من هو أولاً ابن طاوس الحلي
هو
العالم العابد الزاهد رضي الدين أبي القاسم علي بن موسى ابن طاووس الحلي المتوفى سنة 664 ه
قالوا عنه :
أقوال العلماء فيه : نذكر منهم ما يلي :
1ـ قال العلاّمة الحلّي في منهاج الصلاح : ( وكان أعبد من رأيناه من أهل زمانه ) .
2ـ قال السيّد ابن عنبه في عمدة الطالب : ( أبو القاسم علي ، السيّد الزاهد ، صاحب الكرامات ، نقيب النقباء بالعراق ) .
3ـ قال الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل : ( حاله في العلم والفضل والزهد والعبادة والثقة والفقه والجلالة والورع أشهر من أن يذكر ... ) .
http://www.al-shia.org/html/ara/othe...nasebat&id=219
قال في كتابه الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف صفحة 63 و 64 :
http://www.al-shia.org/html/ara/book...a05.htm#link13
http://www.shiaweb.org/books/taraef/pa14.html
قلت أنا السلفي الأثري : لا وجود للحديث المذكور في مسند أحمد بن حنبل !!! و لا حتى من نصف طريق
فماذا نقول عن هذه الفعلة
و قال أيضاً في نفس نهاية صفحة 63 و بداية 64 :
قلت أنا السلفي الأثري : و ليس موجوداً عند أحمد بن حنبل و لا عند الترمذي و لا عند أبي داود في سننهما
بل لا يوجد شيء اسمه صحيح الترمذي و لا صحيح أبي داود
و هذا الحديث حاله: موضوع ( وهذا ليس ما يهمنا الأن )
فماذا نسمي فعلة الإمام الزاهد و العالم الورع ؟؟؟
سؤالي واضح
هو
العالم العابد الزاهد رضي الدين أبي القاسم علي بن موسى ابن طاووس الحلي المتوفى سنة 664 ه
قالوا عنه :
أقوال العلماء فيه : نذكر منهم ما يلي :
1ـ قال العلاّمة الحلّي في منهاج الصلاح : ( وكان أعبد من رأيناه من أهل زمانه ) .
2ـ قال السيّد ابن عنبه في عمدة الطالب : ( أبو القاسم علي ، السيّد الزاهد ، صاحب الكرامات ، نقيب النقباء بالعراق ) .
3ـ قال الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل : ( حاله في العلم والفضل والزهد والعبادة والثقة والفقه والجلالة والورع أشهر من أن يذكر ... ) .
http://www.al-shia.org/html/ara/othe...nasebat&id=219
قال في كتابه الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف صفحة 63 و 64 :
http://www.al-shia.org/html/ara/book...a05.htm#link13
http://www.shiaweb.org/books/taraef/pa14.html
- ومن ذلك ما رواه أحمد بن حنبل في مسندهمن أكثر من ستة طرق فمنها عن عمر بن عبد الله عن أبيه عن جده ان النبي ( ص ) آخى بين الناس وترك عليا عليه السلام حتى بقى آخرهم لا يرى له أخا ، فقال : يارسول الله آخيت بين الناس
وتركتني ؟ قال : ولم تراني تركتك ؟ إنما تركتك لنفسي ، أنت أخي وأنا أخوك ، فإن ذاكرك أحد فقل : أنا عبد الله وأخو رسول الله لا يدعيها بعدك الا كذاب
فماذا نقول عن هذه الفعلة

و قال أيضاً في نفس نهاية صفحة 63 و بداية 64 :
و روى أحمد بن حنبل و ابن المغازلي عن جابر بن عبد الله عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال قال رسول الله : مكتوب على باب الجنة محمدرسول الله علي أخو رسول الله قبل أن يخلق الله السماوات بألفي عام و رواه في الجمع بين الصحاح الستة في الجزء الثالث في باب مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) من صحيح أبي داود و صحيح الترمذي .
بل لا يوجد شيء اسمه صحيح الترمذي و لا صحيح أبي داود
و هذا الحديث حاله: موضوع ( وهذا ليس ما يهمنا الأن )
فماذا نسمي فعلة الإمام الزاهد و العالم الورع ؟؟؟
سؤالي واضح
تعليق