إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل سلفي اثري ما رأيك ب(فيما بلغنا) في البخاري وفيها اتهام للنبي بالانتحار؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الزميل سلفي اثري ما رأيك ب(فيما بلغنا) في البخاري وفيها اتهام للنبي بالانتحار؟

    هذا كلامك في موضوع الاخ اميري حسين


    و أنقل لك من مقدمة ابن الصلاح ما يتعلق بسؤالك :
    ذكر أبو نصر السجزي الحافظ قول الراوي " بلغني " نحو قول مالك: بلغني عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله علية وسلم قال: " للملوك طعامه وكسوته. " الحديث وقال - أي السجزي - أصحاب الحديث يسمونه المعضل.
    قلت: وقول المصنفين من الفقهاء وغيرهم: قال رسول الله صلى الله علية وسلم كذا وكذا، ونحو ذلك، كله من قبيل المعضل، لما تقدم. وسماه الخطيب أبو بكر الحافظ في بعض كلامه مرسلا، وذلك على مذهب من يسمى كل ما لا يتصل مرسلا، كما سبق.انتهى





    المعضل : ماسقط منه راويان أو أكثر

    الان هذه الرواية من البخاري فيها بلغنا

    113687 - أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، فكان يأتي حراء فيتحنث فيه ، وهو التعبد ، الليالي ذوات العدد ، ويتزود لذلك ، ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها ، حتى فجئه الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك فيه ، فقال : اقرأ ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : اقرأ ، فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : اقرأ ، فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : { اقرأ باسم ربك الذي خلق - حتى بلغ - علم الإنسان ما لم يعلم } ) . فرجع بها ترجف بوادره ، حتى دخل على خديجة ، فقال : ( زملوني زملوني ) . فزملوه حتى ذهب عنه الروع ، فقال : ( يا خديجة ، ما لي ) . وأخبرها الخبر ، وقال : ( قد خشيت على نفسي ) . فقالت له : كلا ، أبشر ، فوالله لا يخزيك الله أبدا ، إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكل ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق . ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد ابن عبد العزى بن قصي ، وهو ابن عم خديجة أخي أبيها ، وكان امرأ تنصر في الجاهلية ، وكان يكتب الكتاب العربي ، فيكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب ، وكان شيخا كبيرا قد عمي ، فقالت له خديجة : أي ابن عم ، اسمع من ابن أخيك ، فقال ورقة : ابن أخي ماذا ترى ؟ فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم ما رأى ، فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى ، يا ليتني فيها جذعا ، أكون حيا حين يخرجك قومك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أو مخرجي هم ) . فقال ورقة : نعم ، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي ، وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا . ثم لم ينشب ورقة أن توفي ، وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم ، فيما بلغنا ، حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال ، فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل ، فقال : يا محمد ، إنك رسول الله حقا . فيسكن لذلك جأشه ، وتقر نفسه ، فيرجع ، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك ، فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك .
    الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6982
    خلاصة الدرجة: [صحيح]


    الكلام واضح جدا ولا يحتاج الى ترقيع فهل هذه الرواية صحيحة ام موضوعة؟



  • #2
    السلام عليكم

    اللهم صل على محمد و آل محمد

    أعوذ بالله من هذا الكلام

    لننتظر و نرى هل ينصرون نبيهم صلى الله عليه و آله و سلم؟

    الله يعين المسلمين اذا بقيت مثل هذه الروايات

    شكرا لك اخي محمد

    تحياتي

    تعليق


    • #3
      اهلا بك اخي اسد الله وشكرا لمرورك على الموضوع

      تعليق


      • #4
        يا وائلي ما الاشكال الذي تراه في الرواية
        هل هذه الرواية رويت بعد البعثة ام قبلها
        قل انما انا بشر يوحى الي
        فلو فرضنا ان الرواية موضوعة فما الغرض من وضعها
        فاذا كان الغرض هو الاساءة الى رسول الله فهذا لا يستقيم لان واضعها كما تعتقد جاء بعد تمام الدين واكمال الرسالة بقرون
        واذا صحت الرواية فهي لا تسيء للنبي فهو بشر تحمل مالا تطيق الجبال
        لو انزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعا متصدعا من خشية الله
        والنبي كان حديث عهد بالرسالة وامر الغيب ام انك تقول غير ذلك
        لو قالت الرواية ان هذا الامر حدث معه بعد غزوة احد لقلنا كذب الرجل
        وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القران جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا
        فانت ترى ان القران ماانزل متفرقا الا من اجل تثبيت قلب النبي
        يعني ان النبي يحتاج الى تثبيت من عند الله لان الامر لم يكن هينا او سهلا
        ثم لماذا تهاجمون صحيح البخاري ثم تاخذون منه احاديث فضائل اهل البيت
        اذا كان البخاري وضاعا مفتريا على رسول الله فلا يصح منه حديث ويجب ان يطرح كتابه ويمنع من التداول
        حينها اخبرني من اين ستاتي باحاديث العترة والكساء والغدير

        تعليق


        • #5
          فيما بلغنا ، حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال ، فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل ، فقال : يا محمد ، إنك رسول الله حقا . فيسكن لذلك جأشه ، وتقر نفسه ، فيرجع ، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك ، فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك .


          عجبا اخ منيب هل تعتقد ان النبي اراد ان ينتحر بسبب تأخر الوحي؟


          في البخاري يوجد الصحيح والضعيف والموضوع ومستحيل ان يكون كل ما فيه صحيح وان تزعم ان كل ما فيه صحيح فهات الدليل من القرأن او السنة ولن تقدر

          اما اجمعت الامة على صحته فهذا ضحك على الذقون واطلع على كلام ابو حاتم وابو زرعة وابن مندة حول البخاري وراجع كتاب طبقات المدلسين لابن حجر تجد البخاري ومسلم في المرتبة الاولى للمدلسين

          اما نحن يا اخي فيوجد كتاب سليم بن قيس الهلالي اقدم كتاب اسلامي وتاريخه القرن الاول وصاحبه مات سنة 90 على ما اعتقد وفيه حديث الغدير والثقلين والسفينة وغيرها وكلها سمعها من الامام علي وسلمان وابو ذر والمقداد وابو سعيد الخدري وغيرهم

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم


            هذه القصة لا تصح لإنها مرسلة أو معضلة على اكبر تقدير من حيث الإسناد

            و منكرة المعنى فلا يليق بالمصطفى صلى الله عليه و سلم مثل هذا الفعل


            و هي ليست على شرط البخاري و هذه زيادة من الزهري راوي الحديث

            و ليس كل حرف موجود في صحيح البخاري صحيح فهناك المعلق و هناك المرسل كهذه الرواية

            و أما الذي تكفل البخاري بصحته هو ما أسنده من الاحاديث

            عموماً

            أنقل لك هذه النقولات قد تفيدك

            قال الألباني في كتابه الدفاع عن الحديث النبوي :

            قال ( 1 / 55 ) : ( وجزع النبي صلى الله عليه وسلم بسبب ذلك جزعا عظيما حتى أنه كان يحاول - كما يروي الإمام البخاري - أن يتردى من شواهق الجبال )
            قلت : هذا العزو للبخاري خطأ فاحش ذلك لأنه يوهم أن قصة التردي هذه صحيحة على شرط البخاري وليس كذلك وبيانه أن البخاري أخرجها في آخر حديث عائشة في بدء الوحي الذي ساقه الدكتور ( 1 / 51 - 53 ) وهو عند البخاري في أول ( التعبير ) ( 12 / 297 - 304 فتح ) من طريق معمر : قال الزهري : فأخبرني عروة عن عائشة . . . فساق الحديث إلى قوله : ( وفتر الوحي ) وزاد الزهري : ( حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم - فيما بلغنا - حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقى منه نفسه تبدى له
            [ 40 ] جبريل فقال : يا محمد إنك رسول الله حقا فيسكن لذلك جأشه وتقر نفسه فيرجع فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك )
            وهكذا أخرجه بهذه الزيادة أحمد ( 6 / 232 - 233 ) وأبو نعيم في ( الدلائل ) ( ص 68 - 69 ) والبيهقي في ( الدلائل ) ( 1 / 393 - 395 ) من طريق عبد الرزاق عن معمر به
            ومن هذه الطريق أخرجه مسلم ( 1 / 98 ) لكنه لم يسق لفظه وإنما أحال به على لفظ رواية يونس عن ابن شهاب وليس فيه الزيادة وكذلك أخرجه مسلم و أحمد ( 6 / 223 ) من طريق عقيل بن خالد : قال ابن شهاب به دون الزيادة وكذلك أخرجه البخاري في أول الصحيح عن عقيل به
            قلت : ونستنتج مما سبق أن لهذه الزيادة علتين :
            الأولى : تفرد معمر بها دون يونس وعقيل فهي شاذة
            الأخرى : أنها مرسلة معضلة فإن القائل : ( فيما بلغنا ) إنما هو الزهري كما هو ظاهر من السياق وبذلك جزم الحافظ في ( الفتح ) ( 12 / 302 ) وقال : ( وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا )
            قلت : وهذا مما غفل عنه الدكتور أو جهله فظن أن كل حرف في ( صحيح البخاري ) هو على شرطه في الصحة ولعله لا يفرق بين الحديث المسند فيه والمعلق كما لم يفرق بين الحديث الموصول فيه والحديث المرسل الذي جاء فيه عرضا كحديث عائشة هذا الذي جاءت في آخره هذه الزيادة المرسلة
            واعلم أن هذه الزيادة لم تأت من طريق موصولة يحتج بها كما بينته في ( سلسلة الأحاديث الضعيفة ) برقم ( 4858 ) وأشرت إلى ذلك في التعليق على ( مختصري لصحيح البخاري ) ( 1 / 5 ) يسر الله تمام طبعه
            وإذا عرفت عدم ثبوت هذه الزيادة فلنا الحق أن نقول إنها زيادة منكرة من حيث المعنى لأنه لا يليق بالنبي صلى الله عليه وسلم المعصوم أن يحاول قتل نفسه بالتردي من الجبل مهما كان الدافع له على ذلك وهو القائل : ( من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيها خالدا مخلدا فيها أبدا ) أخرجه الشيخان وغيرهما وقد خرجته في ( تخريج الحلال والحرام ) برقم ( 447 )

            وهنا تجد تلخيص لما في الأعلى

            http://www.islamweb.net/ver2/archive....php?id=143616

            تحيتي


            تعليق


            • #7
              طيب يا اخ سلفي هل نقدر ان نقول ان هذه الزيادة في الرواية موضوعة وغير صحيحة ولا اساس لها؟

              تعليق


              • #8
                منكرة لا تصح

                تعليق


                • #9
                  اخ سلفي الموضوع هو الذي لا اساس له وكذب وافتراء فما معنى رواية منكرة؟

                  تعليق


                  • #10
                    أنا لما قلت منكرة أي متنها فلا يليق بالمعصوم صلى الله عليه وسلم مثل هذا الفعل

                    إما إسنادها فهو مرسل أو معضل على أكبر تقدير أي أن الزهري سمعها من أحد فلذلك قال بلغنا

                    فلا تصح

                    أما إن قيل منكرة في الإصطلاح (أي قواعد الحديث ) : فهي الرواية الضعيفة التي خالفت الرواية الصحيحة .

                    تحيتي

                    تعليق


                    • #11
                      اذا كانت الزيادة منكرة ولا تليق بحضرة النبي فلماذا اوردها الالباني في كتابه صحيح السيرة النبوية ؟

                      http://islamport.com/d/1/alb/1/52/44...D4%E6%C7%E5%DE

                      تعليق


                      • #12
                        أضحكتني أضحك الله سنك

                        لا يكون هذا ما تخطط له من اليوم

                        انظر هنا

                        قال الألباني في دفاع عن الحديث النبوي ص 40 في معرض حديثه عن هذه الرواية :

                        واعلم أن هذه الزيادة لم تأت من طريق موصولة يحتج بها كما بينته في ( سلسلة الأحاديث الضعيفة ) برقم ( 4858 ) وأشرت إلى ذلك في التعليق على ( مختصري لصحيح البخاري ) ( 1 / 5 ) يسر الله تمام طبعه
                        وإذا عرفت عدم ثبوت هذه الزيادة فلنا الحق أن نقول إنها زيادة منكرة من حيث المعنى لأنه لا يليق بالنبي صلى الله عليه وسلم المعصوم أن يحاول قتل نفسه بالتردي من الجبل مهما كان الدافع له على ذلك وهو القائل : ( من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيها خالدا مخلدا فيها أبدا ) أخرجه الشيخان وغيرهما وقد خرجته في ( تخريج الحلال والحرام ) برقم ( 447 ) .


                        ثم إن منهجه في الكتاب قد بينه في خطبته 6 :
                        - حذفت ما لا سند له أو كان مرسلا أو معضلا إلا ما صرح بأنه مجمع عليه أو نحوه

                        و هذه الرواية معضلة بل وردت في صحيح السيرة ببلغنا و أعتقد و الله أعلم أنه خطأ من الناشر أو منه رحمه الله

                        و لكن يغني عنه كلامه في السلسلة الضعيفة و دفاع عن الحديث النبوي

                        تعليق


                        • #13
                          يعني لان الزيادة مرسلة استنكرها الالباني فلو كانت متصلة فهل تكون صحيحة؟

                          وبلغنا من قائلها عائشة ام عروة ام الزهري ام البخاري مع الدليل؟


                          من من علماء السنة الذين ضعفوا واستنكروا هذه الزيادة؟

                          انا اقول ان هذه الزيادة موضوعة فهل تتفق معي؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة السلفي الأثري
                            بسم الله الرحمن الرحيم


                            هذه القصة لا تصح لإنها مرسلة أو معضلة على اكبر تقدير من حيث الإسناد

                            و منكرة المعنى فلا يليق بالمصطفى صلى الله عليه و سلم مثل هذا الفعل


                            و هي ليست على شرط البخاري و هذه زيادة من الزهري راوي الحديث

                            و ليس كل حرف موجود في صحيح البخاري صحيح فهناك المعلق و هناك المرسل كهذه الرواية

                            و أما الذي تكفل البخاري بصحته هو ما أسنده من الاحاديث









                            بارك الله بك أخي محمد الوائلي

                            هذه شهادة من السلفي على البخاري ( الصحيح ) !

                            فماذا يقول عن الخمر و التماثيل والنوم عن الصلاة والوضوء بالنبيذ وغيرها ؟!




                            تعليق


                            • #15
                              حياكم الله اختي زهر الشوق وما اكثر الخرافات في البخاري

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X