إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حوااار بين اب وإبنه من واقع الحياة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة حيدرألغرابي
    عندنا في ألعراق هوناك مثل يقول ألتربيه أعز أمن لولد
    بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
    أخي حيدر لم أفهم المثل فرجائي لو توضحه لنا لكي نستفيد منكم .

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين
      الابن دائما هو صديق الاب وينبغي على الاب ان يتعود على ولده ويصطحبه معه لمجالس الرجال ويكرم ولده فهي اشئاء بسيطة لكنها في الواقع تربي الطفل على التعلق بوالده ومصاحبته وفي المستقبل التحدث باسراره له
      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.

      مشرفتنا الكريمة الأخت سيناء كلامكم صحيح ولكن عندي ملاحظة وهي أنك قلتي أن يصطحب الأب ولده إلى مجالس الكبار فهنا عندي ملاحظة ولا أدري إن كنت توافقيني عليها وهي جعل الطفل أو الولد يعيش ويختلط مع أبناء جيله لكي لا نسرق منه عمر أو مرحلة قد يندم عليها وقد لا يستطيع أن يعوضها في الكبر ومن ثم سيضع الملامة على والده لأنه حرمه من أن يتنعم بمراحل معينة من طفولته وسرقها منه وهي قد تكون تلك المرحلة من أجمل ما يملكه الإنسان من ذكريات فيتذكر مراحل الطفولة وألعابها فلقد ذكرتني بالشاعر اللبناني إيليا أبو ماضي الذي لديه قصيدة يقول بها :






      وطن النجوم







      وطن النجوم ... أنا هنا حدّق ... أتذكر من أنا ؟

      ألمحت في الماضي البيعيد فتى غريرا أرعنا ؟

      جذلان يمرح في حقولك كالنسيم مدندنا

      ألمقتني المملوك ملعبة و غير المقتنى !

      يتسلّق الأشجار لا ضجرا يحسّ و لا ونى

      و يعود بالأعصان يبريها سيوفا أو قنا

      و يخوض في وحل الشّتا متهلّلا متيمّنا

      لا يتّقي شرّ العيون و لا يخاف الألسنا

      و لكم تشيطن كي يقول الناس عنه " تشيطنا "

      *


      أنا ذلك الولد الذي دنياه كانت ههنا !

      أنا من مياهك قطرة فاضت جداول من سنا

      أنا من ترابك ذرّة ماجت مواكب من منى

      أنا من طيورك بلبل غنّى بمجدك فاغتنى

      حمل الطّلاقة و البشاشة من ربوعك للدّنى

      كم عانقت روحي رباك وصفّقت في المنحنى ؟

      للأرز يهزأ بالرياح و بالدهور و بالفنا

      للبحر ينشره بنوك حضارة و تمدّنا

      لليل فيك مصلّيا للصبح فيك مؤذّنا

      للشمس تبطيء في وداع ذراك كيلا تحزنا

      للبدر في نيسان يكحّل بالضّياء الأعينا

      فيذوب في حدق المهى سحرا لطيفا ليّنا

      للحقل يرتجل الرّوائع زنبقا أو سوسنا

      للعشب أثقله النّدى ، للغصن أثقله الجنى

      عاش الجمال متشرّدا في الأرض ينشد مسكنا

      حتّى انكشفت له فألقى رحلة و توطّنا

      واستعرض الفنّ الجبال فكنت أنت الأحسنا

      لله سرّ فيك ، يا لبنان ، لم يعلن لنا

      خلق النجوم و خاف أن تغوي العقول و تفتنا

      فأعار أرزك مجده و جلاله كي نؤمنا

      زعموا سلوتك ... ليتهم نسبوا إليّ الممكنا

      فالمرء قد ينسى المسيء المفترى ، و المحسنا

      و الخمر ، و الحسناء ، و الوتر المرنّح ، و الغنا

      و مرارة الفقر المذلّ بل ، و لذّات الغنى

      لكنّه مهما سلا هيهات يسلو الموطنا

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X