بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم والعن أعداءهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين
نهيب بجموع المؤمنين والمؤمنات بقراءة سورة الفاتحة المباركة تسبقها الصلوات على محمد و آل محمد وإهداء ثوابها
لأرواح الشهداء الذين سقطوا في سبيل التطبير مواساة لأبي عبدالله الحسين عليه السلام وعلى رأسهم الشهيد السعيد حميد رضا زين العابدين
الذي يبلغ من العمر سبعة عشر عاما بعد أن كانوا يتجهزون لإقامة مراسم التطبير(محدود لعدة أفراد) ليلة العاشر من شهر محرم الحرام لسنة 1430 هـ.ق
فأُبلغ عنهم أحد المنافقين فجاءتهم جلاوزة النظام الإيراني وقاموا بتحطيم بعض مافي الحسينية وشق الرايات المكتوب عليها ياحسين (المجهزة للتطبير)
وداسوا عليها بأقدامهم وقام أحدهم بتصويب مسدسه بدم بارد نحوهم وقتل من قتل فنحسبه من اللعناء ونحسبهم من الشهداء وإلى الآن
يرفضون تسليم الجثمان
والدعاء أيضا بفك قيد من أعتقلهم ذلك النظام الإجرامي في كاشان وغيرها بتهمة محاولة التطبير !
وكله بعين المولى صاحب الزمان عجل الله فرجهم.
فأقل ما يكون من واجب المؤمن تجاه المؤمن هو قراءة سورة الفاتحة تسبقها الصلوات
وسلام الله على من اهتدى وهدايته لمن ضل الهدى
انشر تؤجر
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم والعن أعداءهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين
نهيب بجموع المؤمنين والمؤمنات بقراءة سورة الفاتحة المباركة تسبقها الصلوات على محمد و آل محمد وإهداء ثوابها
لأرواح الشهداء الذين سقطوا في سبيل التطبير مواساة لأبي عبدالله الحسين عليه السلام وعلى رأسهم الشهيد السعيد حميد رضا زين العابدين
الذي يبلغ من العمر سبعة عشر عاما بعد أن كانوا يتجهزون لإقامة مراسم التطبير(محدود لعدة أفراد) ليلة العاشر من شهر محرم الحرام لسنة 1430 هـ.ق
فأُبلغ عنهم أحد المنافقين فجاءتهم جلاوزة النظام الإيراني وقاموا بتحطيم بعض مافي الحسينية وشق الرايات المكتوب عليها ياحسين (المجهزة للتطبير)
وداسوا عليها بأقدامهم وقام أحدهم بتصويب مسدسه بدم بارد نحوهم وقتل من قتل فنحسبه من اللعناء ونحسبهم من الشهداء وإلى الآن
يرفضون تسليم الجثمان
والدعاء أيضا بفك قيد من أعتقلهم ذلك النظام الإجرامي في كاشان وغيرها بتهمة محاولة التطبير !
وكله بعين المولى صاحب الزمان عجل الله فرجهم.
فأقل ما يكون من واجب المؤمن تجاه المؤمن هو قراءة سورة الفاتحة تسبقها الصلوات
وسلام الله على من اهتدى وهدايته لمن ضل الهدى
انشر تؤجر
تعليق