ان شهادة يوسف القرضاوي لصدام بانه كان احد الاوليا وكان جبل شامخا وكان يصلي ويزكي ويبني المساجدووووو . انها والله لشهادة شبيهة تماما بتلك الشهادات المذكورة في كتبهم والتي تترضى على اناس صنعوا افضع الجرائم في التاريخ بقتلهم للابناء رسول الله ص وفي قول القرضاوي ان نفس الانسان محترمة في اشارة لصدام .اقول له اين كان دفاعه على الا نسانية حينما قتل صداما النساء والرجال والاطفال واحرق الاخضر واليابس في العراق يا قرضاوي الم تستحيي من شهداء حلفجة و الشهداء الذين بلغ عددهم ازيد من خمسة ملايين
كان لصدّام حسين الوقت ـ قبل غزو العراق ـ ليصالح شعبه ويعتذر لهم على ما اقترفت يداه ولكنّه لم يفعل، وأمّا عن إعدامه كان من المفروض تأجيله بعد أيام العيد، وليس لي تعليق على ما قاله الشيخ القرضاوي غير: لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ العظيم
اخواني الاعزاء لاتتعجبوا من مدح القرضاوي لصدام فقد علق يوم على الجزيره بان يزيد قد شوهت صورته والحقيقه غير ذلك ويزيد هو قاتل الحسين واوصى بان يرض صدره بحوافر الخيل والقرضاوي كان المستفيد من صدام واتمنى لك ياقرضاوي بان تكون القطب الثالث انت وصدام ويزيد في عين صقر وهي اعلى درجات جهنم
تعليق