إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل شاهد أحدكم حلقة اليوم من مسلسل يوسف الصديق ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل شاهد أحدكم حلقة اليوم من مسلسل يوسف الصديق ؟

    اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    باختصار

    ما أعرفه في قصة نبي الله يوسف عليه السلام هو أنه شهد شاهد من أهلها

    ولكن ما لم أقرأ عنه أن يكون الشاهد طفل رضيع ؟

    فهل هناك تفاصيل من الكتب والروايات تروي عن ذلك ؟



  • #2
    السلام عليكم

    اللهم صل على محمد و آل محمد

    للأسف لم ارها

    و لكن نرفع الموضوع عسى و لعل نستفيد

    شكرا لكم اختي

    تحياتي

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      السلام عليكم،
      ذكر العلامة الطباطبائي في تفسير الميزان التالي فيما يتعلق بهذا الشاهد:
      " ... وأما من هذا الشاهد؟ فقد اختلف فيه المفسرون فقال بعضهم: كان رجلا حكيما أشار للعزيز بما أشار كما عن الحسن وقتادة وعكرمة، وقيل: كان رجلا وهو ابن عم المرأة وكان جالساً مع زوجها لدى الباب، وقيل: لم يكن من الإنس ولا الجن بل خلقا من خلق الله كما عن مجاهد ، ورد بمنافاته الصريحة لقوله تعالى: (من أهلها) .

      ومن طرق أهل البيت عليهم السلام وبعض طرق اهل السنة انه كان صبيا في المهد من أهلها ... "


      مع التحية،

      تعليق


      • #4
        اللهم صل على محمد وآل محمد

        القصة مذكورة في كتاب قصص الانبياء للسيد نعمة الله الجزائري

        و الرواية مأخوذة حسب ما موجود في الهامش من كتاب بحار الانوار ج12 ص 226 و تفسير القمي ج1
        تفضلي المصادر :

        بحار الانوار ج12 و الصفحة المشار اليها سابقا
        http://www.yasoob.org/ar/lists/alpha.php?start=237



        [ 226 ]

        فبادرت امرأة العزيز فقالت للعزيز: " ما جزاء من أراد بأهلك سوء إلا أن يسجن أو عذاب أليم " فقال يوسف للعزيز: " هي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من أهلها " (1) فألهم الله يوسف أن قال للملك:
        سل هذا الصبي في المهد فإنه يشهد أنها راودتني عن نفسي، فقال العزيز للصبي فأنطق الله الصبي في المهد ليوسف حتى قال: " إن كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من من الكاذبين * وإن كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين " فلما رأى العزيز قميص يوسف قد تخرق من دبر قال لامرأته: " إنه من كيد كن إن كيد كن عظيم " ثم قال ليوسف: " أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين " وشاع الخبر


        (1) قوله تعالى: " وشهد شاهد " قال ابن عباس وابن جبير: انه كان صبى في المهد، قيل: وكان الصبى ابن اخت زليخا وهو ابن ثلاثة أشهر، وقيل: شهد رجل حكيم من أهلها " وقال نسوة " قيل: هن أربع نسوة، امرأة ساقى الملك، وامرأة الخباز، وامرأة صاحب الدواب، وامرأة صاحب السجن، وزاد مقاتل امرأة الحاجب " بمكرهن " سماه مكرالان قصدهن كان ان تريهن يوسف ; لانها استكتمهن ذلك فأظهرته " وأعتدت لهن متكأ " أي وسائد تتكين عليها، وقيل: أراد به الطعام لان من دعى إلى طعام يعد له المتكا وقيل: الطعام الزماورد. وقال عكرمة: هو كل ما يجز بسكين لانه يؤكل في الغالب على متكاء، وقيل: انه كان طعام و شراب على عمومه. وروى عن ابن عباس وغيره " متكأ " خفيفة ساكنة التاء، وقالوا: المتك: الاترج. أقول: لعل على بن ابراهيم هكذا رواه فلذا فسره بذلك، أو فسره بمطلق الطعام، ولما كان الواقع ذلك فسره به " فلما رأينه أكبرنه " أعظمنه وتحيرن في جماله " وقطعن أيديهن " بتلك السكاكين على جهة الخطاء بدل قطع الفواكه، فما أحسسن الا بالدم، لم يجدن ألم القطع لاشتغال الموبهن بيوسف، والمعنى: جرحن أيديهن ; وقيل: أبنتها وقلن حاش لله " أي صار يوسف في حشا، أي في ناحية مما قذف به لخوفه لله ومراقبة أمره، أو تنزيها له عما رمته به امرأة العزيز، أو تنزيها لله من صفات العجز وتعجبا من قدرته على خلق مثله " ماهذا بشرا ان هذا الا ملك كريم " أي هذا الجمال غير معهود من البشر بل ملك كريم لحسنه ولطافته أو لجمعه بين الحسن الرائق والكمال الفائق والعصمة البالغة، وروى عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: رأيت ليلة المعراج يوسف في السماء الثانية وصورته صورة القمر ليلة البدر " ثم بدالهم " انما لم يقل " لهن " لانه أراد به الملك أو زليخا بأعوانها فغلب المذكر. منه رفع الله درجاته.



        كذلك الرواية في تفسير القمي ج1 ص 343

        http://www.al-shia.org/html/ara/book...mmi-j1/14.html

        [343]



        تستحين من صنم لا يسمع ولا يبصر ولا استحي انا من ربي فوثب وعدا وعدت من خلفه وادركهما العزيز على هذه الحالة وهو قول الله تعالى (واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدا الباب) فبادرت امرأة العزيز فقالت للعزيز (ما جزاء من اراد باهلك سوء‌ا إلا ان يسجن او عذاب اليم) فقال يوسف للعزيز (هى راودتني عن نفسي وشهد شاهد من اهلها) فألهم الله يوسف ان قال للملك سل هذا الصبي في المهد فانه يشهد انها راودتني عن نفسي
        ، فقال العزيز للصبي فانطق الله الصبي في المهد ليوسف حتى قال (ان كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو
        من الكاذبين وان كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين) فلما رأى قميصه قد تخرق من دبر قال لامرأته (انه من كيدكن ان كيدكن عظيم (ثم قال ليوسف (أعرض عن هذا واستغفري لذنبك انك كنت من الخاطئين) وشاع الخبر بمصر وجعلت النساء يتحدثن بحديثها ويعيرنها ويذكرنها وهو قوله (وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه) فبلغ ذلك امرأة العزيز فبعثت إلى كل امرأة رئيسة فجمعتهن في منزلها وهئيت لهن مجلسا ودفعت إلى كل امرأة اترنجة وسكينا فقالت اقطعن ثم قالت ليوسف (اخرج عليهن) وكان في بيت فخرج يوسف عليهن فلما نظرن اليه اقبلن يقطعن ايديهن وقلن كما حكى الله عزوجل (فلما سمعت بمكرهن ارسلت اليهن واعتدت لهن متكأ) اي اترنجة (وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه اكبرنه) إلى قوله (ان هذا إلا ملك كريم) فقالت امرأة العزيز (فذلكن الذي لمتنني فيه) اي في حبه (ولقد راودته عن نفسه) اي دعوته (فاستعصم) اي امتنع ثم قالت (ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونن من الصاغرين) فما امسى يوسف في ذلك البيت حتى بعثت اليه كل امرأة رأته تدعوه إلى نفسها فضجر يوسف فقال (رب السجن احب الي مما يدعونني اليه والا





        اتمنى ان اكون قد افدتك عزيزتي

        و السلام عليكم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة asado allah
          السلام عليكم

          اللهم صل على محمد و آل محمد

          للأسف لم ارها

          و لكن نرفع الموضوع عسى و لعل نستفيد

          شكرا لكم اختي

          تحياتي
          أهلا بك أخي أسد الله و شكرا لك على مرورك الكريم ورفع الموضوع

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة تحصيل اليقين
            بسم الله الرحمن الرحيم

            السلام عليكم،
            ذكر العلامة الطباطبائي في تفسير الميزان التالي فيما يتعلق بهذا الشاهد:
            " ... وأما من هذا الشاهد؟ فقد اختلف فيه المفسرون فقال بعضهم: كان رجلا حكيما أشار للعزيز بما أشار كما عن الحسن وقتادة وعكرمة، وقيل: كان رجلا وهو ابن عم المرأة وكان جالساً مع زوجها لدى الباب، وقيل: لم يكن من الإنس ولا الجن بل خلقا من خلق الله كما عن مجاهد ، ورد بمنافاته الصريحة لقوله تعالى: (من أهلها) .

            ومن طرق أهل البيت عليهم السلام وبعض طرق اهل السنة انه كان صبيا في المهد من أهلها ... "


            مع التحية،
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

            أهلا بك أخي تحصيل اليقين أشكرك جدا على مرورك الطيب بارك الله بك

            هذا رأي السيد الطباطبائي رحمه الله في تفسير الميزان

            ولكن ليس معززا بروايات عن ذلك



            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة بـــــراثا
              اللهم صل على محمد وآل محمد

              القصة مذكورة في كتاب قصص الانبياء للسيد نعمة الله الجزائري

              و الرواية مأخوذة حسب ما موجود في الهامش من كتاب بحار الانوار ج12 ص 226 و تفسير القمي ج1
              تفضلي المصادر :

              بحار الانوار ج12 و الصفحة المشار اليها سابقا
              http://www.yasoob.org/ar/lists/alpha.php?start=237



              [ 226 ]

              فبادرت امرأة العزيز فقالت للعزيز: " ما جزاء من أراد بأهلك سوء إلا أن يسجن أو عذاب أليم " فقال يوسف للعزيز: " هي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من أهلها " (1) فألهم الله يوسف أن قال للملك:
              سل هذا الصبي في المهد فإنه يشهد أنها راودتني عن نفسي، فقال العزيز للصبي فأنطق الله الصبي في المهد ليوسف حتى قال: " إن كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من من الكاذبين * وإن كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين " فلما رأى العزيز قميص يوسف قد تخرق من دبر قال لامرأته: " إنه من كيد كن إن كيد كن عظيم " ثم قال ليوسف: " أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين " وشاع الخبر


              (1) قوله تعالى: " وشهد شاهد " قال ابن عباس وابن جبير: انه كان صبى في المهد، قيل: وكان الصبى ابن اخت زليخا وهو ابن ثلاثة أشهر، وقيل: شهد رجل حكيم من أهلها " وقال نسوة " قيل: هن أربع نسوة، امرأة ساقى الملك، وامرأة الخباز، وامرأة صاحب الدواب، وامرأة صاحب السجن، وزاد مقاتل امرأة الحاجب " بمكرهن " سماه مكرالان قصدهن كان ان تريهن يوسف ; لانها استكتمهن ذلك فأظهرته " وأعتدت لهن متكأ " أي وسائد تتكين عليها، وقيل: أراد به الطعام لان من دعى إلى طعام يعد له المتكا وقيل: الطعام الزماورد. وقال عكرمة: هو كل ما يجز بسكين لانه يؤكل في الغالب على متكاء، وقيل: انه كان طعام و شراب على عمومه. وروى عن ابن عباس وغيره " متكأ " خفيفة ساكنة التاء، وقالوا: المتك: الاترج. أقول: لعل على بن ابراهيم هكذا رواه فلذا فسره بذلك، أو فسره بمطلق الطعام، ولما كان الواقع ذلك فسره به " فلما رأينه أكبرنه " أعظمنه وتحيرن في جماله " وقطعن أيديهن " بتلك السكاكين على جهة الخطاء بدل قطع الفواكه، فما أحسسن الا بالدم، لم يجدن ألم القطع لاشتغال الموبهن بيوسف، والمعنى: جرحن أيديهن ; وقيل: أبنتها وقلن حاش لله " أي صار يوسف في حشا، أي في ناحية مما قذف به لخوفه لله ومراقبة أمره، أو تنزيها له عما رمته به امرأة العزيز، أو تنزيها لله من صفات العجز وتعجبا من قدرته على خلق مثله " ماهذا بشرا ان هذا الا ملك كريم " أي هذا الجمال غير معهود من البشر بل ملك كريم لحسنه ولطافته أو لجمعه بين الحسن الرائق والكمال الفائق والعصمة البالغة، وروى عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: رأيت ليلة المعراج يوسف في السماء الثانية وصورته صورة القمر ليلة البدر " ثم بدالهم " انما لم يقل " لهن " لانه أراد به الملك أو زليخا بأعوانها فغلب المذكر. منه رفع الله درجاته.



              كذلك الرواية في تفسير القمي ج1 ص 343

              http://www.al-shia.org/html/ara/book...mmi-j1/14.html

              [343]



              تستحين من صنم لا يسمع ولا يبصر ولا استحي انا من ربي فوثب وعدا وعدت من خلفه وادركهما العزيز على هذه الحالة وهو قول الله تعالى (واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدا الباب) فبادرت امرأة العزيز فقالت للعزيز (ما جزاء من اراد باهلك سوء‌ا إلا ان يسجن او عذاب اليم) فقال يوسف للعزيز (هى راودتني عن نفسي وشهد شاهد من اهلها) فألهم الله يوسف ان قال للملك سل هذا الصبي في المهد فانه يشهد انها راودتني عن نفسي
              ، فقال العزيز للصبي فانطق الله الصبي في المهد ليوسف حتى قال (ان كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو
              من الكاذبين وان كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين) فلما رأى قميصه قد تخرق من دبر قال لامرأته (انه من كيدكن ان كيدكن عظيم (ثم قال ليوسف (أعرض عن هذا واستغفري لذنبك انك كنت من الخاطئين) وشاع الخبر بمصر وجعلت النساء يتحدثن بحديثها ويعيرنها ويذكرنها وهو قوله (وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه) فبلغ ذلك امرأة العزيز فبعثت إلى كل امرأة رئيسة فجمعتهن في منزلها وهئيت لهن مجلسا ودفعت إلى كل امرأة اترنجة وسكينا فقالت اقطعن ثم قالت ليوسف (اخرج عليهن) وكان في بيت فخرج يوسف عليهن فلما نظرن اليه اقبلن يقطعن ايديهن وقلن كما حكى الله عزوجل (فلما سمعت بمكرهن ارسلت اليهن واعتدت لهن متكأ) اي اترنجة (وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه اكبرنه) إلى قوله (ان هذا إلا ملك كريم) فقالت امرأة العزيز (فذلكن الذي لمتنني فيه) اي في حبه (ولقد راودته عن نفسه) اي دعوته (فاستعصم) اي امتنع ثم قالت (ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونن من الصاغرين) فما امسى يوسف في ذلك البيت حتى بعثت اليه كل امرأة رأته تدعوه إلى نفسها فضجر يوسف فقال (رب السجن احب الي مما يدعونني اليه والا





              اتمنى ان اكون قد افدتك عزيزتي

              و السلام عليكم

              أهلا بالأخت الغالية براثا

              أشكرك جدا جدا عزيزتي على ماوضعته من روابط مهمة جدا بارك الله بك الله يبارك فيك ويعطيك ألف صحة وعافية

              تسلمين يالغالية

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X