بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على الإخوة المؤمنين ورحمة الله وبركاته
لقد ظهر قبل حوالي سنتين قام الصرخيون بإعداد بوستر حاولوا فيه خداع الأمة الإسلامية من خلال إدعاء كاذب بأن سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي لا يعرف نظرية فيثاغورس ولكن هذا البوستر أعتبر في حينه خدعة من قبل الصرخيين حيث أن كل من قرأ كتاب الرياضيات للفقيه وجد زيف أقوالهم فنظرية فيثاغورس قد طبقها سماحته بأدق تفصيل وهي شيء لا يحتاج إلى دقة متناهية ولكن حقدهم أعماهم عن الوصول إلى الحق وهاهم اليوم يعودون بوجه جديد حيث يقومون بوضع بوستر جديد يريدون به النيل من مرجعية سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي والغريب أنهم دائماً ما يحدثون مثل هذه الأمور قبيل الإنتخابات أو في الأزمات ومن المعلوم بأن الصرخيون الذين دخلوا إلى الانتخابات البرلمانية ولم يحصلوا حتى على رجل كرسي وهذا يدل على أنهم مجرد شرذمة قليلة تريد أن تصعد على أكتاف المراجع المؤمنين والقادة الإصلاحيين.
وهناك أمر آخر يدعو إلى التحري عن مدى محاربتهم لسماحة الشيخ محمد اليعقوبي حيث أنهم يعلمون بأن الصرخي لا يستطيع إعلان مرجعيته إلا عن طريق السيد الصدر ولما كان طريق السيد الصدر مغلق من قبل سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي فقد حاولوا النيل من سماحته بعد أن علموا بأنهم لا يستطيعون الوصول إلى المرجعية إلا عن طريق إسقاط هذا المرجع وهي محاولة يائسة من قبلهم للحصول على بعض المكاسب السياسية ولكنهم لا يستطيعون ذلك، وليخسأوا أن يصيبوا سماحته بأي حرف والغريب أن ما موجود في البوسير هو من المضحكات المبكيات فإنهم يستدلون على عدم اجتهاد سماحة الشيخ محمد اليعقوبي بآراء العلماء ونحن نعرف بأن الكثير من المراجع قد أيدوا سماحته ولا أقول كلهم ولكن من الذي أشار إلى الصرخي من قريب أو بعيد من العلماء وأنا أتحدى الصرخيون أن يأتوا بأي دليل من قبل أي عالم أو حتى من قبل غير المجتهدين من أشار إلى صرخيهم كلا وألف كلا فليخسأوا وليخسأ صرخيهم فإنهم لن ينالوا من سماحته دام ظله الشريف
السلام على الإخوة المؤمنين ورحمة الله وبركاته
لقد ظهر قبل حوالي سنتين قام الصرخيون بإعداد بوستر حاولوا فيه خداع الأمة الإسلامية من خلال إدعاء كاذب بأن سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي لا يعرف نظرية فيثاغورس ولكن هذا البوستر أعتبر في حينه خدعة من قبل الصرخيين حيث أن كل من قرأ كتاب الرياضيات للفقيه وجد زيف أقوالهم فنظرية فيثاغورس قد طبقها سماحته بأدق تفصيل وهي شيء لا يحتاج إلى دقة متناهية ولكن حقدهم أعماهم عن الوصول إلى الحق وهاهم اليوم يعودون بوجه جديد حيث يقومون بوضع بوستر جديد يريدون به النيل من مرجعية سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي والغريب أنهم دائماً ما يحدثون مثل هذه الأمور قبيل الإنتخابات أو في الأزمات ومن المعلوم بأن الصرخيون الذين دخلوا إلى الانتخابات البرلمانية ولم يحصلوا حتى على رجل كرسي وهذا يدل على أنهم مجرد شرذمة قليلة تريد أن تصعد على أكتاف المراجع المؤمنين والقادة الإصلاحيين.
وهناك أمر آخر يدعو إلى التحري عن مدى محاربتهم لسماحة الشيخ محمد اليعقوبي حيث أنهم يعلمون بأن الصرخي لا يستطيع إعلان مرجعيته إلا عن طريق السيد الصدر ولما كان طريق السيد الصدر مغلق من قبل سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي فقد حاولوا النيل من سماحته بعد أن علموا بأنهم لا يستطيعون الوصول إلى المرجعية إلا عن طريق إسقاط هذا المرجع وهي محاولة يائسة من قبلهم للحصول على بعض المكاسب السياسية ولكنهم لا يستطيعون ذلك، وليخسأوا أن يصيبوا سماحته بأي حرف والغريب أن ما موجود في البوسير هو من المضحكات المبكيات فإنهم يستدلون على عدم اجتهاد سماحة الشيخ محمد اليعقوبي بآراء العلماء ونحن نعرف بأن الكثير من المراجع قد أيدوا سماحته ولا أقول كلهم ولكن من الذي أشار إلى الصرخي من قريب أو بعيد من العلماء وأنا أتحدى الصرخيون أن يأتوا بأي دليل من قبل أي عالم أو حتى من قبل غير المجتهدين من أشار إلى صرخيهم كلا وألف كلا فليخسأوا وليخسأ صرخيهم فإنهم لن ينالوا من سماحته دام ظله الشريف
تعليق