إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الممانع خضر عواركة يسقط عدالة السيد السيستاني , يجعله كافراً

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الممانع خضر عواركة يسقط عدالة السيد السيستاني , يجعله كافراً

    مقالة المقاوم خضر عواركة في جريدة عبد الحميد دشتي (جريدة الديوان) , و (توضيح) و (اعتذار) دشتي !


    هذا هو مقال خضر عواركة في صحيفة عبد الحميد دشتي , و قد حذف من الموقع بعد موجة سخط و استياء بين الأوساط الشيعية ..



    خضر عواركة.
    أللهم إشهد أن منتظر الزيدي مرجعي وإمامي

    لا أدري من هو مخترع نظرية الألقاب لرجال الدين، فلا نبينا نودي بها ولا أئمة المذاهب الإسلامية وخصوصا الشيعية لقبوا بغير القابهم الشخصية مثل أبي عبد الله (الحسين بن علي) وأبا القاسم (الحسن بن علي ) حتى علي بن أبن أبي طالب نفسه وهو باب مدينة العلم الرسولي والخليفة المعين لم يناديه المسلمين إلا بأبي الحسن أو ابا تراب أو حيدرة أو علي بلا أي لقب آخر إلى أن اصبح خليفة المسلمين فنودي بأمير المؤمنين بوصفه أميرا فعليا للمؤمنين.

    أقول قولي هذا ولا استغفر لأصحاب السماحة والفضيلة ممن يميزون أنفسهم بالألقاب، حتى لم يعد يخجل صبيان الحوزات من شتم من لا يناديهم بالألقاب في حالة هلوسة دينية لا علاقة لها لا بالدين ولا بالتدين بل بطبقية إستطاب ملذاتها من يفترض بهم نبذ الدنيا والنفر لتعلم العلم وتعليمه لا للتبجح به ولا للنفاق على خلق الله بالعلم الذي تعلموه فهذا حجة وذاك آية والأخطر أن هناك من لقب نفسه عنوة آية الله العظمى .

    لقد أسبغ شاه إيران على الشيخ الخوئي في مسعى لمد نفوذه عبر التشيع إلى بعض العراق والخليج لقب المرجع الأعلى وقبله لم يكن للشيعة لا في هذا العالم ولا في العالم الآخر مرجعا أعلى وإلا لأنتفى معنى التشيع القائم على الإجتهاد ما يعني التنوع .

    لا أدري ما هي الصفات التي للشيخ علي السيستاني التي جعلت جزءا من العراقيين الشيعة مهووسين برجل لم نسمع ولم يسمعوا له صوتا يتحدث به ولا رايناه ولا رأوه يؤمهم في صلاة ولا سمعناه مدرسا في شرح لآية أو في تفهيم لجاهل.

    رجل لولا الأمن الكويتي الذي رافقه إلى لندن للعلاج لما عرفنا هل هو حي أم ميت، مصاب باللوكيميا أم بالزهايمر وفي المحصلة فقعت مرارتنا ولا زال في العراق وخارجه ملايين الشيعة لا يقبلون النقد فضلا عن الإهانة للشيخ علي السيستاني.

    ولكني لي رأي ولا سامحني الله إن لم أقله، إن كان علي السيستاني هذا مستحق بعلمه الصرف لأن يكون مرجعا للشيعة فورب الكعبة الذي لا يعبد الشيعة غيره ورب القرآن الذي لا قرآن للشيعة غيره فما صمته عن الإحتلال إلا تعبير عن كفره بعلي والحسين وقبلهم بالرسول الأعظم فما سكت الرسول و الأئمة عن ظالم فإن لم يكن بالسيف فباللسان علي السيستاني ساكتب صامت بكل شيء لا بل لا ينطق إلا ليغطي للعملاء أفعالهم بقشرة دينية ملفقة.

    يقول بعض المدافعين عنه بأن الشيخ السيستاني إنسان وطني مجاهد ويتقي الله ولكنه مجبر على مسايرة الإحتلال حتى يضرب الظالمين بالظالمين أي القاعدة بالأميركيين وإلا إتفقوا علينا أي على الشيعة ، وهنا يتبادر إلى الذهن السؤال، هل هناك في التاريخ الشيعي إمام معصوم وقف موقف الشيخ السيستاني من الظالمين ؟ هل سكت علي بن أبي طالب عن قريش؟ لو كان علي بن أبي طالب في مقام السيستاني الآن فما الذي سيكون موقفه ؟ هل سيهادن ويماطل ويتلوى لكي لا يعطي جوابا واضحا عن الإحتلال؟ ان كان منطق علي السيستاني في المهادنة متفقا والشرع الإسلامي والعقائد الشيعية فلماذا إستشهد الحسين ولماذا كانت عاشوراء ؟

    أين الطالبين بدم مليون مقتول يا علي السيستاني ؟

    أين الصارخين هيهات منا الذلة يا علي السيستاني؟

    كيف يجروء العراقيين على زيارة قبر الحسين وزيارة العباس وزيارةعلي بن أبي طالب ثم يعودون بعد ذلك ويستمرون على مهادنتهم ليزيد الأميركي.

    لا دين لمن لا يقاوم، وما كان للشيعة أن يصمتوا عن الإحتلال وفيهم إمام عادل ولا يجوز لمن يقف موليا وجهه شطر الكعبة أن يتبع مرجعا يولي وجهه شطر واشنطن ولو كان حفيدا حقيقيا لرسول الله .

    ويلكم من ربكم يا عراقيين، ملايين منكم يقولون أنهم يحبون الحسين و تمشون حفاة سعيا إلى مقامه فهل كان الحسين مثل السيستاني ؟ تلطمون صدوركم ووجه الإحتلال أحق أن يلطم ، ولو كنتم فعلا تصدقون القول ” يا ليتنا كنا معكم لرأيناكم تتحولون عن قبر الثائر الأكبر وتكملون زيارتكم بالثورة على معسكرات الأميركيين فتتمثلون بمن تقولون أنكم تحبونه وتصرخون يا ليتنا كنا معكم .

    إن كان السيستاني مساير يتقي الإحتلال تقاة فلماذا لم يتقي الظالمين موسى الكاظم ولماذا سجن ولم يتراجع وسمموه ولم يحاول الهرب ولماذا لم يرضخ للظالمين جعفر الصادق حين عرض عليه أبو جعفر السفاح أن يلتحق بحاشيته ولماذا ولماذا.

    علي السيستاني متخاذل وليس مجتهد وسقطت عدالته ولا يمون شرعا وقانونا على أي مقلد له لأنه ضرب أول شروط الإمامة لصلاة جماعة فكيف لقيادة أمة، فهو خالف شروط العدالة بالركون إلى الظالمين ومن يركن إليهم فهوممسوس بالنار كما قال الله تعالى ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار.

    لا طاعة لولي لا يقاوم ولا طاعة لولي لا يرفع الصوت بالدعاء على المحتل لا الدعاء له وتقبيله كما فعل النافق بسرطان من الله يأكل أحشائه عبد آل الحكيم .

    إن كان يجوز لممثل السيستاني المدعو عبد عزيز الحكيم أن يقبل المجرم بوش ويبقى الشيخ السيستاني على صمته فهو راضي ولذا فأما أن تعزلوه وتجتنبوه أو عليكم تقبيل قبر يزيد فوالله ما يزيد قاتل الحسين بأشر من جورج بوش.

    السيد المجهول / هذا هو المقال و هذا هو النقد و هذه هي حرية الرأي .. و لنقرأ تبريرات عبد الحميد الدشتي ..

  • #2
    رئيس التحرير(عبد الحميد دشتي) كتب :

    قال الله تعالى في كتابة العزيز :

    بسم الله الرحمن الرحيم , ياأيها الذين آمنوا اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين (الحجرات6)صدق الله العظيم


    يتداول البعض من إخواننا المؤمنين في الكويت الحبيبة خصوصا في الأوساط الشيعية عتبا شديدا على الديوان لنشرها مقالا تحت عنوان :
    أللهم إشهد أن منتظر الزيدي مرجعي وإمامي

    وهو المقال الذي كتبه أحد كبار الكتاب المقاومين بالكلمة وأحد كبار من دافعوا بالدم عن تاريخ الشيعة المقاومين وعن علمائهم الأجلاء وخصوصا عن السيد السيستاني في وجه كل من تعرض له بالكتابة والكلام .


    لقد أزعجنا نحن شخصيا مقال الزميل عن المجاهد منتظر الزيدي والمملوء بالغضب والعتب على سماحة المرجع الأعلى ولكننا وبعد نقاش مستفيض مع أسرة التحرير والتي تعتمد الديمقراطية والتصويت فاز دعاة النشر ضدنا بالأكثرية حيث أنهم كانوا مقتنعين بأن حرية النشر مكفولة إن لم يكن في المقال تطاول وتجريح ، ولم يكن في المقال لا تطاول ولا تجريح بل عتب رغم قسوته إلا أنه يندرج تحت بند الرأي الصادر عن محب وخائف على تاريخ هذه الأمة وخصوصا على تاريخ الشيعة الناصع .

    وقد تم النشر عملا بحرية الرأي وإلا كنا من المنافقين لأن من يزعم مثلنا بأنه يؤمن بالديمقراطية عليه الإلتزام بها وقد فعلنا ، خصوصا وأننا كتبنا في نفس اليوم مقالا يدافع عن موقف سماحته ويرد على زميلنا وعلى ما ورد في مقاله .

    و مع رفضنا وتحفظ الكثيرين من اسرة التحرير على ردنا إلا أننا رددنا عليه مع اننا نعلم علم اليقين بأن دوافعه حسنة وإن اساء التعبير .
    الأخ الكاتب معروف على نطاق واسع بأنه سيف المدافعين بالكلمة عن هذه الطائفة وإن كان همه الإسلامي والعربي الواسع هو الأساس ، لقد كنت أقرب إلى ممارسة حقي في الديكتاتورية كرئيس للتحرير وسحب المقال بعد نشره ولكن كلمة واحدة قالها الزميل جعلت المقال يأخذ طريقه إلى صفحاتنا علما بأنه كان منشورا في أكثر من موقع وصحيفة .
    الرجل قال :
    إن لم أنتقد أنا الشيعي المقاوم مرجعا أرى أن موقفه خاطيء فكيف أكون من أتباع من قال :
    رحم الله من أهدى إلي عيوبي (صلى الله عليه وآل وسلم )


    نقول هذا ونحن نعتذر شديد الإعتذار ممن اساءت لمشاعره المقالة التي كتبت من شخص له تاريخ في الدفاع عن العلماء وخصوصا عن المسلمين منهم وبالأخص عن الشيعة منهم وعن السيد السيستاني نفسه .

    ولإن جاء العتب قاسيا فلأن الكاتب الزميل كان يتوقع موقفا علويا حسينيا من سماحة السيد في موضوعي الإتفاقية الأمنية و في قضية إعتقال المجاهد منتظر الزيدي الذي عذبه وكسر أضلعه ويده من هم محسوبون على سماحة المرجع السيستاني .

    إن عتب الزميل كان أنه يمكن لسماحته بكلمة منه أن يخفف عن أخونا وبطلنا منتظر الزيدي.

    إن مواقف الزميل التاريخية السابقة منذ بدأ الكتابة هي مواقف العزة والجهاد ونحن نعرف الثمن الباهظ الذي دفعه هو وعائلته بسبب مجاهرته بدعمه للمقاومين ويغفر له ذاك التاريخ تعارضا واحدا مع ما نؤمن به من أن المراجع يجب أن تكون فوق النقد وفوق التجريح .

    يبقى أن نشير إلى أن الكاتب ممنوع من مئات المواقع العراقية بسبب كتاباته دفاعا عن أهل دينه ووطنه وعن العراقيين المؤمنين ولا تزال الساحات الإعلامية المعادية للمرجعية مقفلة بوجهه بسبب دفاعه عن كل المراجع ولسنوات لم يترك السيد الزميل أي مقال يهاجم المراجع إلا ورد عليه .

    أما مقاله هذا فكان عتب الحبيب للحبيب والله ولي التوفيق



    http://www.diwankw.com/index.php?pag...d=10&aid=11552

    تعليق


    • #3
      حضرة الممانعين عبد الحميد الدشتي (و كتاّبه) .. سقطت ورقة التوت أخيراً عن عوراتكم .... يا سفلة !


      من باب الـ"نصح" و "حرية الرأي" التي تحدث عنها عبدو الدشتي في بيانه الهزلي الذي دافع فيه عن عواركة أبتدئ مقالي بـ :

      الحمد لله الذي جعل أعداءنا من الحمقى , و الحمد لله الذي أسقط ورقة التوت الأخيرة من عورات عبد الليرة الدشتي و أزلامه في صحيفته ... و بعد ..

      لم أستغرب أبداً من نشر جريدة دشتي لمقال المقاوم الثوري عواركة , التي كفر فيها السيد السيستاني لمواقفه الإنهزامية "كما يصفها عواركة" مع الاحتلال في العراق , فالأول "دشتي" ليس بأقل نجاسة من الثاني "كوارعة" ..

      و لم أستغرب من الصمت المطبق من الثوريين القندرچيين الذين لم ينبسوا ببنت شفة و كأنهم لم يقيموا الدنيا و يقعدوها بالأمس لأجل قندرة الزيدي التي أهانت بوش ! , فبما أن عواركة ممانع و مقاوم فلا بأس بتكفير كل المراجع الذين لا يهواهم و لا يهوى مواقفهم , و لأجل الـ"ممانعة" فلا بأس بالإستفادة ممن يكفرون المراجع و ينتقصون من التشيع و أهله , و لا بأس بشطب كل القيم و الأخلاق من على القاموس , فالممانعة هي الأهم !

      أما دشتي الذي لم أرى لحد الآن ثورياً إنترنتياً ممن نعرفهم قد أدانه لأجل "ممانعته" , فليس إلا عبد للدنيا و حطامها , و هو عدو للشيعة و التشيع ليس إلا و هو ذو ماض أكثر سواداً من الفحم , و ما هو إلا عبد للكبار ! .................... و لـتجارته و شركاؤه و الممانعين في سوريا الأسد ..

      فهو قد تشرف بالمشاركة مع الحكومة السورية الممانعة بتأسيس شركة "لؤلؤة سورية" للطيران التي قيل عنها أنها للأماكن التي لا يصل لها طيران سوريا , و نسأل الله أن لا تصل لؤلؤة سوريا إلى ..... تل أبيب !!

      فبالأمس القريب قد أعلن القائد بشار الأسد بعد مفاوضات طويلة مع العدو الصهيوني أن المرحلة القادمة ستتطلب مفاوضات مباشرة مع الجاره إسرائيل (هاها) .. و قد أعلن سابقاً حضرة القائد أنه إذا انسحبت إسرائيل من الجولان المحتل فإنه سيكون مستعداً لإقامة علاقات مع الصهاينة ! .......... عاشت الممانعة ! , صمنا ثم صمنا , ثم أفطرنا على بصلة !

      فأين هم عواركة و جريدة دشتي عن سوريا الأسد , و أين هم عن المفاوضات المباشرة مع المحتل الصهيوني , و لماذا لا نرى منهم و من أضرابهم دعوة لبدء مقاومة في الجولان المحتل !!

      و لماذا ارتفع صراخهم بعد أن وقعت الاتفاقية التي تجدول انسحاب الأمريكان و تخرجهم بهدوء من العراق ! , و لماذا يقوم زعيمهم بشار بيك بالضرب على وتر المحتل الأمريكي للعراق و يفتح الحدود على مصراعيها لمن أراد أن يقوم بالإرهاب -عفوا- أن يقوم بالمقاومة في العراق , بينما تجلس دولته مع الصهاينة محتلي الجولان و فلسطين و تبدي استعدادها "للإعتراف" بها و بتبادل السفراء و السفارات و لم نرى من أبو العواكر و أبو شنب دشتي أي موقف يذكر , بينما يكفر السيد السيستاني و يتهم بدينه و بخلقه لأنه أراد أن يكون الحكم ديمقراطياً و أراد أن يخرج المحتل الأمريكي بهدوء و لأجل أن يحصل الشيعي في العراق على حقه بعد أن كان مظلوماً على مدى ثمانين عاماً !

      هذه هي الثورية , و هذا هو التشيع السياسي بعينه ! , التشيع السياسي الذي يضرب كل القيم عرض الحائط و يمجد قندرة و تثور ثائرة العالم لأجلها , و من ثم يكفر مرجعاً كبيراً , و يسكت العالم و كأن على رأسه الطير .

      لقد سقط الحرامي الكبير عبد الحميد دشتي أخيراً بعد تلون و ضحك على الذقون دام لسنوات , و سقط الممانع بقلمه عواركة فقد بدى من قلمه ما في نفسه و نفوس الكثيرين من ثوريي هذا الزمن .. و الحمد لله الذي بين للناس بهذه السقطة الكبيرة ما هو التشيع السياسي القذر . التشيع السياسي الذي يحمل مشروعاً معيناً ثم يمتطي الدين لأجل تحقيق هذا المشروع ! , و الناس لا تدري ! .

      أخيراً , سلاماً على قيم مدرسة جعفر الصادق سلاماً التي يتشدق بها الكثيرين , فإبداء الرأي بالقنادر كرامة و عزة ! , و تمجيدها شرف ! , و تكفير المراجع متاح و عادي من باب حرية إعلامهم المزعوم ................ هل للسيد المجهول بمقال على موقع صحيفة دشتي !؟
      التعديل الأخير تم بواسطة السيد المجهول; الساعة 26-12-2008, 10:44 PM.

      تعليق


      • #4
        ليبقى دشتي وعواركة يتعاركون تحت قندرة الزيدي
        وليتركوا المراجع بحالهم فهم اعلى من هذه السخافات

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          كل مقالة أردأ من الأخرى

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X