هل يُمكِن لك أخي الكريم أن تُحدّد لنا نقاط بعينها تود فيها الشرح والتوضيح .
لك منا خالص التحية والتقدير ...
ننتظرك .........
اخى كريم أهل البيت اذا كان لى عندك تقدير وقبل ان تجيبنى اطلب منك راجيا ان تجيب الأخت محبة أم المؤمنين وارجو منك ان لاتهمل مشاركات الأخوة ولو كان السؤال فى غير محله وشكرا لك
اخى كريم أهل البيت اذا كان لى عندك تقدير وقبل ان تجيبنى اطلب منك راجيا ان تجيب الأخت محبة أم المؤمنين وارجو منك ان لاتهمل مشاركات الأخوة ولو كان السؤال فى غير محله وشكرا لك
ما علاقة هذه الآية بالآية التي تسبقها؟ وما هو تفسيرها؟
النسيء .. هوَ التأخير .... لُغةً ،
يُقال نسأت الشيء .. أي أخرته .
وفي الآية التي ذُكِرت :
فهوَ شَهر .. كانت العرب تؤخِّره في الجاهلية .. فنهى الله عزّ وجلّ عنه .
ولكِن ..... لم نعرف ما هوَ علاقة هذا بموضوعنا وكلامنا عن معنى ( الشهور ) !!!!
فالسؤال عن ذلك في موضوعنا أخي الحبيب تركناه لأنه ليس له هُنا محلّ مِن الأعراب ؟!
فالشهر الزمني في كتاب الله جمعه : أشهُر .. وقد جئنا بكُل الآيات التي كان الشهر يُجمع في كتاب الله العظيم .. فكان يقول عنها سُبحانه وتعالى : أشهُر .
والآية الوحيدة التي ذكرها جل شأنه وذكر فيها : عِدّة الشهور ( عِند الله ) .. أي جماعة العُلماء الربّابيين ( المجعولين منه سُبحانه وتعالى .. فعلّمهم عِلم الكِتاب مِن لدُنه .
وقد بيّنا أن عِدّة تُقال عن جماعة معلومة ،
وعِند العرب يقولون : رأيت عِدّة نِساء .. و رأيت عِدّة رجال .
وعِدّة الشهور .. هذه هيَ ( سُنّة ) الله يوم خلق السماوات والأرض .. وهذا هوَ عِند الله .. الدين القيّم .
قبل أن أعلق على إجابة كريم
أود أن أفرغ ما في
أقول..
بل لعنة الله عليك أنت
تلعن أمي عائشة ؟
لا بارك الله فيك ولا في عمرك
بل أخزاك
وسأتحرى أوقات إجابة الدعاء
فهذه ليست المرة الأولى التي تلعن فيها حبيبة أحمد العذراء صلى الله عليه وسلم ورضي عن زوجته وجميع زوجاته وأرضاهن
أخزاك الله على رؤوس الأشهاد إن لم يكتب لك توبة
آآآآآآمين
فهوَ شَهر .. كانت العرب تؤخِّره في الجاهلية .. فنهى الله عزّ وجلّ عنه .
ولكِن ..... لم نعرف ما هوَ علاقة هذا بموضوعنا وكلامنا عن معنى ( الشهور ) !!!!
فالسؤال عن ذلك في موضوعنا أخي الحبيب تركناه لأنه ليس له هُنا محلّ مِن الأعراب ؟!
فالشهر الزمني في كتاب الله جمعه : أشهُر .. وقد جئنا بكُل الآيات التي كان الشهر يُجمع في كتاب الله العظيم .. فكان يقول عنها سُبحانه وتعالى : أشهُر .
والآية الوحيدة التي ذكرها جل شأنه وذكر فيها : عِدّة الشهور ( عِند الله ) .. أي جماعة العُلماء الربّابيين ( المجعولين منه سُبحانه وتعالى .. فعلّمهم عِلم الكِتاب مِن لدُنه .
وقد بيّنا أن عِدّة تُقال عن جماعة معلومة ،
وعِند العرب يقولون : رأيت عِدّة نِساء .. و رأيت عِدّة رجال .
وعِدّة الشهور .. هذه هيَ ( سُنّة ) الله يوم خلق السماوات والأرض .. وهذا هوَ عِند الله .. الدين القيّم .
تحياتنا أخي الحبيب عبد المؤمن .
الرجاء الرجاء الرجاء عدم استخدام أسلوب اللعن والشتم
فوالله لا أحب استخدام هذا الأسلوب
فأرجو أن تبتعد عن اللعن
وإن شئت فاشتمني والعنّي أنا
ولكن إلا أم المؤمنين
بالنسبة لماذا ذكرت
وفي الآية التي ذُكِرت :
فهوَ شَهر .. كانت العرب تؤخِّره في الجاهلية .. فنهى الله عزّ وجلّ عنه .
ولماذا كانت تؤخره؟
وهل لهذا الشهر ميزة؟
على فكرة
فقد ورد لفظ (عدة) في قوله تعالى : "إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ " وفي الآية التي تليها كذلك " إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ ۖ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ ۚ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ "
فما المقصود بـ " ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله " فما هو الشيء الذي حرمه الله؟
والذي كانوا يحلّونه؟
أما الشهور سأفعل الشيء الذي فعلته أنت وسأعود إلى كتب أهل اللغة ولنرَ ماذا يقولون فيها
من كتاب القاموس المحيط للفيروزآبادي " والشهر : العالِم ، ومثل قُلامةِ الظفر ، والهلال ، والقمر ، أو هو إذا ظهر وقارب الكمال ، والعدد المعروف من الأيام ، لأنه يُشهر بالقمر ج : أشهر وشهور."
فالذي يلزمني أن أقبل بالعالِم كمعنى لشهر " وليس في تفسير الآية " يلزمك أن تقبل بالجمعين.
ولا زلنا في إنتظار أخونا الحبيب عبد المؤمن .. ليضع لنا تحديداً ما الذي يُريد منه زياده توضيحه وبيانه .
تحياتنا .........
اخى الكريم كريم آل البيت انت كريم ونحن نستاهل ان تكون معنا كريما سوف اكون معك على الفور بعد ان تنهى حوارك مع الاخت محبة أم المؤمنين ورجائى ان تكمل الحوار معها
الأخت قالت :
فما المقصود بـ " ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله " فما هو الشيء الذي حرمه الله؟
والذي كانوا يحلّونه؟
تعليق