هنا مراحل بداية الصنع بعد أختيار النوع المناسب من الفولاذ وواضحه دوائر الزنجير تحتها

عاشق حيدر لاأنسى تعليق بعض الاعراب المفلسين بعد هذه الصور الدامغه أنها للسكك الحديد طيب وما ترونه يأعمياء البصر والبصيره ؟؟؟ / عندما يدخل البعثي من قبل ويصيح وهو وأضع لصور مقاتلات الولايات المتحده كالشبح وغيرها كالاف 18 ويقول هل تصنع أيران مسمار كهذه المقاتلات / فلاءنه جاهل ولاءنه وأهم وسؤاله غير موضوعي أو عادل / فبدايه هل يجوز مقارنة شخص مقيد الرجلين وأخر مطلق الرجلين بلا قيود ثم يقال متفاخرا الغير مقيد سبق المقيد ؟

ثانيا لو كان هذا الغير مقيد هومن بين أسرع رجال العالم مثلا فهنا ينتفي العجب / ولكن لو تمكن المقيد من مجاراة ولو بنسب معينه الرجل الغير مقيد وهو من بين الاسرع فهنا الفخر كل الفخر للرجل المقيد ويعتبر الاول شبه المهزوم / وهذا ما أثبته عندما وضعت تقنية وألكترونيات بغرفة قيادة مقاتلة الصاعقه الاسلاميه التي ضاهت الاف 18 الامريكيه / طبعا بالبدايه قالت بعض الاعراب لايعقل ومستحيل

ولكن عندما كان يتداخل ويرد من يستشف منه خبير وهو عربي سني طبعا ولكن علمي ويرد على تخرصاتهم بموضوعيه ويشرح بتخصص ويبين أوجه التفوق بالالكترونيات للصاعقه ويثبت كل ذلك بالمعطيات العملياتيه والاستنتاجات العلميه / والتفصيل يطول بل كان هناك شروح وصور تبين ذلك ومن زوايا علميه بحته / وقد أثبت ذلك بشكل وأضح فلم يرد أحد كلامه بطريقه علميه مثله / غير الصياح والكلام الغير مؤدب / ولو علمنا أن ميزانية الولايات المتحده هي الاعلى بالعالم المخصصه لوزارة الدفاع

في حين الجمهوريه ورغم الحصار والتضييق والقيود والحروب ضدها والفتن الاخليه وتستطيع فعل ما فعلت فهنا لاعلميه ولا موضوعيه ولا أستدلال يستحق الاشاره اليه بنحو طلب المقارنه / ولكن ورغم ذلك فالجمهوريه نجحت بصناعة نسخ محليه عن طريق الهندسه العكسيه لاءسلحه أمريكيه بلا تراخيص منها رغم أنفها / أليس هذا كافيا لمؤشر على مدى التقدم والمضاهاة الايرانيه / ولو كانت الهندسه العكسيه كما يصورها الاعراب الناعقين هناك لكانت كل الدول تفعل ذلك ولما بلغت الصين مستويات متقدمه وحديثه رغم أعتمادها على الهندسه وغيرها لكنه الجهل المركب

فالجمهوريه نجحت بصناعة نسخ محليه عن طريق الهندسه العكسيه لاءسلحه أمريكيه بلا تراخيص منها رغم أنفها / من مثل صاروخ التاو الامريكي الفاتك بالدروع وهو نوع كما قرئت عنه معقد جدا ويصعب تقليده وغير ذلك .

الفقرات مقتبسه من المصدر للموقع الايراني نسختها مع بعض الاضافات

تنويه / الصوره المرفوقه ليس على الارجح نفسها المعنيه / ولكنها كانت مع الخبر .

هذه المدرعه قيد التصنيع ولاحظوا تحت بعد الصناعه

المدفعيه الاطور محلية الصنع وبها مميزات كثيره منها مضاده للاشعاعات النوويه والرؤيه الليزريه والتصويب الدقيق وأكتشاف الاهداف تحت الظلام بلا أستخدام الانوار وتطلق أكثر من أربع قذائف بلدقيقه لمدى يزيد على الثلاثين كيلومتر ومدفعها 155 ملم الثقيل التأثير

إيران تبدأ استخدام غواصة ثقيلة خلال العامين المقبلين
16/03/2010 03:08 PM

إيران تختبر صاروخ نور من مدمرة جماران
11/03/2010 02:07 PM

ولدى إيران، في الوقت الحالي، سبعة مراكز رئيسية لتصميم وإنتاج التكنولوجيات الصاروخية ( أصفهان، سمنان، شيراز، سلطان آباد ،لاوزان، كوخ ـ برجمالي وشاهراد). وإلى جانب ذلك لديها عدد آخر من المؤسسات الصغيرة المختصة في المجال نفسه. ووفقا للمعطيات المتوفرة؛

هناك مصنَعَي تجميع كبيرين في إطار صناعة الصواريخ الايرانية، هما: زميدان لإجراء التجارب على الصواريخ ومجمع للرقابة لمعالجة المعلومات الورادة في سير التجارب .
وتولي الجهات المعنية في إيران أهمية خاصة لتطوير مجال صناعة الصواريخ وإعداد وإنتاج الصواريخ التكتيكية والعملياتية ـ التكتيكية، وكذلك للصواريخ البالستية متوسطة المدى.

وجرى في الوقت الحالي إنتاج وتصنيع الصواريخ التكتيكية والعملياتية ـ التكتيكية WS-1 (مداها 80 كلم)، و "نازيات" من مختلف المواصفات (يصل مداها إلى 150 كلم) وCSS-8 (يصل مداها إلى 180 كلم)، و"الزلزال " وغيرها من الانواع العملياتية ـ التكتيكية التي يصل مداها الى 300 كم

وأطلقت إيران هذه الصواريخ لأول مرة في عام 1985 على أهداف عراقية. وجرى إطلاق صواريخ سكود ـ ب بكثافة على مدى 52 يوما من حرب عام 1988 التي سميت فيما بعد "بحرب المدن". حينها، أطلقت ايران 77 صاروخا من نوع سكود لضرب بغداد والموصل
وكركوك وتكريت .

وتمكنت إيران حتى ذلك الوقت من إجراء أول تجربة لإطلاق صاروخ
" شهاب ـ 1" الذي بلغ مدى تحليقه 320 كلم، وباشرت بإنتاجه الذي استمر حتى عام 1991. ثم بدأت باستيراد صواريخ سكود ـ سي المتطورة التي بلغ مدى تحليقها 500 كم، فزادت من مدى تحليقها بعد تطويل مخازن الوقود وجهاز الأكسدة الخاصة بها بنسبة 13 ـ 14% وبدأ المصممون الإيرانيون في وقت واحد، وبالتوازي مع إنتاج "شهاب ـ 1"، إعداد صنفه المطور "شهاب ـ 2" وغدا تنفيذ البرنامج الصاروخي " شهاب ـ 3" مرحلة جديدة من مراحل تطوير إيران لصناعة الصواريخ.

ومع إجراء التجارب على صاروخ "شهاب ـ 3"، باشرت إيران في عام 1998 بصورة متوازية بإعداد صاروخ " شهاب ـ 4" وقلص الخبراء الإيرانيون في آب/ أغسطس 2004، من حجم الأجزاء الأساسية من صاروخ " شهاب ـ 3"، وحدثوا محركه وزادوا من احتياط الوقود (ولهذا الغرض مثلا، وضع القسم الذي يضم آلات توجيه الصاروخ في داخل قسم الاجهزة)، وأطلق على هذا الصاروخ " شهاب ـ 3 أم".

صمم الجزء الرئيسي من الصلروخ على هيئة عنق زجاجة، مما يدفعنا للتخمين بأنها معدة لوضع صناديق تحتوي على مواد كيماوية وبيولوجية. ووفقا لمختلف المعطيات، فإن مدى تحليق هذا النوع من الصواريخ يصل إلى 1،1 ألف كم، ويزن الجزء الرأسي منه طنا واحدا (ووفقا لمعطيات أخرى فإن مداه يصل إلى ألفي كلم، في حين يزن قسمه الرأسي 700 كلغ).

وامتلكت إيران حتى العام 2006، 30 صاروخا من نوع " شهاب ـ3" و10 منصات متنقلة ذات صلة. وجرى إجراء تجارب على هذا النوع من الصواريخ في 23 تشرين الثاني/ نوفمبر من العام نفسه خلال تجارب عسكرية كبرى و
تحقيق نجاحات جوهرية في تطوير البرنامج الصاروخي الوطني

فمن دون شك، فقد أكد إطلاق الصواريخ في الفترة الأخيرة المؤهلات العالية للاختصاصيين الإيرانيين في تصميم صواريخ متعددة المراحل. وبالتالي فهم قادرون في المستقبل على صنع صواريخ باليستية عابرة للقارات (يصل مدى تحليقها إلى مسافة لاتقل عن 5.5 ألف كلم) .

لكن هذا يتطلب من الجمهورية الإسلامية الإيرانية صنع نظام تصويب عصري وتوفير حماية وقودية للرؤوس القتالية عند إطلاقها في طبقات جوية كثيفة، وكذلك الحصول على بعض المواد الضرورية لصناعة الصواريخ، بالإضافة إلى إقامة مراكز بحرية لجمع معلومات عن الأحوال الجوية، وبالتالي إجراء عدد كافي من التجارب لإطلاقها في أعماق المحيط . / من أعداد :

فلاديمير يفسييف
خبير في مركز الأمن الدولي التابع لمعهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية ومتخصص بالشؤون الإيرانية

طرح المعلق العسكري لوكالة نوفوستي إيليا كرامنيك موضوع الصواريخ الإيرانية من بابه الواسع، ليتحدث عن قدرة الصواريخ الإيرانية التي تخضع لتطوير مستمر والواقع الذي وصلت إليه من خلال ما يلي:

في السابع والعشرين والثامن والعشرين من سبتمبر أجرت قوات حرس الثورة الإسلامية تدريبات عسكرية تحمل اسم "مناورات النبي الأعظم - 4" التي تضمنت إجراء تجارب على مجموعة من نماذج الأسلحة الصاروخية، كما أعلن المسؤولون الإيرانيون.

وأشارت وسائل الإعلام المحلية إلى إطلاق الصواريخ البالستية القصيرة المدى "فاتح" و"توندار" وإجراء تجارب إطلاق النار دفعة واحدة في اليوم الأول وتجارب أقوى الصواريخ البالستية "شهاب-3" و"سجيل" في اليوم الثاني
يسمح مدى الصاروخ "شهاب-3" بضرب الأهداف في إسرائيل وآسيا الصغرى والبلقان وروسيا، مما يجعله بدون شك أقوى من باقي صواريخ الترسانة الإيرانية.

إلا أن الترسانة الصاروخية لجمهورية إيران الإسلامية لا تقتصر على "شهاب-3". إن إيران لديها ترسانة كبيرة من صواريخ قصيرة المدى (أقل من 300 كلم) تسمح بضرب مواقع العدو في ساحة القتال أو خارجها، ويجوز التحكم في بعضها عن بعد.

تقوم إيران بتصميم صواريخ يفوق مداها 300 كلم فهي قامت بتصميم الصواريخ "شهاب-1" و"شهاب-2" البالغ مداها 350 و750 كلم على التوالي، وبدأت تصميم الصاروخ "شهاب-3" ليفوق مداه 2000 كلم.
ثم تم توظيف تكنولوجيا الصاروخ "شهاب-3" لتصميم الصاروخ الحامل "سفير" الذي أُطلق بواسطته القمر الصناعي الإيراني الأول "أميد" إلى المدار. ويذكر أن إيران تقوم حاليا بتصميم صاروخ بالستي عابر للقارات.

وتمتلك قوات حرس الثورة الإسلامية صاروخا حربيا تكتيكيا "نازاعات-10" منذ عام 1996 حتى تم تطويره وإعادة تسميته بـ"فاتح-110- أ". وازداد مداه من 163 إلى 300 كم دعت روسيا مرات عدة إلى النظر في الحل البديل، وهو نشر الصواريخ الاعتراضية بالقرب من الحدود الإيرانية في تركيا أو الكويت أو ربما في العراق بدلا من أوروبا. قد يسهل ذلك بصورة ملحوظة اعتراض الصواريخ الموجهة من إيران دون التهديد لترسانة الصواريخ النووية الروسية وميزان القوى في العالم. / المصدر وكالة نوفوستي الروسيه .