لكن انت لم تجب على اسالتي
X
-
أولاً:ثبت لدينا أن الإمام علي عليه السلام بايع بالإكراه
اولا : قول علي رضي اله عنه ((وانه بايعني الذين بايعوا ابا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه وانما الشورى للمهاجرين والانصار فان اجتمعوا على رجل وسموه اماما كان ذلك لله رضى)
ثانيا : ما قلتيه ادناه
ثانياً :لو سلمنا إنه بايع فلماذا لم يبايع إلا بعد ستة أشهر كما قال البخاري ومسلم؟؟؟
ثالثاً: ملعون كل من يؤذي الرسولوآل بيته الأطهار
فهو القائل ((اذكركم الله باهل بيت نبيكم))
رابعاً:أبو بكر وكل من والاه في جهنم وبئس القرار
فما بالكم بمن وعده الله سبحانه بالجنة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
غير صحيح والدليل على ذلك
اولا : قول علي رضي اله عنه ((وانه بايعني الذين بايعوا ابا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه وانما الشورى للمهاجرين والانصار فان اجتمعوا على رجل وسموه اماما كان ذلك لله رضى)
وخذ الرواية كاملة إقرأ
من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية: أنّه بايعني القوم الّذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يردّ، وإنّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً كان ذلك لله رضاً، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردّوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتّباعه غير سبيل المؤمنين وولاّه الله ما تولّى. ج 3 ص 7.
أقـول:
ذكرنا سابقاً في بداية الكتاب: أنّ ممّا يؤاخذ على الكاتب في كتيّبه هذا هو أنّه قد يكون قرأ كتاب نهج البلاغة قراءة ناقصة، أو أنّه قرأ النهج كلّه لكنّه أخذ منه ما يسند مدّعاه أو ما يوافق آراء مذهبه ـ حسبما يتصوّر ـ فقط، وإلاّ كيف يفوته الاطّلاع على تلك النصوص الواضحة والجلية في مطالبة الإمام (عليه السلام) بحقّه في الخلافة، وتظلّمه من ذلك في أكثر من مورد من النهج، .
أمّا الكتاب الّذي بعثه الامام (عليه السلام) إلى معاوية، والمشار إليه سابقاً، فقد تحدّث فيه الإمام (عليه السلام) وفق قاعدة الإلزام، وهي القاعدة الّتي تستعمل في مقام الاحتجاج على الخصوم وإلزامهم بما ألزموا به أنفسهم من قبل..
بمعنى: إن كان معاوية يرى صحّة خلافة الّذين سبقوا الإمام (عليه السلام) وأنّ المسلمين قد بايعوهم، فما يكون لمعاوية بعد هذا إلاّ الانصياع للأمر الّذي ألزم به نفسه ويبايع للإمام (عليه السلام) ; لأنّه قد بايع الإمام (عليه السلام) القوم الّذين بايعوا السابقين عليه، وإلاّ فيكون ممّن اتّبع هواه فتردّى، الأمر الّذي أشار إليه الإمام (عليه السلام) في نهاية رسالته إليه: ولعمري يا معاوية! لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمنّ أنّي كنت في عزلة عنه إلاّ أن تتجنّى ; فتجـنَّ ما بدا لك(1)!
وكلامه (عليه السلام) هنا إنّما جرى وفق مقتضى الحال، وحسب القواعد البلاغية الّتي تلزم الإتيان للمنكِر بكلّ الوسائل الممكنة للإثبات، وقاعدة الإلزام هنا هي إحدى الوسائل النافعة في المقام، بل وجدنا مَن يذكر هذا الإلزام الّذي أشرنا إليه هنا، بصريح العبارة عنه (عليه السلام
فقوله (عليه السلام): " وإنّما الشورى للمهاجرين والأنصار... "، بمعنى: إن كنت يا معاوية لا ترى الخلافة بالنصّ الإلهي، وإنّها تتمّ عندك بالاختيار واجتماع أهل الحلّ والعقد، فأمرها لا يعدو المهاجرين والأنصار، فهم أهل الشـورى، وها هم قد بايعوني كما بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان من قبل، فما كان لك يا معاوية أن تردّ هذه البيعة أو تحتال عليها بأي حال.
وقوله (عليه السلام): " فإن اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً، كان ذلك لله رضا... " يشـتمل على دلالة لطيفة، وهو أقـرب للتعريـض منه بالإقرار ; فمن المعلوم أنّه قد ناهض الخلفاء الثلاثة الّذين سبقوه (عليه السلام) جمع كبير من المهاجرين والأنصار، كما هو الثابت تاريخياً(2).
ويشير (عليه السلام) إلى أنّه الوحيد الذي اجتمع عليه المهاجرون والأنصار بأغلبية غالبة في المدينة، وقد قال (عليه السلام) يصف هذه الحال في خطبة له: فما راعني إلاّ والناس كعرف الضبع إليَّ ينثالون علَيّ من كلّ جانب حتّى لقد وطئ الحسنان، وشُـقّ عطفاي، مجتمعين حولي كربيضـة الغنم(3).
ويقول (عليه السلام) في مقام آخر: وبسطتم يدي فكففتها(1)، ومددتموها فقبضـتها، ثمّ تداككتم علَيّ تداك الإبل الهيم على حياضـها يوم ورودها، حتّى انقطعت النعل وسقط الرداء ووطئ الضعيف، وبلغ من سرور الناس ببيعتهم إياي أن ابتهج بها الصغير، وهدج إليها الكبير، وتحامل نحوها العليل، وحسـرت إليها الكعاب(2).
قال أبو جعفر الاسكافي المعتزلي ـ المتوفّى سنة 220 هـ ـ: فلمّا قُتل عثمان تداك الناس على عليّ بن أبي طالب بالرغبة والطلب له بعد أن أتوا مسـجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وحضـر المهاجرون والأنصار وأجمع رأيهم على عليّ بن أبي طالب بالإجماع منهم أنّه أوْلى بها من غيره، وأنّه لا نظير له في زمانه، فقاموا إليه حتّى استخرجوه من منزله، وقالوا له: أبسط يدك نبايعك. فقبضها ومدّوها، ولمّا رأى تداكهم عليه واجتماعهم، قال: لا أُبايعكم إلاّ في مسـجد النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ظاهراً، فإن كرهني قوم لم أُبايع، فأتى المسـجد وخرج الناس إلى المسـجد، ونادى مناديه.
فيروى عن ابن عبّـاس أنّه قال: إنّي والله لمتخوّف أن يتكلّم بعض السفهاء، أو مَن قتل عليّ أباه أو أخاه في مغازي رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فيقول: لا حاجة لنا بعليّ بن أبي طالب، فيمتنع عن البيعة.
قال: فلم يتكلّم أحد إلاّ بالتسليم والرضا(3)
أقـول:
ومثل هذه البيعة التي نالت هذا المستوى من التسليم والرضا عند المهاجرين والأنصار لم تتحقّق لغيره (عليه السلام)، فكانت بيعته هي البيعة الوحيدة التي لله فيها رضاً حسب النص الذي أورده الكاتب من نهج البلاغة ; فتدبّر ذلك.
1 ـ ما جاء عنه (عليه السلام) في الخطبة المعروفة بـ: " الشقشقية "(1)، حيث قال (عليه السلام): " أما والله لقد تقمّصـها(2) ابن أبي قحافة وإنّه ليعلم أنّ محلّي منها محلّ القطب من الرحى، ينحدر عنّي السيل، ولا يرقى إلَيَّ الطير(3)، فسدلت دونها ثوباً، وطويت عنها كشحاً(4)، وطفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذاء، أو أصبر على طخية عمياء، يهرم فيها الكبير، ويشيب فيها الصغير، ويكدح(1) فيها مؤمن حتّى يلقى ربّه، فرأيت الصبر على هاتا أحجى(2)، فصبرت وفي العين قذى، وفي الحلق شجا، أرى تراثي نهباً(3)، حتّى إذا مضـى الأوّل لسبيله فأدلى بها(4) إلى ابن الخطّاب بعده... " إلى آخـر الخطبة(5).
فلِمَ يتظلّم (عليه السلام) هنا ويقول بعد انعقادها: " وطفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذاء، أو أصبر على طخية عمياء، يهرم فيها الكبير، ويشيب فيها الصغير "؟!
ثمّ يقول (عليه السلام): " فصبرت وفي العين قذى، وفي الحلق شجا، أرى تراثي نهباً... " إلى آخر كلامه الدالّ بكلّ وضوح على اغتصاب الخلافة منه، وأنّ القوم باختيارهم رجلا منهم قد أدخلوا المسلمين في طخية عمياء يهرم فيها الكبير، ويشيب فيها الصغير، ويكدح فيها مؤمن حتّى يلقى ربّه، كلّ ذلك بياناً منه (عليه السلام) على شـدّة الفتنة الّتي أوقعوا المسلمين فيها
فكيف يكون بايع اكراها مع انه لم يبايع الا بعد 6 اشهر مختارا ؟؟؟
إذن
فلماذا لم يبايع إلا بعد ستة أشهر كما قال البخاري ومسلم؟؟؟
لم يقل احد من اهل البيت بانه تاذى من ابي بكر بل كان ابو بكر بارا باهل البيت
فهو القائل ((اذكركم الله باهل بيت نبيكم))
فاطمة مني فمن أغضبها أغضبني
وبعدها جاز لعنه لأنه أذى النبي
وليس قضية فدك عنكم ببعيد
بل من حكم على مسلم بالنار فهو اولى بها
فما بالكم بمن وعده الله سبحانه بالجنة
وين الآية التي تقول إن أبو بكر بالجنة
أقول
حلم إبليس بالجنة إذا دخلها إبليس بيدخلها أبو بقر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لماذا تغير مسار الحوار
السؤال اذا كان الامام لم يباع فلم سكت على حكم كافر مخلد في النار
وان كان بايع فكيف يكون حاله بعد بيعة كافر مخلد في النار
وان كان صالح فاين كان الاشكال قبل الصلح واين دليلك عليه
فاذا صالح ابا بكر المخلد في النار فكيف الحال مع الفاروق عمر وذي النورين عثمان
هل بايعهما طوعا ام كرها ام صالحهما اختيارا
وما هو حال الامام الذي يبايع ثلاثة من الخلفاء الكفرة المخلدين في النار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد وال محمد
اولا : اشكر الاعضاء بمرورهم
ثانيا : قال المخالف :
أما ذكرابن حبان له في ثقاته فليس دليلا على توثيقه أبدا !
فابن حبان رحمه الله قعدلنفسه قاعدة خالف فيها غيره من المحققين وهي توثيق المجاهيل !
وعليه فلاعبرة بانفراد ابن حبان رحمه الله بالتوثيق !
فاتهامه بالنكارة جرح من المحققين له !
الخلاصة أن هذا الحديث ليس بحجة على أهل السنة !
لأن لعلماء نصوا على ضعف الرجل ونكارة حديثه !
ميزان الاعتدال - (ج 3 / ص 108)
[ علوان ] 5763 - علوان بن داود البجلى، مولى جرير بن عبدالله، ويقال علوان بن صالح،
قال البخاري: علوان بن داود - ويقال ابن صالح.منكر الحديث.
وقال العقيلى: له حديث لا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به.
وقال أبو سعيد بن يونس: منكر الحديث.
ويراجع حال الرجل في ضعفاء العقيلي (3/419).
الرواية ليس بضعيف لسبب
اولا : قد حسن بعض علماءك للرواية .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً : لم يذكره ابن عدي في كتاب الكامل في الضعفاء مع أنه قال في المقدمة : أنا ذاكر في كتابي هذا كل من ذكر بضرب او ضعف .. . .. ولا يبقى من الرواة الذين لم اذكرهم ، إلا وهو ثقة أو صدوق .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ثالثاً : يروي عن علوان أعلام اهل السنة ورجال البخاري ومسلم .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
رابعا :
وقد ورد في ترجمة علوان عبارة وهي :
" وهذا الاثر مما انكر عليه "
طيب ما معنى هذه العبارة
نقول : انما في ترجمة علوان موجود الرواية وبعد الرواية هذه العبارة
أي ان بسبب هذه الرواية قد ضعفوا علوان
وهذا لا يعتبر جرحا لانهُ لا يعتبر سببا
ــــــــــــــــــــــــــــــ
خامسا : ذكره ابن حبان في الثقات
فالرواية تنزل الى مرتبة الحسن وليس بضعيف ..
علوي الصمود
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لماذا تغير مسار الحوار
السؤال اذا كان الامام لم يباع فلم سكت على حكم كافر مخلد في النار
وان كان بايع فكيف يكون حاله بعد بيعة كافر مخلد في النار
وان كان صالح فاين كان الاشكال قبل الصلح واين دليلك عليه
فاذا صالح ابا بكر المخلد في النار فكيف الحال مع الفاروق عمر وذي النورين عثمان
هل بايعهما طوعا ام كرها ام صالحهما اختيارا
وما هو حال الامام الذي يبايع ثلاثة من الخلفاء الكفرة المخلدين في النار
علوي الصمود
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بقول الذهبي في كتابه الموقظة.
قال: >ينبوع معرفة الثقات،تاريخ البخاري وابن أبي حاتم وابن حبان فالذهبي يريد أن يقول: إن أردتم أن تميّزوا الرجل وتغربلوا الضعيف من الثقة، فأنا أرشدكم إلى هؤلاء، ومنهم ابن حبان؛ ولذا نجده عبّر عنه بالينبوع، وفي اللغة قالوا: إنّ الينبوع هو العين، أو الجدول الكثير الماء فالذهبي كنى عن كثرة إطلاعه بهذا العلم وغزارته فيه، فوصفه بهذا الوصف.
أضف إلى ذلك أن ابن حبان معروف بالتشدد لا العكس، لذلك قال عنه الذهبي: >ابن حبان ربما قصب الثقة حتى كأنه لا يدري ما يخرج من رأسه ميزان الاعتدال ترجمة افلح بن سعيد
فمن كان قصاباً كما يقول الذهبي، فمن باب أولى أن نصدق بتوثيقاته.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائليبقول الذهبي في كتابه الموقظة.
قال: >ينبوع معرفة الثقات،تاريخ البخاري وابن أبي حاتم وابن حبان فالذهبي يريد أن يقول: إن أردتم أن تميّزوا الرجل وتغربلوا الضعيف من الثقة، فأنا أرشدكم إلى هؤلاء، ومنهم ابن حبان؛ ولذا نجده عبّر عنه بالينبوع، وفي اللغة قالوا: إنّ الينبوع هو العين، أو الجدول الكثير الماء فالذهبي كنى عن كثرة إطلاعه بهذا العلم وغزارته فيه، فوصفه بهذا الوصف.
أضف إلى ذلك أن ابن حبان معروف بالتشدد لا العكس، لذلك قال عنه الذهبي: >ابن حبان ربما قصب الثقة حتى كأنه لا يدري ما يخرج من رأسه ميزان الاعتدال ترجمة افلح بن سعيد
فمن كان قصاباً كما يقول الذهبي، فمن باب أولى أن نصدق بتوثيقاته.
[ ابن حبّان قد يذكر الرجل في كتابه "الثّقات" مع أنه لا يعرفه. وقد ظن بعض العلماء أن هذا توثيق له، وهو خطأ فادح. فقد يذكر رجلاً في كتابه الثقات ثم يجرحه في كتابه المجروحين. وإنما قصد العدالة وحدها التي هي الأصل في المسلمين. والعدالة وحدها تكفي عنده -بخلاف الجمهور- في الاحتجاج بالراوي دون الضبط، وذلك يخرج حديث المجاهيل في صحيحه. وظن البعض أن هذا يرفع جهالة العين وتبقى جهالة الحال. وهذا أيضاً خطأ. فقد يذكر الرجل ويصرح بأنه لا يعرف عنه شيء. وقد صرح بذلك في مقدمة كتابه بقوله: «فمن لم يعلم يجرح فهو عدل، إذا لم يبين ضده. إذ لم يُكلّف الناس من الناس معرفة ما غاب عنهم»، أي كل رجل لم يعرف فيه جرحاً (واعتماده الأساسي على تاريخ البخاري الكبير الذي قلّما يذكر الجرح) فهو ثقة عنده! قال ابن حجر في مقدمة "لسان الميزان" (1|208 تحقيق الشيخ عبد الفتاح أبو غدة): «وهذا الذي ذهب إليه ابن حبان، من أن الرجل إذا انتفت جهالة عينه، كان على العدالة إلى أن يتبين جَرحُه، مذهبٌ عجيب، والجمهور على خلافه». وإليك بعض الأمثلة من الرّجال الذين أوردهم ابن حبّان في (الثقات) مع تصريحه بعدم معرفته لهم، بما في ذلك من وصفهم بـ "شيخ":
أبان: شيخٌ يروي عن أُبي بن كعب، روى عنه محمد بن جحادة، لا أدري مَن هو ولا ابن من هو.
إبراهيم بن إسحاق: شيخٌ يروي عن ابن جريج، روى عنه وكيع بن الجراح، لست أعرفه ولا أباه.
أحمد بن عبد الله الهمداني: يروى عن يزيد بن هارون عن إسماعيل بن أبى خالد عن الشعبي عن أيمن بن خريم بن فاتك قال أبي وعمي شهدا بدراً. روى عنه الحضرمي إن لم يكن بن أبي السفر فلا أدري من هو.
أسير بن جابر العبدي الكوفي: يروي عن عمرو بن مسعود. روى عنه البصريون قتادة وأبو عمران الجوني وأبو نضرة. في القلب من روايته من أويس القرني. إلا أنه حكى ما حكى عن إنسان مجهول. لا يدرى من هو والقلب أنه ثقة أميل.
أمية القرشي: شيخ يروى عن مكحول. لست أدري من هو. روى عنه ابن المبارك.
أيوب الأنصاري: يروي عن سعيد بن جبير. روى عنه مهدي بن ميمون. لا أدري من هو ولا ابن من هو.
بكير أبو عبد الله: يروي عن سعيد بن جبير. روى عنه أشعث بن سوار. إن لم يكن الضخم فلا أدري من هو.
جميل: شيخ يروى عن أبى المليح بن أسامة روى عنه عبد الله بن عون لا أدري من هو ولا ابن من هو.
]
http://www.ibnamin.com/Manhaj/ibn_hibban.htm
اما تشدده فهو في الجرح وليس في التعديل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد وال محمد
العضو الفاضل القادسية
طيب .
اولا : قد حسن بعض علماءك للرواية .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً : لم يذكره ابن عدي في كتاب الكامل في الضعفاء مع أنه قال في المقدمة : أنا ذاكر في كتابي هذا كل من ذكر بضرب او ضعف .. . .. ولا يبقى من الرواة الذين لم اذكرهم ، إلا وهو ثقة أو صدوق .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ثالثاً : يروي عن علوان أعلام اهل السنة ورجال البخاري ومسلم .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
رابعا :
وقد ورد في ترجمة علوان عبارة وهي :
" وهذا الاثر مما انكر عليه "
طيب ما معنى هذه العبارة
نقول : انما في ترجمة علوان موجود الرواية وبعد الرواية هذه العبارة
أي ان بسبب هذه الرواية قد ضعفوا علوان
وهذا لا يعتبر جرحا لانهُ لا يعتبر سببا
هل سوف ترد على علماءك الذين حسنوا الرواية
ام اجتهدوا فاخطأوا
وبعدين الجرح مبهم غير مفسر
علوي الصمود
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يرفع لاتباع المخلدين في نار جهنم
يرفع
َ
ي
ر
ف
ع
علوي الصمودالتعديل الأخير تم بواسطة علوي الصمود; الساعة 01-01-2009, 09:50 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لم يقل احد من اهل البيت بانه تاذى من ابي بكر بل كان ابو بكر بارا باهل البيت
فهو القائل ((اذكركم الله باهل بيت نبيكم)) ياخي العضو المسمى بالقادسية فمن اسقط جنين فاطمة الزهراء روحي لها الفدى فمن هي فاطمة الزهراء اليست من اهل بيت النبوة لم تخالفون كلامكم بانفسكم والى الاخ المسمى منيب 2008 لو خرج الامام في وقت بيعة السقيفة لقتال ابي بكر لانشق الاسلام باشخاص امثال مسيلمة اللعين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق