دولة العدل الالهي
ان الاهتمام بقضية ما,ينبع من أهمية تلك القضية ومدى تأثيرها على البشرية والكون,فتصبح القضية الاكثرضرورة وأهمية من أولويات العقلاء, والعمل من اجل هذه القضية يأخذ أكثربل كل أوقاتهم من تفكيروتطبيق واستعداد لما تتميز به القضية من أهمية فلايصح الاهتمام بقضية ثانوية وترك القضية الاساسية واعطائها الاولوية
من هذا المنطلق وكون تحقيق دولة العدل الالهي من اكبر القضايا وأهمها ومن أهم أهداف أنبياء الله وأوليائه وعباده الصالحين,فان الاهتمام با لتمهيد لهذه الدولة ضروري جدا وهو من الامورالتي تشغل العقلاء من أبناء الاسلام وغيرهم ونحن أبناء الاسلام الحنيف وشيعة علي بن أبي طا لب(عليه السلام) واتباع المذهب الجعفري نعتقد ونجزم بان دولة العدل الالهي ستتحقق وتتأسس بقيادة الامام الثاني عشر قائم ال محمد (عليه السلام).
وهذه الدولة كبقية الدول تحتاج الى:ـ
1ـ نظام وتشريع تقوم على أساسه الدولة.
2ـ قائد يتولى تطبيق ذلك النظام ويقود الدولة.
3ـ قاعدة شعبية مؤمنة بأهداف الدولة ونظامها.
والخالق العظيم سبحانه وتعالى من فيض فضله ولطفه وسعة رحمته هيء لنا النظام الاصلح لتلك الدولة وهو الاسلام العظيم
وهيء لنا القائد الاصلح لتلك الدولة وهو الامام القائم (عليه السلام)
وبقي الدورلعبادالله الصالحين من تهيئة قاعدة شعبية مخلصة ومؤمنة بالنظام الاصلح والقائد الاصلح لتلك الدولة الالهية المقدسة ,فلذلك وجب على كل من يعتقد بأ مامة القائم (عليه السلام) أن يهيء نفسه ويمهد لظهور امامه وطلعته المنيرة البهية ويمهد لتلك الدولة بتأسيس القاعدة المخلصة الواعية بقضيتها,والتمهيدلتلك الدولة يبدأ من الفردنفسه وهو الاساس في تغيير المجتمع.
فا لثمرة تتحقق با لتغيرالجماعي وهويأتي في تغييرالعقيدة والاهداف والقناعات والاهتمامات والقدرات نحوالاحسن ولافضل فيجب ان يغيرالفردعقيدته الفاسدة بالعقيدة الصالحة وأهدافها الالهيه وغايته رضا الرب سبحانه وتعالى واهتمامه بقضية الامام القائم (عليه السلام) وتغيرالقناعات المنحرفة الى قناعات صالحة مستندة الى منطق العقل والشرع والاخلاق
ويـــــــــــــــــــــــــجــــــــــــــــــــــ ـــــب (ويجب) ويــــــــــــــــــــجـــــــــــــــــب
(ان يغير قدوته) فلــــــــــــــكي يكون التغير شامل يــــــــــــجب ان (يختارالقدوة الصالحة له والصادقة في أفعالها وأقوالها) القدوة التي تهتم با لقضية العالمية ـ دولة العدل الالهي ــ بقيادة قائم ال محمد (عليه السلام) .
ان الاهتمام بقضية ما,ينبع من أهمية تلك القضية ومدى تأثيرها على البشرية والكون,فتصبح القضية الاكثرضرورة وأهمية من أولويات العقلاء, والعمل من اجل هذه القضية يأخذ أكثربل كل أوقاتهم من تفكيروتطبيق واستعداد لما تتميز به القضية من أهمية فلايصح الاهتمام بقضية ثانوية وترك القضية الاساسية واعطائها الاولوية
من هذا المنطلق وكون تحقيق دولة العدل الالهي من اكبر القضايا وأهمها ومن أهم أهداف أنبياء الله وأوليائه وعباده الصالحين,فان الاهتمام با لتمهيد لهذه الدولة ضروري جدا وهو من الامورالتي تشغل العقلاء من أبناء الاسلام وغيرهم ونحن أبناء الاسلام الحنيف وشيعة علي بن أبي طا لب(عليه السلام) واتباع المذهب الجعفري نعتقد ونجزم بان دولة العدل الالهي ستتحقق وتتأسس بقيادة الامام الثاني عشر قائم ال محمد (عليه السلام).
وهذه الدولة كبقية الدول تحتاج الى:ـ
1ـ نظام وتشريع تقوم على أساسه الدولة.
2ـ قائد يتولى تطبيق ذلك النظام ويقود الدولة.
3ـ قاعدة شعبية مؤمنة بأهداف الدولة ونظامها.
والخالق العظيم سبحانه وتعالى من فيض فضله ولطفه وسعة رحمته هيء لنا النظام الاصلح لتلك الدولة وهو الاسلام العظيم
وهيء لنا القائد الاصلح لتلك الدولة وهو الامام القائم (عليه السلام)
وبقي الدورلعبادالله الصالحين من تهيئة قاعدة شعبية مخلصة ومؤمنة بالنظام الاصلح والقائد الاصلح لتلك الدولة الالهية المقدسة ,فلذلك وجب على كل من يعتقد بأ مامة القائم (عليه السلام) أن يهيء نفسه ويمهد لظهور امامه وطلعته المنيرة البهية ويمهد لتلك الدولة بتأسيس القاعدة المخلصة الواعية بقضيتها,والتمهيدلتلك الدولة يبدأ من الفردنفسه وهو الاساس في تغيير المجتمع.
فا لثمرة تتحقق با لتغيرالجماعي وهويأتي في تغييرالعقيدة والاهداف والقناعات والاهتمامات والقدرات نحوالاحسن ولافضل فيجب ان يغيرالفردعقيدته الفاسدة بالعقيدة الصالحة وأهدافها الالهيه وغايته رضا الرب سبحانه وتعالى واهتمامه بقضية الامام القائم (عليه السلام) وتغيرالقناعات المنحرفة الى قناعات صالحة مستندة الى منطق العقل والشرع والاخلاق
ويـــــــــــــــــــــــــجــــــــــــــــــــــ ـــــب (ويجب) ويــــــــــــــــــــجـــــــــــــــــب
(ان يغير قدوته) فلــــــــــــــكي يكون التغير شامل يــــــــــــجب ان (يختارالقدوة الصالحة له والصادقة في أفعالها وأقوالها) القدوة التي تهتم با لقضية العالمية ـ دولة العدل الالهي ــ بقيادة قائم ال محمد (عليه السلام) .
تعليق