السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته ،
اللهم صلي على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
يا اللــــــــــــه ... يا الله ،
يا رسول اللـــــــــه ...
،
يا أهل هذا البيــــت ...
،
أيها الشيعة الأحرار .. الصادقون المخلصون ( فقط ) ،
سلام مِن الله عليكم ورحمته وبركاته ...
ربنا إنّنا لا نُحصي ثناءاً عليك أنت كما أثنيت على نفسِك .. فلا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك .. ولا إله إلا أنت .. لا عَدَلَ لك .. فأشرك بك المُشركون .. فعَدَلوا شُركاؤهم بِك .. فتبرّأنا مِنهم ومِمّن عَدَلوهم بِك ؟!
يقول الحق :
( وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ .. لا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ .. لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ.. هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ .. هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) .
فسُبحانك سُبحانك عمّا يُشركون بِك .. ويَعدِلون لك ؟!
أحبتنا الصادقون المخلصون ،
يقول سُبحانه على لِسان أبونا إبراهيم :
( ربنا إني أسكنت مِن ذريتي بواد غير ذي زرع عِند بيتك المُحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئِدة مِن الناس تهوي إليهم وارزقهم مِن الثمرات لعلهم يشكرون) .
نبدأ معكم على بركة الله .. تأويل تِك الآية العظيمة البليغة التي قالها الله على لِسان أبونا إبراهيم .. فبِماذا قَصَد بها سيدنا إبراهيم
؟؟
ففيها مِن البيّنات والبلاغات .. ما فيها !!!
وقبلها نسألكم .. فنقول :
كيف ترى قلوبكم هذه الآية .. وكيف تفقهها القلوب الخاشِعة ؟؟
وبعدها فسنؤولها مِن لدُن حكيم خبير ،
ننتظِر مَن ناديناهُم .....
وتحياتنا ،
اللهم صلي على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
يا اللــــــــــــه ... يا الله ،
يا رسول اللـــــــــه ...

يا أهل هذا البيــــت ...

أيها الشيعة الأحرار .. الصادقون المخلصون ( فقط ) ،
سلام مِن الله عليكم ورحمته وبركاته ...
ربنا إنّنا لا نُحصي ثناءاً عليك أنت كما أثنيت على نفسِك .. فلا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك .. ولا إله إلا أنت .. لا عَدَلَ لك .. فأشرك بك المُشركون .. فعَدَلوا شُركاؤهم بِك .. فتبرّأنا مِنهم ومِمّن عَدَلوهم بِك ؟!
يقول الحق :
( وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ .. لا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ .. لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ.. هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ .. هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) .
فسُبحانك سُبحانك عمّا يُشركون بِك .. ويَعدِلون لك ؟!
أحبتنا الصادقون المخلصون ،
يقول سُبحانه على لِسان أبونا إبراهيم :
( ربنا إني أسكنت مِن ذريتي بواد غير ذي زرع عِند بيتك المُحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئِدة مِن الناس تهوي إليهم وارزقهم مِن الثمرات لعلهم يشكرون) .
نبدأ معكم على بركة الله .. تأويل تِك الآية العظيمة البليغة التي قالها الله على لِسان أبونا إبراهيم .. فبِماذا قَصَد بها سيدنا إبراهيم

ففيها مِن البيّنات والبلاغات .. ما فيها !!!
وقبلها نسألكم .. فنقول :
كيف ترى قلوبكم هذه الآية .. وكيف تفقهها القلوب الخاشِعة ؟؟
وبعدها فسنؤولها مِن لدُن حكيم خبير ،
ننتظِر مَن ناديناهُم .....
وتحياتنا ،
تعليق