السلام عليكم آل البيت ورحمة الله وبركاته ،
اللهم صلي على محمد وآل محمد إلى يوم الدين ...
ولمّا قد يكون مِن المُمكِن أن يُستشكَل على أحد مِن أحبتنا الموالين الصادقين ، و كذلِك عامة المُسلمين البُسطاء مِن القُراء والمُتابعين فيما هوَ دائِر الآن بيننا وبين عتيد المشركين مِن مناظرة دائِر رُحاها الآن .. و يشهدها الحق سُبحانه وأهل البيت وآله عليهم مِن الله أفضل الصلاة وأتم وأزكى السلام .
ولمّا كانت تِلك المُناظرة .. هيَ مُغلقة على المُتناظِر ( فقط ) .. أو بالأحرى لا نرُد فيها على أي أحد إلا المُناظِر لنا .
لذلِك .. ولمّا جاءنا أمر الله الخبير العليم .. بأن نُهاجِر إلى أهلنا وآلنا لقضاء أمر مّا .. ثُم نعود بعد ذلِك .. ولمّا كان قضاؤه لِما أمرنا به فنحن ننتظِره بأن يتِمه ويقضيه .. فهوَ جل وعلا إنما أمره إذا قضى شيئا فإنما يقول له كُن فيكون .
ونحن بين لحظة واُخرى ننتظِر قضاء ذلِك الأمر مِنه .. فنُلبيه ، ونُهاجِر إلى ما أمرنا به .
وبُناءا على ما تقدّم .. فقد فتحنا هذا الموضوع المُنفصِل الآن .. ليأتي فيه ويتفضّل كُل مِن قد يكون إستُشكِل عليه أمراً مّا أو قولاً مّا مِنا .. ولم يستطِع أن يستوعِبه أو له عليه إستشكالات أوإستيضاحات ؟؟
وعليه .. فليتفضّل كُل مَن خاطبناهم عاليه .. وليضعوا هُنا ما يُريدون أن يستوضِحوه أو يستبينوه مِمّا نقوله في تِلك المُناظرة .
ولكِن مِن الهام جداً أن نذكُر لكُل مَن يُريد ذلك .. ألا يقفِز على أي أمر لم نقُله أو نذكُره أو نُلمِّح إليه فيها ؟؟
لأن ذلِك سيضُر تماماً بالهدف والمغزى مِن تِلك المُناظرة القائِمة الآن إلى أن يقضيَ الله أمراً كان مفعولا .
كما نرجوا بشِدّة مِن كُل مَن يقرأ أقوالنا وما نقوله ونُلمِّح إليه مِن أولي الألباب وأهل العِلم ألا يقرأوا ويتدبّروا فقط سطحية الأقوال وما على الأسطُر في تِلك المُناظرة .. بل يتدبّروا جيداً فيما نقوله ونقصِده أيضاً فيما بين الأسطُر ؟!
لأننا يقيناً لا نُخاطِب في هذه المُناظرة هذا المُناظِر فقط .. لأننا علِمنا مِن الله عِلم اليقين أنه ( لن ) يؤمِن .. وأن الله قد كتبه عِنده مِن الملعونين .. وختم عليه بختمه فسَماه بسيماه .. لنعرف أمثاله حين يُقضى الأمر .. ويقول الذين كفروا حين تشخص أبصارهم : يا ويلنا لقد كُنا في غفلةٍ مِن هذا .. بل كُنا ظالمين ؟؟ فسيؤخَذوا بالنواصي والأقدام .
مع خالص التحية والتقدير والإحترام لِمن خاطبناهم الآن .
ولا تعليق على كُل ما قُلناه الآن هُنا مِن أقوال وبلاغات .. لأننا نأسف إن علّق أحد عليه .. فلن نرُد عليه أبداً لأنه للقراءة فقط .
هذا وسلام على المُرسلين والحمد لله رب العالمين .
اللهم صلي على محمد وآل محمد إلى يوم الدين ...
ولمّا قد يكون مِن المُمكِن أن يُستشكَل على أحد مِن أحبتنا الموالين الصادقين ، و كذلِك عامة المُسلمين البُسطاء مِن القُراء والمُتابعين فيما هوَ دائِر الآن بيننا وبين عتيد المشركين مِن مناظرة دائِر رُحاها الآن .. و يشهدها الحق سُبحانه وأهل البيت وآله عليهم مِن الله أفضل الصلاة وأتم وأزكى السلام .
ولمّا كانت تِلك المُناظرة .. هيَ مُغلقة على المُتناظِر ( فقط ) .. أو بالأحرى لا نرُد فيها على أي أحد إلا المُناظِر لنا .
لذلِك .. ولمّا جاءنا أمر الله الخبير العليم .. بأن نُهاجِر إلى أهلنا وآلنا لقضاء أمر مّا .. ثُم نعود بعد ذلِك .. ولمّا كان قضاؤه لِما أمرنا به فنحن ننتظِره بأن يتِمه ويقضيه .. فهوَ جل وعلا إنما أمره إذا قضى شيئا فإنما يقول له كُن فيكون .
ونحن بين لحظة واُخرى ننتظِر قضاء ذلِك الأمر مِنه .. فنُلبيه ، ونُهاجِر إلى ما أمرنا به .
وبُناءا على ما تقدّم .. فقد فتحنا هذا الموضوع المُنفصِل الآن .. ليأتي فيه ويتفضّل كُل مِن قد يكون إستُشكِل عليه أمراً مّا أو قولاً مّا مِنا .. ولم يستطِع أن يستوعِبه أو له عليه إستشكالات أوإستيضاحات ؟؟
وعليه .. فليتفضّل كُل مَن خاطبناهم عاليه .. وليضعوا هُنا ما يُريدون أن يستوضِحوه أو يستبينوه مِمّا نقوله في تِلك المُناظرة .
ولكِن مِن الهام جداً أن نذكُر لكُل مَن يُريد ذلك .. ألا يقفِز على أي أمر لم نقُله أو نذكُره أو نُلمِّح إليه فيها ؟؟
لأن ذلِك سيضُر تماماً بالهدف والمغزى مِن تِلك المُناظرة القائِمة الآن إلى أن يقضيَ الله أمراً كان مفعولا .
كما نرجوا بشِدّة مِن كُل مَن يقرأ أقوالنا وما نقوله ونُلمِّح إليه مِن أولي الألباب وأهل العِلم ألا يقرأوا ويتدبّروا فقط سطحية الأقوال وما على الأسطُر في تِلك المُناظرة .. بل يتدبّروا جيداً فيما نقوله ونقصِده أيضاً فيما بين الأسطُر ؟!
لأننا يقيناً لا نُخاطِب في هذه المُناظرة هذا المُناظِر فقط .. لأننا علِمنا مِن الله عِلم اليقين أنه ( لن ) يؤمِن .. وأن الله قد كتبه عِنده مِن الملعونين .. وختم عليه بختمه فسَماه بسيماه .. لنعرف أمثاله حين يُقضى الأمر .. ويقول الذين كفروا حين تشخص أبصارهم : يا ويلنا لقد كُنا في غفلةٍ مِن هذا .. بل كُنا ظالمين ؟؟ فسيؤخَذوا بالنواصي والأقدام .
مع خالص التحية والتقدير والإحترام لِمن خاطبناهم الآن .
ولا تعليق على كُل ما قُلناه الآن هُنا مِن أقوال وبلاغات .. لأننا نأسف إن علّق أحد عليه .. فلن نرُد عليه أبداً لأنه للقراءة فقط .
هذا وسلام على المُرسلين والحمد لله رب العالمين .
تعليق