لو سمحتم لاتنزلوا مستواكم مع مجرد وهابي أو بعثي يوضع كلاما يضحك منه الجميع ومن قصص ألف ليله وليله الامم بحسب الاكل العرب كانت تأكل الحمير ونزل فيها خير أمه كانوا خير أمه بلفض القرأن قبل أن يتبعثروا فلا أدري هل هذا من تأثير أكل الحمير ! ثم
ربنا يجازي الناس على أعمالهم وما يقدموه لاما يأكلوه فتتكون خصالهم على ذلك والا لصار اليهود خير الامم وهم أكلوا المن والسلوى والعسل / عموما ما جاء به الافلاس والفشل والغيض الذي طفح به ونقول له موتوا بغيضكم فالجمهوريه شوكه وحربه بعيونكم وكل ما تتخرصوه هباء والجمهوريه تربعت على ذرى المجد ولا يؤثر فيها نعيق الدجاج / فلن نسبك ولن نشتمك ولن
نتطاول على رموزك رغم أنهم رموز على شاكلتك البائسه ف كما سببت علمائنا العظام بالشياطين بسبب حقدك المذهبي ثم يدعي عمار ونجفي ! / لا تردوا عليه وأنبذوه لوحده فهو من أيتام صدام أو من نصبة الوهابيه وهو طلب كألتماس لاءناس محترمين مثلكم لا كا أمر عليكم / موالي عراقي المعذره اليكم والقصد كان رأس حربتها هدام
الكافر وحزبه البعثي من زجوا الشعب بحرب لاناقة لهم فيها وللعبره والاستشهاد بها لا التنقيص والتجريح لعموم الشعب العراقي المظلوم الابي / والله الحاكم غدا / فلنترك هذا المأزوم بنتظار الاشراف بعد تعديه على مذهبنا ومقدساتنا قبل كل شيء فهو دخل هنا للافساد ومصيره الفشل والاندحار .
ربنا يجازي الناس على أعمالهم وما يقدموه لاما يأكلوه فتتكون خصالهم على ذلك والا لصار اليهود خير الامم وهم أكلوا المن والسلوى والعسل / عموما ما جاء به الافلاس والفشل والغيض الذي طفح به ونقول له موتوا بغيضكم فالجمهوريه شوكه وحربه بعيونكم وكل ما تتخرصوه هباء والجمهوريه تربعت على ذرى المجد ولا يؤثر فيها نعيق الدجاج / فلن نسبك ولن نشتمك ولن
نتطاول على رموزك رغم أنهم رموز على شاكلتك البائسه ف كما سببت علمائنا العظام بالشياطين بسبب حقدك المذهبي ثم يدعي عمار ونجفي ! / لا تردوا عليه وأنبذوه لوحده فهو من أيتام صدام أو من نصبة الوهابيه وهو طلب كألتماس لاءناس محترمين مثلكم لا كا أمر عليكم / موالي عراقي المعذره اليكم والقصد كان رأس حربتها هدام
الكافر وحزبه البعثي من زجوا الشعب بحرب لاناقة لهم فيها وللعبره والاستشهاد بها لا التنقيص والتجريح لعموم الشعب العراقي المظلوم الابي / والله الحاكم غدا / فلنترك هذا المأزوم بنتظار الاشراف بعد تعديه على مذهبنا ومقدساتنا قبل كل شيء فهو دخل هنا للافساد ومصيره الفشل والاندحار .
تعليق