إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فضل الله لا يثبت حادثة كسر ضلع الزهراء عليها السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فضل الله لا يثبت حادثة كسر ضلع الزهراء عليها السلام

    http://www.youtube.com/watch?v=oNNjv_ugF-g





    ....................

  • #2
    ويقول البعض : إن نفي ضرب الزهراء ، وإسقاط جنينها ، وكسر ضلعها ، وغير ذلك لا يعني تبرئة أحد ممن ظلموها ، فما هو الحرج في ذلك ؟ !
    ونقول : لم نفهم مقصود هذا القائل بالتحديد ، فإن نفي ضرب الزهراء ( ع ) ، معناه الصريح هو تبرئة الآخرين من الإقدام على الضرب ، ونفي إسقاط الجنين ، ونفي كسر الضلع أيضا معناه تبرئتهم من ذلك ، وهكذا الحال بالنسبة لإحراق البيت ، واقتحامه ، وما إلى ذلك ( ! ! ) .
    فإن المتهم بعشرتهم إذا برئ من تسعة فهل يعني ذلك : أنه لا يزال مجرما في التسعة نفسها التي ثبتت براءته منها ؟ ! وإذا كانوا أبرياء من ذلك كله ، ولم يفعلوا شيئا إلا مجرد التهديد ، الذي هو الآخر قد يقال فيه : إنه صوري ، من أجل التخويف ، ولا ينبغي أن يحمل على محمل الجد ، خصوصا مع قولهم : إن مكانة الزهراء ( ع ) تمنع من الإقدام على أي شئ في حقها . . نعم . . إذا كانوا كذلك ، لم يبق ثمة شئ يطالبهم الناس به ، بل قد يقال لنا في وقت لاحق إنهم كانوا يقومون بواجبهم الديني ، وسيثيبهم الله على هذا التهديد ، لأنهم أرادوا به حفظ بيضة الإسلام ،

    تعليق


    • #3
      أنا لا أهتم لضرب الزهراء ( ع ) وهو لا يرتبط بالعقيدة :
      يقول البعض : إن ضرب الزهراء ، وإسقاط جنينها ، وكسر ضلعها قضية تاريخية وليست متصلة بالعقيدة . ولهذا فهو لا يهتم لهذا الأمر شخصيا ، فسواء كسر ضلع الزهراء ( ع ) أم لم يكسر ، فإن ذلك لا يقع في دائرة اهتماماته ، على حد تعبيره ! ! .
      ونقول : إننا نلاحظ ما يلي :
      1 - إذا كان ذلك لا يقع في دائرة إهتمامات هذا الشخص أو
      ذاك ، فلماذا هو يحشد الأدلة والشواهد من كل حدب وصوب على نفي هذا الأمر ، أو التشكيك فيه على الأقل ، ولماذا إذا ثارت العاصفة ضده يتراجع ويستعمل التقية ، - كما قال - ويقول كلاما يلائم رأي الطرف الذي يوجه إليه النقد ، ثم يعود لإثارة هذا الأمر من جديد بكل عنف وإصرار ، ويواجه التحديات ، ويثير المشكلات ، بل هو يتهم الآخرين بأنواع التهم لمجرد أنهم سألوه عن رأيه في هذا الأمر وعلة إبدائه علنا وبهذا الشكل ، وفي هذا الظرف ، وفي هذا الزمن بالذات ، فضلا عن أن يعترض عليه فيه ، فيقول : إنهم لا يفهمون ، وبأن طريقتهم غوغائية ، وبأنهم معقدون ، وينطلقون من غرائزهم و . . .
      هذا فضلا عن اتهامه لهم بما يعتبر إهدارا لدمهم ، وإغراء للناس بالاعتداء على حياتهم ، وذلك حين يجعلهم في دائرة العمالة للمخابرات الإسرائيلية أو غيرها ؟ ! فضلا عن جعلهم في دائرة الاتهام المستمر ، وخدش اعتبار شخصيتهم المعنوية بذلك .
      2 - لماذا لا يتهم لما جرى على الزهراء ؟ ولماذا يكون كسر ضلعها أو إسقاط جنينها سيان بالنسبة إليه . وهل كل قضية مرت في التاريخ لا يصح أن نهتم لها ؟ ! أو أن اللازم أن لا تقع في دائرة اهتماماتنا ؟ ! فلماذا إذن اهتم الأئمة والنبي ( ص ) قبلهم بما يجري على الزهراء ( ع ) ، وبما يجري على الإمام الحسين ( ع ) وصحبه في كربلاء ؟ ! ولماذا يهتم هو نفسه بالتذكير بحدث جرى قبل سنوات يحتمل أن يكون له نوع ارتباط به ويعتبره من الشؤون والقضايا
      الإسلامية الكبرى ، ثم لا يهتم بغيره من نظائره كمجزرة مكة ، وإسقاط الأميركيين للطائرة الإيرانية بركابها الثلاثمائة الأبرياء .
      وكذلك لا يهتم بما ربما يعد أخطر قضية مفصلية في تاريخ هذا الإسلام العزيز ، وله ارتباط مباشر وعضوي في مساره العام على جميع الصعد وفي مختلف المجالات ألا وهو ضرب الزهراء ، أو كسر ظلعها .
      3 - إن الذين ارتكبوا ما ارتكبوه بحق الزهراء عليها السلام قد تصدوا لأخطر مقام بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وهو مقام الإمامة والخلافة ، وقد قال الشهرستاني : " وأعظم خلاف بين الأمة خلاف الإمامة إذ ما سل سيف في الإسلام على قاعدة دينية مثلما سل على الإمامة في كل زمان

      تعليق


      • #4
        يقول البعض

        1 - غيرة علي ( ع ) وحميته تأبى عليه أن يدع الزهراء تفتح الباب للمهاجمين .
        2 - شجاعة علي ( ع ) تأبى عليه أن يدع الزهراء تواجه الخطر ، نتيجة لفتحها الباب أمام القوم .
        3 - الزهراء ( ع ) مخدرة ، فكيف تواجه الرجال ؟ ! .
        4 - لماذا لا يفتح الباب الحسنان ، أو فضة ، أو علي ( ع ) ، أو الزبير أو واحد من بني هاشم الذين كانوا داخل البيت ؟ !
        5 - المتحصنون في البيت كانوا مسلحين ، فكيف يخشون من المواجهة ؟ .
        6 - الزهراء ( ع ) وديعة الرسول ( ص ) ، فكيف يعرضها أمير المؤمنين ( ع ) للخطر ؟ .
        7 - ضرب الزهراء مسألة شخصية ، لا ربط لها بالخلافة ، ولم يوص النبي عليا بعدم الدفاع عن نفسه وعن عياله في المسائل
        الشخصية ، بل أوصاه أن لا يفتح معركة من أجل الخلافة التي هي قضية عامة تتعلق بالواقع الإسلامي كله .
        8 - كيف يسمع الحاضرون ما يجري على الزهراء ( ع ) ثم لا ينجدونها ؟


        أين هي غيرة علي ( ع ) وحميته ؟
        قد رأى البعض : إن جلوس علي عليه السلام في داخل البيت ، وتركه زوجته تبادر لفتح الباب ، يتنافى مع الغيرة والحمية ، وهل يمكن أن يصدر مثل ذلك من علي عليه الصلاة والسلام ! ؟
        ونقول في الجواب :
        أولا :
        إنه لا شك في أن عليا عليه السلام هو إمام الغيارى ، وهو صاحب النجدة والحمية ، والحسين ( ع ) أيضا إمام الغيارى كأبيه . . وقد حمل الحسين ( ع ) نساءه معه ، ومنهم العقيلة زينب ( ع ) ليواجهوا المحن والبلايا ، والمصائب والرزايا ، لأن الله سبحانه شاء أن يراهن سبايا فكن ينقلن من بلد إلى بلد ، يتصفح وجوههن القريب والبعيد ، في يد الأعداء الذين لا يتورعون عن ارتكاب أبشع الجرائم الموبقة ، حتى مثل قتل أوصياء الأنبياء وذبح الأطفال ، وسبي بنات الوحي . وإذا كانت الحوراء زينب ( ع ) قد قالت لابن زياد : رضا الله
        رضانا أهل البيت ، فإن عليا عليه السلام أولى من ابنته زينب بأن يرضيه ما يرضي الله سبحانه . وبديهي أن الإمام أمير المؤمنين عليا عليه السلام ، يريد لهذا الدين أن يستمر قويا راسخا ، حتى ولو كلفه ذلك روحه التي بين جنبيه ، وهو على استعداد لتحمل أنواع الأذى في هذا السبيل . وليس في إجابة الزهراء ( ع ) للمهاجمين ما يتنافى مع الغيرة والحمية ، كما لم يكن حمل زينب والنساء إلى كربلاء مع العلم بسبيهم يتنافى مع ذلك .
        ثانيا : لقد كان النبي ( ص ) يأمر بعض زوجاته وأم أيمن بأن تجيب من كان يطرق عليه الباب ( 1 ) حين يقتضي الأمر ذلك . وهل هناك أغير من رسول الله ( ص ) ؟ !
        وثالثا : المهاجمون هم الذين اعتدوا وفعلوا ما يخالف الدين والشرع والغيرة ، والحمية ، وحتى العرف الجاهلي ، أما علي ( ع ) فلم يصدر منه شئ من ذلك ، بل هو قد عمل بتكليفه ، والزهراء ( ع ) عملت بتكليفها ، والخلاف والتعدي قد جاء من قبل المهاجمين .

        ( 1 ) راجع : الاحتجاج : ج 1 ص 470 / 471 ، وكشف اليقين : ص 260 / 305 ، والبحار : ج 32 ، ص 347 ، و ج 39 ص 267 و ج 90 من 272 و ج 37 ص 313 و ج 38 ص 349 ، 350 ، 152 ، 121 ، 121 ، 305 ، 126 ، 356 ، 357 ، والطرائف : ص 72 ، ومناقب الإمام علي لابن المغازلي والدعوات للراوندي : ص 47 ، ومشارق أنوار اليقين ، وكشف الغمة : ج 1 ص 91 ، ومناقب الخوارزمي : ص 86 و 87 ، وترجمة الإمام علي من تاريخ دمشق ( بتحقيق المحمودي ) : ج 3 ص 164 ، وفرائد السمطين ، ج 1 ص 331 ، وكفاية الطالب : ص 312 . ( * )
        أين هي شجاعة علي ( ع ) ؟ ! قال ابن روزبهان عن حديث الإحراق : " لو صح هذا دل على عجزه ، حاشاه عن ذلك ، فإن غاية عجز الرجل أن يحرق هو وأهل بيته ، وامرأته في داره ، وهو لا يقدر على الدفع الخ . . " ( 1 ) .
        وقد أخذ البعض هذا المعنى ، فقال : إنه لا يستسيغ أن تفتح الزهراء ( ع ) الباب ، أو تجيب القوم ، مع كون علي ( ع ) موجودا معها داخل البيت .
        ثم إن هذا البعض يحاول أن يثير العواطف ، ويحرك الأحاسيس حين يزيد على ما مر ويقول : هل يقبل أحد منكم أن تهاجم زوجته ، أو أمه ، أو أخته ، وهو قاعد في البيت يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله ؟ ! .
        ماذا يقول الناس عنه لو فعل ذلك ؟
        هل يقول الناس عنه بطل ؟ ! أو هو جبان ؟
        فكيف تنسبون لعلي عليه السلام مجندل الأبطال ما لا ترضونه لأنفسكم ؟ !

        ثم يؤكد قوله هذا فيقول : لقد عقد في ( دبي ) مجلس عزاء حول الزهراء ، وذكر القارئ هذه القضية ، وكان أحد أهل السنة حاضرا ، فقال لرجل شيعي كان هناك : أنتم تقولون : إن عليا بطل شجاع وقد " دوخ " الأبطال ، فكيف لم يدافع عن زوجته ، وهي وديعة رسول الله عنده ؟ !
        ونقول :
        ( 1 ) إبطال نهج البلاغة ( مطبوع مع دلائل الصدق ) ج 3 قسم 1 ص 47 . ( * )
        أولا : هذا الكلام ليس جديدا ، وقد أجاب عنه العلماء ، وكذلك علماء الزيدية ، فقال ابن حمزة : " هو ( ع ) مع شجاعته لم يخل من النظر في أمر الأمة ، وطلب استقامة الدين وترك ما يخشى معه التفاقم " ( 1 ) .
        ثانيا : قال ابن حمزة الزيدي أيضا وهو يرد على بعضهم : " إنه لا عار عليه في أن يغلب ، إذ ليست الغلبة دلالة على حق ، ولا باطل ، ولا على جبن . وهو إمام معصوم بالنص ، لا يفعل بالعصبية ، وإنما يفعل بالأمر ، وقد أمر بالصبر ، فكان يصبر امتثالا لأمر الله سبحانه ، وأمر رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ، لا يقدم غضبا ولا يحجم جنبا " ( 2 ) .
        ثالثا : إن ضرب الزهراء ( ع ) ليس هو الوحيد في تاريخ علي ( ع ) مع هؤلاء القوم ، فقد ورد أن عليا نفسه قد تعرض للضرب أيضا . ، لكن لا من أبي بكر ، ولا من عمر ، بل ممن هو أقل منهما شأنا وأثرا ، وهو عثمان .
        فقد روى الزبير بن بكار في كتابه : عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، أرسل إلي عثمان في الهاجرة ، فتقنعت بثوبي ، وأتيته فدخلت عليه وهو على سريره ، وفي يده قضيب ، وبين يديه مال دثر : صبرتان من ورق وذهب ، فقال : دونك خذ من هذا حتى تملأ بطنك فقد أحرقتني . فقلت : وصلتك رحم ! إن كان هذا مال ورثته ، أو أعطاكه معط ، أو اكتسبته من تجارة ، كنت أحد رجلين : إما آخذ ، أو أشكر ، أو أوفر فأجهد ، وإن كان من مال الله وفيه حق المسلمين واليتيم وابن السبيل ، فوالله ، ما لك أن تعطينه ولا لي أن آخذه .
        ( 1 ) الشافي لابن حمزة : ج 4 ص 188 . ( 2 ) الشافي لابن حمزة : ج 4 ص 200 ، وراجع ص 201 . ( * )

        فقال : أبيت والله إلا ما أبيت . ثم قام إلي بالقضيب فضربني ، والله ما أرد يده ، حتى قضى حاجته ، فتقنعت بثوبي ، ورجعت إلى منزلي ، وقلت : الله بيني وبينك إن كنت أمرتك بمعروف أو نهيت عن منكر ( 1 ) !
        بل هو قد تعرض للقتل أيضا - وقد تحدثنا عن ذلك تحت عنوان " أخبار عن احترام الصحابة للزهراء ( ع ) " - وقد روي في الكافي بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام : أنه لما خطب عمر أم كلثوم ، وقال ( ع ) : إنها صبية ، قال عمر للعباس : خطبت إلى ابن أخيك فردني ، أما والله ، لأعورن زمزم ، ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها ، ولأقيمن عليه شاهدين بأنه سرق ، ولأقطعن يمينه . فأتى العباس فأخبره ، وسأله أن يجعل الأمر إليه فجعله إليه . ( 2 ) فهذه الرواية تدل على مدى جرأتهم عليه صلوات الله وسلامه عليه .
        رابعا : إنه لا شك في أن أحدا منا لا يقبل بأن تهاجم زوجته ، أو أمه ، أو أخته ، وهو قاعد في البيت يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله . . ولو فعل ذلك لقال الناس عنه : إنه جبان قطعا ، ولقلنا نحن عنه ذلك أيضا .
        ولكن إذا كان المهاجمون يريدون استدراجنا لمعركة ، أو إثارة أحاسيسنا ، لكي نتشنج ، ونتصرف بردة الفعل ، ومن دون وعي لنتائج
        ( 1 ) شرح نهج البلاغة للمعتزلي الشافعي : ج 9 ص 10 . ( 2 ) الكافي : ج 5 ص 346 . ( * )
        تصرفاتنا ، فإن الكل سوف يلومنا إذا استجبنا لاستدراج هؤلاء المهاجمين ، وحققنا لهم أهدافهم .
        والمهاجمون كانوا يريدون ذلك من علي عليه السلام ، ولو أن عليا استجاب لهم ، لضاعت فرصة معرفة الحق ، ولأمكنهم أن يمتلكوا كل الأسهم الرابحة وكل إمكانات التشويه ، والتزييف للحقيقة ، كما سنوضحه إنشاء الله تعالى .
        فبطولة علي ( ع ) هنا هي بصبره على الأذى ، وعدم استجابته للاستفزاز الذي مارسوه ضده ، فعلي ( ع ) هو الذي يضحي بكل شئ في سبيل حفظ هذا الدين ، ويعتبر أن هذه هي مسؤوليته وواجبه الشرعي ، ولم يكن ليفرط في دينه في سبيل أي شئ آخر .
        خامسا : ولنفرض جدلا صحة ما يقوله هذا البعض من أن القوم كانوا يحترمون الزهراء ( ع ) ويقدرونها ، فلماذا لا يفترض أيضا أن يكون الهدف من إجابة الزهراء ( ع ) لهم على الباب هو الاستفادة من مكانتها وموقعها لدفعهم بأسهل الطرق وأيسرها ؟ ! وهل ترى أن مكانتها واحترامها دفع عنها هجوم القوم وأذاهم ؟ !

        تعليق


        • #5
          المحترم حسن الروح .

          اذا كنت على زمن الزهراء رضى الله عنها وارضاها

          ووجدت عصبه من الرجال تحاول اقتحام بيتها وتم اجهاضها وقتلها فماذا انت فاعل وانت جار لها ؟

          ما ستفعله وما ستقوله انت الان طبقه على المسلمين بعد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم .

          انتظر ردك .

          تعليق


          • #6
            ومن أراد الإستزاده فليراجع هذا الرابط

            http://www.arbat3shmasom.p2h.info/vb....php?p=2#post2

            تعليق


            • #7
              المحترم حسن الروح .

              اذا كنت على زمن الزهراء رضى الله عنها وارضاها


              ووجدت عصبه من الرجال تحاول اقتحام بيتها وتم اجهاضها وقتلها فماذا انت فاعل وانت جار لها ؟

              ما ستفعله وما ستقوله انت الان طبقه على المسلمين بعد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم .

              انتظر ردك .

              تعليق


              • #8
                فتنة

                انأوا بأنفسكم عنها أتباع السيد فضل الله.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                  المحترم حسن الروح .

                  اذا كنت على زمن الزهراء رضى الله عنها وارضاها
                  المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق


                  ووجدت عصبه من الرجال تحاول اقتحام بيتها وتم اجهاضها وقتلها فماذا انت فاعل وانت جار لها ؟

                  ما ستفعله وما ستقوله انت الان طبقه على المسلمين بعد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم .

                  انتظر ردك .



                  هذا الكلام السخيف والحجة الواهنة
                  قلها لعثمان عندما ضربت زوجته أمامه ولم يحرك ساكناً
                  فهل عندما تصلون لمولانا أبا الحسن تكون ضعف ولعثمان النعثل شجاعة
                  كيل بمكيالين
                  والآن
                  أين كان نعثل عندما حوصر وهجموا على زوجته أمامه ولم يحرك
                  ساكناً لماذ ياترى ؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    [quote=مسلم حق]المحترم حسن الروح .

                    اذا كنت على زمن الزهراء رضى الله عنها وارضاها

                    ووجدت عصبه من الرجال تحاول اقتحام بيتها وتم اجهاضها وقتلها فماذا انت فاعل وانت جار لها ؟

                    ما ستفعله وما ستقوله انت الان طبقه على المسلمين بعد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم .

                    انتظر ردك .
                    [/quote]
                    قد رأى البعض : إن جلوس علي عليه السلام في داخل البيت ، وتركه زوجته تبادر لفتح الباب ، يتنافى مع الغيرة والحمية ، وهل يمكن أن يصدر مثل ذلك من علي عليه الصلاة والسلام ! ؟
                    ونقول في الجواب :
                    أولا :
                    إنه لا شك في أن عليا عليه السلام هو إمام الغيارى ، وهو صاحب النجدة والحمية ، والحسين ( ع ) أيضا إمام الغيارى كأبيه . . وقد حمل الحسين ( ع ) نساءه معه ، ومنهم العقيلة زينب ( ع ) ليواجهوا المحن والبلايا ، والمصائب والرزايا ، لأن الله سبحانه شاء أن يراهن سبايا فكن ينقلن من بلد إلى بلد ، يتصفح وجوههن القريب والبعيد ، في يد الأعداء الذين لا يتورعون عن ارتكاب أبشع الجرائم الموبقة ، حتى مثل قتل أوصياء الأنبياء وذبح الأطفال ، وسبي بنات الوحي . وإذا كانت الحوراء زينب ( ع ) قد قالت لابن زياد : رضا الله
                    رضانا أهل البيت ، فإن عليا عليه السلام أولى من ابنته زينب بأن يرضيه ما يرضي الله سبحانه . وبديهي أن الإمام أمير المؤمنين عليا عليه السلام ، يريد لهذا الدين أن يستمر قويا راسخا ، حتى ولو كلفه ذلك روحه التي بين جنبيه ، وهو على استعداد لتحمل أنواع الأذى في هذا السبيل . وليس في إجابة الزهراء ( ع ) للمهاجمين ما يتنافى مع الغيرة والحمية ، كما لم يكن حمل زينب والنساء إلى كربلاء مع العلم بسبيهم يتنافى مع ذلك .
                    ثانيا : لقد كان النبي ( ص ) يأمر بعض زوجاته وأم أيمن بأن تجيب من كان يطرق عليه الباب ( 1 ) حين يقتضي الأمر ذلك . وهل هناك أغير من رسول الله ( ص ) ؟ !
                    وثالثا : المهاجمون هم الذين اعتدوا وفعلوا ما يخالف الدين والشرع والغيرة ، والحمية ، وحتى العرف الجاهلي ، أما علي ( ع ) فلم يصدر منه شئ من ذلك ، بل هو قد عمل بتكليفه ، والزهراء ( ع ) عملت بتكليفها ، والخلاف والتعدي قد جاء من قبل المهاجمين .

                    ( 1 ) راجع : الاحتجاج : ج 1 ص 470 / 471 ، وكشف اليقين : ص 260 / 305 ، والبحار : ج 32 ، ص 347 ، و ج 39 ص 267 و ج 90 من 272 و ج 37 ص 313 و ج 38 ص 349 ، 350 ، 152 ، 121 ، 121 ، 305 ، 126 ، 356 ، 357 ، والطرائف : ص 72 ، ومناقب الإمام علي لابن المغازلي والدعوات للراوندي : ص 47 ، ومشارق أنوار اليقين ، وكشف الغمة : ج 1 ص 91 ، ومناقب الخوارزمي : ص 86 و 87 ، وترجمة الإمام علي من تاريخ دمشق ( بتحقيق المحمودي ) : ج 3 ص 164 ، وفرائد السمطين ، ج 1 ص 331 ، وكفاية الطالب : ص 312 . ( * )

                    أين هي شجاعة علي ( ع ) ؟ ! قال ابن روزبهان عن حديث الإحراق : " لو صح هذا دل على عجزه ، حاشاه عن ذلك ، فإن غاية عجز الرجل أن يحرق هو وأهل بيته ، وامرأته في داره ، وهو لا يقدر على الدفع الخ . . " ( 1 ) .
                    وقد أخذ البعض هذا المعنى ، فقال : إنه لا يستسيغ أن تفتح الزهراء ( ع ) الباب ، أو تجيب القوم ، مع كون علي ( ع ) موجودا معها داخل البيت .
                    ثم إن هذا البعض يحاول أن يثير العواطف ، ويحرك الأحاسيس حين يزيد على ما مر ويقول : هل يقبل أحد منكم أن تهاجم زوجته ، أو أمه ، أو أخته ، وهو قاعد في البيت يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله ؟ ! .
                    ماذا يقول الناس عنه لو فعل ذلك ؟
                    هل يقول الناس عنه بطل ؟ ! أو هو جبان ؟
                    فكيف تنسبون لعلي عليه السلام مجندل الأبطال ما لا ترضونه لأنفسكم ؟ !

                    ثم يؤكد قوله هذا فيقول : لقد عقد في ( دبي ) مجلس عزاء حول الزهراء ، وذكر القارئ هذه القضية ، وكان أحد أهل السنة حاضرا ، فقال لرجل شيعي كان هناك : أنتم تقولون : إن عليا بطل شجاع وقد " دوخ " الأبطال ، فكيف لم يدافع عن زوجته ، وهي وديعة رسول الله عنده ؟ !
                    ونقول :
                    ( 1 ) إبطال نهج البلاغة ( مطبوع مع دلائل الصدق ) ج 3 قسم 1 ص 47 . ( * )
                    أولا : هذا الكلام ليس جديدا ، وقد أجاب عنه العلماء ، وكذلك علماء الزيدية ، فقال ابن حمزة : " هو ( ع ) مع شجاعته لم يخل من النظر في أمر الأمة ، وطلب استقامة الدين وترك ما يخشى معه التفاقم " ( 1 ) .
                    ثانيا : قال ابن حمزة الزيدي أيضا وهو يرد على بعضهم : " إنه لا عار عليه في أن يغلب ، إذ ليست الغلبة دلالة على حق ، ولا باطل ، ولا على جبن . وهو إمام معصوم بالنص ، لا يفعل بالعصبية ، وإنما يفعل بالأمر ، وقد أمر بالصبر ، فكان يصبر امتثالا لأمر الله سبحانه ، وأمر رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ، لا يقدم غضبا ولا يحجم جنبا " ( 2 ) .
                    ثالثا : إن ضرب الزهراء ( ع ) ليس هو الوحيد في تاريخ علي ( ع ) مع هؤلاء القوم ، فقد ورد أن عليا نفسه قد تعرض للضرب أيضا . ، لكن لا من أبي بكر ، ولا من عمر ، بل ممن هو أقل منهما شأنا وأثرا ، وهو عثمان .
                    فقد روى الزبير بن بكار في كتابه : عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، أرسل إلي عثمان في الهاجرة ، فتقنعت بثوبي ، وأتيته فدخلت عليه وهو على سريره ، وفي يده قضيب ، وبين يديه مال دثر : صبرتان من ورق وذهب ، فقال : دونك خذ من هذا حتى تملأ بطنك فقد أحرقتني . فقلت : وصلتك رحم ! إن كان هذا مال ورثته ، أو أعطاكه معط ، أو اكتسبته من تجارة ، كنت أحد رجلين : إما آخذ ، أو أشكر ، أو أوفر فأجهد ، وإن كان من مال الله وفيه حق المسلمين واليتيم وابن السبيل ، فوالله ، ما لك أن تعطينه ولا لي أن آخذه .
                    ( 1 ) الشافي لابن حمزة : ج 4 ص 188 . ( 2 ) الشافي لابن حمزة : ج 4 ص 200 ، وراجع ص 201 . ( * )
                    فقال : أبيت والله إلا ما أبيت . ثم قام إلي بالقضيب فضربني ، والله ما أرد يده ، حتى قضى حاجته ، فتقنعت بثوبي ، ورجعت إلى منزلي ، وقلت : الله بيني وبينك إن كنت أمرتك بمعروف أو نهيت عن منكر ( 1 ) !
                    بل هو قد تعرض للقتل أيضا - وقد تحدثنا عن ذلك تحت عنوان " أخبار عن احترام الصحابة للزهراء ( ع ) " - وقد روي في الكافي بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام : أنه لما خطب عمر أم كلثوم ، وقال ( ع ) : إنها صبية ، قال عمر للعباس : خطبت إلى ابن أخيك فردني ، أما والله ، لأعورن زمزم ، ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها ، ولأقيمن عليه شاهدين بأنه سرق ، ولأقطعن يمينه . فأتى العباس فأخبره ، وسأله أن يجعل الأمر إليه فجعله إليه . ( 2 ) فهذه الرواية تدل على مدى جرأتهم عليه صلوات الله وسلامه عليه .
                    رابعا : إنه لا شك في أن أحدا منا لا يقبل بأن تهاجم زوجته ، أو أمه ، أو أخته ، وهو قاعد في البيت يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله . . ولو فعل ذلك لقال الناس عنه : إنه جبان قطعا ، ولقلنا نحن عنه ذلك أيضا .
                    ولكن إذا كان المهاجمون يريدون استدراجنا لمعركة ، أو إثارة أحاسيسنا ، لكي نتشنج ، ونتصرف بردة الفعل ، ومن دون وعي لنتائج
                    ( 1 ) شرح نهج البلاغة للمعتزلي الشافعي : ج 9 ص 10 . ( 2 ) الكافي : ج 5 ص 346 . ( * )
                    تصرفاتنا ، فإن الكل سوف يلومنا إذا استجبنا لاستدراج هؤلاء المهاجمين ، وحققنا لهم أهدافهم .
                    والمهاجمون كانوا يريدون ذلك من علي عليه السلام ، ولو أن عليا استجاب لهم ، لضاعت فرصة معرفة الحق ، ولأمكنهم أن يمتلكوا كل الأسهم الرابحة وكل إمكانات التشويه ، والتزييف للحقيقة ، كما سنوضحه إنشاء الله تعالى .
                    فبطولة علي ( ع ) هنا هي بصبره على الأذى ، وعدم استجابته للاستفزاز الذي مارسوه ضده ، فعلي ( ع ) هو الذي يضحي بكل شئ في سبيل حفظ هذا الدين ، ويعتبر أن هذه هي مسؤوليته وواجبه الشرعي ، ولم يكن ليفرط في دينه في سبيل أي شئ آخر .
                    خامسا : ولنفرض جدلا صحة ما يقوله هذا البعض من أن القوم كانوا يحترمون الزهراء ( ع ) ويقدرونها ، فلماذا لا يفترض أيضا أن يكون الهدف من إجابة الزهراء ( ع ) لهم على الباب هو الاستفادة من مكانتها وموقعها لدفعهم بأسهل الطرق وأيسرها ؟ ! وهل ترى أن مكانتها واحترامها دفع عنها هجوم القوم وأذاهم ؟ !

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم

                      الزميل حسن الروح

                      بالنسبة لقصة حادثة الدار فكل حجج الشيع واهيه وضعيفه مثل بيت العنكبوت

                      لو لازما عليكم الايمان بهذه الروايات عليكم بتقبل نتائجها او بالبحث عن حجج اكثر قوة

                      وبالنسبة للسيد فضل الله الباحث عن الحق فقد قال لك زميلك فى المرجعية انها فتنه

                      بالعربى بيقولك لاتتدخل حتى لا تسبب فى فتنة وخصوصا بعد تضليل السيد فضل الله

                      من المتابعين..

                      تعليق


                      • #12
                        ذا كنت على زمن الزهراء رضى الله عنها وارضاها

                        ووجدت عصبه من الرجال تحاول اقتحام بيتها وتم اجهاضها وقتلها فماذا انت فاعل وانت جار لها ؟


                        الاخ مسلم حق .....سيكون تحركي حسب ما يمليه علي امامي
                        المفروضة علي طاعته .....واعلم ان تفكير الامام علي سلام الله عليه ليس دنيويا او عاطفيا مثلنا ....فهو يطبق ما امره الرسول صل الله عليه واله في هذه الحالة
                        واعلم اخي العزيز لو ان تفكير ائمتنا عاطفيا او دنيويا مثلنا لما
                        اخذ الحسين سلام الله عليه اهل بيته من النساء والاطفال عند خروجه الى كربلاء ....وهو الذي يقول (شاء الله ان يراهن سبايا) اذن لولا ضلامة الزهراء سلام الله عليها لما انكشفت فضيحة القوم .....ولولا زينب عقيلة الطالبيين وسلام الله عليها لما وصلت اخبار الحسين الشهيد الى العالم ولانمحت قصته
                        ارجو ان يكون الجواب واضحا

                        تعليق


                        • #13
                          الرد مكرر
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد الوائلي; الساعة 01-01-2009, 11:41 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            هذا الموضوع فتنة ولا يوجد داعي لاثارة الفتنة بين الشيعة
                            فاتق الله يا حسن واخدم مذهبك بمواضيع ذات فائدة له وليس بمواضيع تسبب الفتنة بين افراده

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الصدري 2
                              الاخ مسلم حق .....سيكون تحركي حسب ما يمليه علي امامي
                              المفروضة علي طاعته .....واعلم ان تفكير الامام علي سلام الله عليه ليس دنيويا او عاطفيا مثلنا ....فهو يطبق ما امره الرسول صل الله عليه واله في هذه الحالة


                              السلام عليكم الاخ مسلم حق اعذرنى ساعقب مكانك

                              الممحاقة تغلب الشيعة دئماً

                              تقول ان الامام يطبق كلام الله ورسوله واتابع الوصية حتى يمسك الخلافه

                              لماذا قام يتزويج ابنته من كافر

                              ولماذ لم يقم بالقصاص من القاتلين

                              ولماذا لم يدعى القاتلين ويلعنهم كما لعن الله الظالمين

                              ولماذا يترضى عليهم ويذكرهم بالخير والود والحب

                              لو صحيح انك تتبع الامام على الحلوة والمرة فعليك باتباعة فى كل الى سبق

                              لكن لان الممحاقة تغلب دئما فلا اعتقد انك ستتبع امامك
                              المشاركة الأصلية بواسطة الصدري 2
                              واعلم اخي العزيز لو ان تفكير ائمتنا عاطفيا او دنيويا مثلنا لما
                              اخذ الحسين سلام الله عليه اهل بيته من النساء والاطفال عند خروجه الى كربلاء ....وهو الذي يقول (شاء الله ان يراهن سبايا) اذن لولا ضلامة الزهراء سلام الله عليها لما انكشفت فضيحة القوم .....ولولا زينب عقيلة الطالبيين وسلام الله عليها لما وصلت اخبار الحسين الشهيد الى العالم ولانمحت قصته
                              ارجو ان يكون الجواب واضحا
                              تقول ظلامة الزهراء لما انكشف القوم

                              اى ظلامه وهى نفسها لم تذكرها والامام ايضا لم يذكرها او يعلنها

                              وتقول لولا زينب ما ظهرت اخبار الحسين تتكلم وتشعرنى بان الحسين محتاج للشهرة

                              ولا نعلم ماذا حدث للحسين من كتب الشيعة نفسها ضد الشيعة

                              بل ان روايات السنة لصالح الشيعة

                              يعنى اذا اراد الله شئ فيقول كن فيكون

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X