كان السديريون في العائلة الحاكمة في بلاد الحرمين هم الذين يتولون اختيار نائب الملك "ولي العهد" وكانوا بذلك يتحكمون في اختيار الملك نفسه وقد حدث ذلك في تولي الملك فيصل وخالد ولكن الملك عبد الله الذي استمر إلى فترة طويلة ولياً للعهد بعد القفز عليه بإحلال فهد بديلاً عنه حين كان المفترض أن يتولى هو بعد خالد.
فقد عمل على تغيير أسلوب اللعبة بكامله حيث اخترع هيئة البيعة التي كونها ونصب على رأسها عاملاً يأمر بأمره ولا يعصى له أمراً بقصد تغيير طريقة اختيار ولي العهد ومن ثم الملك ليبعد غير أبنائه عن هذا المنصب.
وبالتالي لا السديريون ولا غيرهم من أفراد العائلة السعودية يمكنهم أن يحلموا بالوصول إلى منصب ولي العهد أو الملك.
فعبد الله بن عبد العزيز كان أذكى العائلة التي تكومن بطريقة غريبة ومريبة لكونها أتت في أغلب أفرادها من جواري أي عبيداً كان يملكهم عبد العزيز بن سعود وآخرين سفاحاً المهم لدى هذا الملك الذي يشكك بعض أبناء إخوته في نسبه أن يحمي أبناءه من بطش أعمامهم وأبنائهم وبذلك أنشأ هذه الهيئة المريبة.
فقد عمل على تغيير أسلوب اللعبة بكامله حيث اخترع هيئة البيعة التي كونها ونصب على رأسها عاملاً يأمر بأمره ولا يعصى له أمراً بقصد تغيير طريقة اختيار ولي العهد ومن ثم الملك ليبعد غير أبنائه عن هذا المنصب.
وبالتالي لا السديريون ولا غيرهم من أفراد العائلة السعودية يمكنهم أن يحلموا بالوصول إلى منصب ولي العهد أو الملك.
فعبد الله بن عبد العزيز كان أذكى العائلة التي تكومن بطريقة غريبة ومريبة لكونها أتت في أغلب أفرادها من جواري أي عبيداً كان يملكهم عبد العزيز بن سعود وآخرين سفاحاً المهم لدى هذا الملك الذي يشكك بعض أبناء إخوته في نسبه أن يحمي أبناءه من بطش أعمامهم وأبنائهم وبذلك أنشأ هذه الهيئة المريبة.