إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السيرة الذاتية لسماحة آية الله العظمى السيد محمدصادق الحسيني الروحاني دام ظله الوارف1

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السيرة الذاتية لسماحة آية الله العظمى السيد محمدصادق الحسيني الروحاني دام ظله الوارف1

    إن القلم يعجز عن الإحاطة بهذا الموضوع، إلا أن تكريم وتعظيم مقام هذه الشخصية العلمية التي استطاعت أثر خضوعها وخشوعها لله تعالى أن تكون من مصاديق الآية الشريفة "إنما يخشى الله من عباده العلماء".
    وهو مما يوجب نزول المساعدة الغيبية لبيان قسم من المعلومات عن حياته وآثاره المليئة بالخير والبركة مساهمة بإزاحة غيوم الجهل التي تحيط بعالمنا المعاصر... .

    الفصل الأول:
    1 - الولادة والنشأة، لحين التحاقه بالحوزة العلمية في النجف الاشرف.
    2 - أساتذته في بحث الخارج بفرعيه الفقه والأصول.
    3 - رفقته وعلاقته الحميمة مع أستاذه آية الله العظمى السيد الخوئي (رحمه الله) خلال 15 سنة من التدريس.
    4 - لمحة مختصرة عن كيفية تحصيله، ووضعه الاقتصادي.
    5 - شاب في محضر أساتذة النجف الأشرف.

    6 - رسالة مهمة من آية الله العظمى السيد الخوئي (ره).

    http://www.imamrohani.com/arabic/sira/index.htm

  • #2
    السيرة الذاتية لسماحة آية الله العظمى السيد محمدصادق الحسيني الروحاني دام ظله الوارف2

    ان سماحة آية الله العظمى الروحاني دام ظله الوارف، وبعد الانتهاء من تحصيل وكسب العلوم من أساتذة الحوزة العلمية الكبار في النجف الأشرف أصبح في صف كبار العلماء ومراجع الدين، وكان يفكر في إعطاء ما تلقاه حتى يستطيع أن يأخذ سهماً مهمّاً في تربية وتعليم الراغبين بالعلوم والمعارف الدينية، ولذلك ترك النجف الأشرف باتجاه الحوزة العلمية في قم، ومنذ وروده إلى مدينة العلم والإجتهاد بدأ بالتدريس.
    في سنة 1369 هـ ق دخل إلى قم وبدأ في مستوى مراجع ذلك العصر الكبار بدروس خارج الفقه والأصول مع مجموعة هم في العصر الحالي من كبار علماء ومدرسي الحوزة العلمية في قم... .

    1 - ورود سماحته إلى مدينة قم المقدسة..
    2 - مؤلفاته..
    3 - متن مراسلاته مع كبار المسؤولين في الداخل والخارج.
    4 - أمر توقف القطار لأداء الصلاة.
    5 - السيد الروحاني مرشد فدائيي الإسلام.
    6 - سماحته في تحليلات النظام الجائر (الشاهنشاهي).

    تعليق


    • #3
      السيرة الذاتية لسماحة آية الله العظمى السيد محمدصادق الحسيني الروحاني دام ظله الوارف3


      إن الرابطة التي تربط المسلمين بقياداتهم الدينية (مراجع التقليد) هي رابطة معنوية ونتيجة اعتقاداتهم؛ لأن أي مسلم يحتاج في مسائله التكليفية للحصول على الأحكام الإلهية الى متخصصين معصومين معينين من قبل الله تعالى؛ و وجود حجة إلهية في كل عصر من العصور يعتبر ضرورة، لأنه لو لم يكن هناك حجة إلهية على الأرض لخسفت الأرض بأهلها، وانهار نظام العالم.
      وعندما حان موعد الغيبة الكبرى لبقية الله الأعظم وغاب إمام العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه عن الأنظار، لم يعين ممثلا أو نائبا خاصا، ولكنه أصدر أمرا يحتوي على شرائط خاصة عرف فيها للمسلمين ممثليه العامين فقال:

      «وأما الحوادث الواقعة فأرجعوا فيها الى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله..»
      الفصل الثالث:
      1-دور سماحته في تبلور الثورة الإسلامية.
      2-مراجع التقليد هم نواب الإمام صاحب العصر والزمان (عج).
      3-نموذج من مواجهاته للنظام الشاهنشاهي.
      4-مراسلات سماحته مع رؤساء الدول العربية.
      5-كيفية افتتاح مدرسة الفيضية عام 56 (1977م).
      6-نظرة إجمالية على جهاد سماحته.
      7-مناشير وبيانات مهمة صدرت في أوقات حساسة وخطرة.


      تعليق


      • #4
        السيرة الذاتية لسماحة آية الله العظمى السيد محمدصادق الحسيني الروحاني دام ظله الوارف4

        الوعود الإلهية حول توفيق المؤمنين و أتباع القرآن و الإمامة الواقعين أمر قطعيٌ أصبح ثابتاً لكل لأناس في كل زمانٍ و مكانٍ.
        الناس الذين يلتزمون عملاً و قولاً بشعار لا اله إِلا الله الصادق و بالإستقامة دافعوا عنه، فقد أَوجدوا في أَنفسهم الاستعداد و الصلاحية للإِرتباط بملائكة الله الذين هم رُسُل عالم الغيب و مع تَلقّي نِداءات ربهم الباعثة للإطمئنان، وقفوا ضد كل نوع من أنواع الظلم و الإِضطهاد و الضغوط النفسية الشديدة من قبل الطواغيت و حكام الجور و عَرَّضُوا أَنفسهم لكل أنواع التعب و الأَلم و الأذى و العذاب و لم يقدر ايٌّ خوف أو رعب أوحزن أو ملل ان ينفذ إلى قلوبهم النورانية و المتصلة برحمة الله الواسعة، لذا فهم لم يطلبوا المَعُونةَ من الأَجانب قبال كل هذا الأَلم و التعب و العذاب كما قال الله في محكم كتابه: «ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا و لا تحزنوا و ابشروا بالجنة التي كنتم توعدون».

        الفصل الرابع:
        1- الثبات على طريق الهدف يُركِعُ الأعداء مرجع التقليد بين السجن والتعذيب.
        2- لقاء جلادي النظام بآية الله الروحاني.
        3- بيان حول موضوع الحصانة للاميركيين.

        http://www.imamrohani.com/arabic/sira/index.htm




        تعليق


        • #5
          السيرة الذاتية لسماحة آية الله العظمى السيد محمدصادق الحسيني الروحاني دام ظله الوارف5

          فيما يتعلق بإرشاد المجتمع الإسلامي وتنويره بالمسائل العلمية بعيدا عن الجهل والخرافة والأمور التي ليست لها أهمية في عالم التشيع، تظهر ذهنية سماحة آية الله العظمى السيد الروحاني دام ظله، الطاهرة واليقظة والمطلعة على أوضاع الوقت من خلال تاريخ حياته وآثاره كما في المسائل العلمية والفقهية فإنه يتمتع بقدرة عالية جدا، فإذا نظرنا إلى كتابه "المسائل المستحدثة" مثلا، نرى وبدون ترديد أن الكثير من المسائل التي هي مورد الحاجة في هذا العصر قد حلت وخاصة بالنسبة للأجيال القادمة.
          وفي المسائل الاجتماعية والسياسية المتعلقة به وطرق الحكومات وخاصة الحكومة الإسلامية، فإذا دققنا بكتاباته الواضحة والخالية من العقد، تظهر للجميع شخصيته العلمية والاجتماعية ونيته الخالصة... .
          1- مقابلة مهمة مع سماحته:
          السؤال الأول: عن تقييم مرحلة المواجهة مع الشاه وما بعدها.
          السؤال الثاني: عن ولاية الفقيه.
          السؤال الثالث: عن دور علماء الدين في التخلص من الحكام الظلمة.
          السؤال الرابع: تشويه صورة علماء الدين من قبل بعض الأعداء المتسترين.
          السؤال الخامس: عن الحكومة الإسلامية.
          2- أحاسيس سماحته بالمسؤولية في مواجهة الانحراف عن مسيرة الحكومة الإسلامية.
          3- هدف سماحته حماية النظام الإسلامي.

          http://www.imamrohani.com/arabic/sira/index.htm

          تعليق


          • #6
            السيرة الذاتية لسماحة آية الله العظمى السيد محمدصادق الحسيني الروحاني دام ظله الوارف6

            الفقهاء ومراجع التقليد ليس لديهم أي نزاع أو اختلاف عدواني مع بعضهم ويحترمون المقام العلمي والفقهي للآخرين أكثر من احترام اخصائيي سائر العلوم لبعضهم.
            ولكن لديهم اختلاف في درك وفهم المسائل، ولا يمكن حل مثل هذا الاختلاف، وكما قال الإمام الخميني (قدس سره)، مثل هذه الاختلافات بين أصحاب الرأي هي نفسها رحمة ومقدمة لتكامل وتطور عظيم جدا.

            وغالبا ما كان يؤكد على الفقه الجواهري، لان صاحب جواهر الكلام كان فقيها مشهورا ومحققا باحثا، ففي كتابه إلى جانب نقل أقوال العظماء يلجأ الى النقد و التحليل العلمي ويبدي رأيه المختار بشكل استدلالي... .

            1- سماحته في حوادث مرة وصعبة للغاية.
            2- اليقظة والتنبه لحفظ القيم.
            3-إظهار نظر سماحته في مسألة تعيين قائم مقام القائد ونص خطبته عام 1364 هجري شمسي.
            4- جزاء الرأفة والدفاع عن الحق.
            5- مساعي الشيطان ضد الحكومة الإسلامية.
            6- رسائل مهمة الى مسؤولي الدولة.



            تعليق


            • #7
              مولانا أريد الدخول إلى الموقع منذ مدة و حاولت البحث عن رابط آخر .. لأن هذا الرابط الوحيد الذي وضعته أنت محجوب لدينا ..

              فهل هناك حل ؟

              و ذلك للأهمية ..

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X