل التافهون بجعل الجمهوريه عند الامم لم تقدم شيء / نراهم يطفقون هارعين نحو أنها أنما تفعل
لمصلحتها الخاصه / وهل من يفعل لمصلحته الخاصه يقوم من أو ل يوم بهدم سفارة الولايات المتحده وينصب سفارة فلسطين المحتله / ويرفع علمها وتمارس ضده العقوبات وتشن عليه حربا ضروسا ل ثمان سنيين بغية أسقاط نظامه / الا لاءن هذا النظام وقف عمليا وقدم الدماء وفلذات الاكباد فداء للامه الاسلاميه والعربيه وللحق والحريه ولازالت
المواقف نفسها لم تتغير وأشكال المحاربه لهذا النظام تتبلور بأشكال مختلفه بعد فشل الخيار العسكري المباشر على صلابة الموقف الاسلامي / رغم دعم الشيطان الاكبر والشياطين الصغار / هل كل هذا وأستمرار المحاربه الثقافيه والسياسيه والعسكريه الا لموقف الجمهوريه المبدئي الغير قابل للتساوم ولو كانت للجمهوريه مواقف غير معلنه وسريه لقبل بهذا الشيطان الامريكي وما حاربها بأثارة القلاقل والفتن الداخليه
بالجمهوريه وتحريض الاغبياء والجهال من بعض من يريدوا تكوين مجد شخصي لهم على حساب دماء الابرياء المخدوعين وممن تسيرهم الدعايه الامريكيه ليذهبوا ضحايا
على مسلخ المطبخ الامريكي قرابيين لاوباما ونتنياهو شهداء الغدر والسذاجه والتهور
الا محسوب بعد فتوى من البيت الابيض / العرب أقوياء لمصلحة الاسلام لا لاءثارات قوميه لابد من توحد ونفس وحدوي يواجه العدو الصهيوني وتطور عربي يواجه الصهيونيه لا الجمهوريه التي ضحت ولازالت بسبب موقفها المبدئي الاسلامي .
تعليق