عفوا اختي(نبع المودة): هل تحتاج المعجزة الى برهان؟؟ فاذا قتي كيف نثبته معجزة اقول لكي كما يقول القرآن متحديا: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ )[يونس : 38]
عفوا اختي(نبع المودة): هل تحتاج المعجزة الى برهان؟؟ فاذا قتي كيف نثبته معجزة اقول لكي كما يقول القرآن متحديا: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ )[يونس : 38]
عفوا اختي: القرآن معجزة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم!! فأن اردتي ان تثبتي المعجزة فهذه مشكلة اختي ومع العلم فان الله خاطب الناس: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ )[يونس : 38]
تقولين كيف اقول ان من ليس مقتنع بشيء لا تستطيع ان تقنعه بالاستشهاد بما ليس في قناعته اذا استشهدت باية فالسؤال يبقى كيف تعرف ان الاية من عند الله ولكن يجب ان نرجع الى كيفية انتقال هذا القران حتى وصل الينا فلو كان مقتصرا على مجموعة من الناس عندها يصخ طرح هذا الاستشكال فقد تتفق هذه المجموعة على تغير الكلم بالزيادة فيه او النقصان تبعا لما تقتضيه مصلحتهم ولكننا نعلم ان هذا القران وصل الينا متواترا في صدور كل الامة فكيف يصح ان نشك ان كل الامة اجمعت على تغير كلمة بعينها اما كما قلنا بالزيادة او النقصان
كيف علم المسلمين ان القراءن الكريم كتاب من الله تعالى؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
قولي.
وأنت كيف علمت أنه يوجد رب إسمه الله .
حتى الآن لم يدعي أحد من الخلق تأليف القرآن أو التوراه والإنجيل وهذا كاف للبرهنة على نسبتها إلى الله ....
التوراه جاء بها موسى عليه السلام وأخبر قومه أنها صحف الرب .... وعيسى عليه السلام فرق بين أقوال ربه وبين أقواله وبتعبير الإنجيل : قال أبي .. لاحظ أنهم بعد تحريفه لا زالوا يقرون بنسبة الإنجيل إلى الله .. وكذا في التراجم والتفاسير لا تجد من تجرأ ونسب هذه الكتب إلى البشر ... وهذا بالطبع حاصل مع القرآن فكل ما قيل فيه أنه كتاب شعر نظمه بشر وكلام جن وقصص مقتبسة من التوراة والإنجيل ( خرافات بحيرا الراهب ) .ولم يتجرأ أحد على إدعاء تأليفه ولو حصل فهو ملزم بالإتيان بمثله أو سورة أو آيه منه .
كل هذه براهين عقليه تدل على أنها كتب منزلة من عند الله ..
تعليق