إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آدم .. في حـيـاة حــواء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آدم .. في حـيـاة حــواء

    " يجب أن تفهم المرأة أن الزواج ليس هو كل شيء في حياتها ، الزواج حاجة طبيعية تشعر فيه المرأة بأنها تتكامل مع الرجل ومن الطبيعي أنها تبقى تشعر بالفراغ ما دامت لم تحصل على زوج وهذا ما تنطق به الآية الكريمة : هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ..... لكن عليها أن تعتبر أنه ليس من الضروري بأن السعادة في الحياة تتمثل في أن نحصل على كل ما نحيه ، وعليها أن تنظر إلى المتزوجات فربما كنّ يعشن مشاكل أكثر مما تعيشها العانسات .
    لهذا عليها ألا تعتبر عدم الزواج عذاباً إلهياً يمثل شقاءً أبدياً لها ، وعليها - وهي تبحث عن إمكاناتٍ تتجاوز حالة العنوسة - أن تنصرف إلى أن تنمي شخصيتها بالأعمال الثقافية والاجتماعية ، والقيام بجهودها التي تملكها في إبراز العناصر الأساسية في شخصيتها ، الأمر الذي يجعل منها إنسانة يشعر المجتمع بأنه بحاجة إليها .
    لذلك فإن عليها ألا تستلم إلى الأحاسيس السلبية الخانقة في هذا المشكلة ، بل عليها أن تنفتح على الحياة بشكل واسع ، لأن مجالات الحياة أوسع وآفاقها أرحب "

    السلام عليكم ، وبعد السؤال عن أحوالكم ..
    قرأت هذه الفكرة في كتاب تأملات اسلامية حول المرأة ، فراودني السؤال : الرجل في حياة المرأة ، هل هو جوهر حياتها والهدف منها ، أم هو ضرورة لتكوِّن أسرة وتشبع فطرتها ورغبتها بالأمومة ، أم هو كمالية يمكن لها الاستغناء عنها لو كان لها دور في الحياة والمجتمع ؟؟

    أنتظر مشاركاتكم جميعاً

  • #2
    بعتقادي ان المجتمع له دور كبير في شعور المراءه
    لقد لاحظت ذلك من خلال تجربتي وسماعي لهم
    فعند تبادل حوار لا يسمعون لغير المتزوجه او يطلقون على غير المرتبطه بعض الصفات التى تنقص من شخصيتها
    حتى لو لم تتاثر هي سيتاثر من حولها
    ونحن في مجتمعنا اذا كان هناك حفل او اي مناسبه
    فان غير المتزوجات يجلسن في مكان و المتزوجات في مكان اخر
    فاذا كبرت الفتاه دون زواج تراه دايما صامته
    لعددة اسباب اهمها انها لا تجد من تتبادل معه الحديث لصغر من حولها
    والمتزوجات لا يتحدثنا معها بعتقاد منهن انها ليست من جيلهن
    لكن لو ترتفع هذه الحواجز فسيكون العطاء كبير منها ولا حصر لها
    تعويضا لما لم تحصل عليه
    هذه كلمتى وارجو السموحه
    دمتم بسعاد

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة حلم اللقاء

      فراودني السؤال :
      الرجل في حياة المرأة ، هل هو جوهر حياتها والهدف منها .. ؟؟

      أنتظر مشاركاتكم جميعاً


      واو الجماعة هَم مشمولين بالمشاركة
      شمدرينا احنة شنمثل بحياة المرأة

      كل اللي اعرفة احنة مثل السمچ مأكولين مذمومين.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة amery-hosien
        بعتقادي ان المجتمع له دور كبير في شعور المراءه
        لقد لاحظت ذلك من خلال تجربتي وسماعي لهم
        فعند تبادل حوار لا يسمعون لغير المتزوجه او يطلقون على غير المرتبطه بعض الصفات التى تنقص من شخصيتها
        حتى لو لم تتاثر هي سيتاثر من حولها
        ونحن في مجتمعنا اذا كان هناك حفل او اي مناسبه
        فان غير المتزوجات يجلسن في مكان و المتزوجات في مكان اخر
        فاذا كبرت الفتاه دون زواج تراه دايما صامته
        لعددة اسباب اهمها انها لا تجد من تتبادل معه الحديث لصغر من حولها
        والمتزوجات لا يتحدثنا معها بعتقاد منهن انها ليست من جيلهن
        لكن لو ترتفع هذه الحواجز فسيكون العطاء كبير منها ولا حصر لها
        تعويضا لما لم تحصل عليه
        هذه كلمتى وارجو السموحه
        دمتم بسعاد
        شكراً على المشاركة القيمة أخ أميري حسين
        برأيك إذن أن الرجل في حياة المرأة هو ليس جوهر حياتها وإنما المجتمع هو الذي يجعل من المرأة غير المتزوجة انسانة فاشلة بلا دور
        ولكن هل يجب أن تبقى المرأة تحت رحمة ألسن الناس والقيل والقال وتتحول إلى شخص سلبي في الحياة ؟؟
        في الغرب وفي بعض الدول المتحضرة نرى أن الكثير من النساء الذين اخترن العزوبية بملئ إرادتهن ، نراهن نساء فاعلات ناجحات في المجال الذي اخترنهن لأنفسهن
        ولو أن المثل لا يناسبنا كنساء مسلمات ، إلا أنه يمكننا النظر إلى أوبرا وينفري مثلاً التي اختيرت في العام الماضي كواحدة من أكثر 100 شخصية لها تأثير في الناس حول العالم
        وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن للمرأة دور آخر تستطيع أن تقوم به في حال حرمت من الحصول على زوج

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
          واو الجماعة هَم مشمولين بالمشاركة
          شمدرينا احنة شنمثل بحياة المرأة
          كل اللي اعرفة احنة مثل السمچ مأكولين مذمومين.
          صندوق العمل = خبير اجتماعي أسروي تربوي ، ويقول أنه لا يعرف ماذا يمثل الرجل في حياة المرأة
          المرأة المتزوجة تنظر إلى الرجل في بعض الأحيان على أنه مثل السمك ولكن غير المتزوجة تظل تتوق لأكل السمك مهما كان مذمواً ومهما حمل معه من مشاكل

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم

            وكما يُقال : الصراحة راحة

            ربما كان رأياً شخصياً لايعكس الواقع وربما كان يعكسه ولكني أجد ان الذي صار يشدنـ (ي) / (ا) للمواضيع في الاسرة هو اسم الكاتب بالدرجة الاولى ، لاعنوان الموضوع ، والشيء نفسه يُقال عند التفاعل مع الموضوع.

            أسعدني وجود الاخت حلم اللقاء وهي تطل بعد غياب بفتحها هذا الموضوع.

            الرجل في حياة المرأة (العربية) ، هل هو جوهر حياتها والهدف منها ، أم هو ضرورة لتكوِّن أسرة وتشبع فطرتها ورغبتها بالأمومة ، أم هو كمالية يمكن لها الاستغناء عنها لو كان لها دور في الحياة والمجتمع ؟؟
            انا اظن ان السؤال يحتاج الاضافة بالاحمر ،
            لماذا؟

            لاني اعتقد اننا لانستطيع فصل الانسان عن بيئته اذا كانت مؤثرة في نظرته للحياة ، والزواج الذي هو محور هذا الموضوع يتأثر كثيراً ببيئة المجتمع

            فعلى سبيل لايمثل الرجل في حياة المرأة الغربية لاهدف ولاوسيلة ، إنما رغبة آنية في بدايات الشباب قد تتحول الى غاية استقرار بعد منتصف الثلاثينيات ، فهدف المرأة الرئيسي في سنين شبابها هو her career ، طموحها الوظيفي.

            في حين ان حاجة المرأة العربية بما يفرضه المجتمع من تقييد الحرية والاستقلالية تختلف عن تلك الحاجة الغربية.

            المرأة الشرقية قبل الزواج تعيش غير مستقلة ومقيدة الحرية في بيت والدها. هذا عموماً ليس سلبيا لان المحصلة النهائية من هذا التقييد مع مايقابله من الضمان المادي والحمايتي الذي يوفره بيت والدها هو ايجابي لو قارناه بالحالة المعاكسة ان تتمتع بحريتها واستقلالها لكنها تخوض لوحدها الصراع مع المجتمع الذئب لتحمي نفسها من مخالبه ولتوفر لنفسها لقمة العيش ومأوى السكن.

            ومع هذا
            يبقى هدف الفتاة هو الشعور بالسيادة والاستقلالية بأن تكون هي سيدة المنزل وبأمرها رجل تستطيع ان تقول له اريد تلك ولااريد ذاك لتجد انها اصبحت تمتلك نصف او اكثر من السلطة الكلية لها ولزوجها في اتخاذ القرار في الحياة.

            اذن الزواج للمرأة العربية يمثل بالنسبة لها القرار والحرية اللذان ينعكسان على قوة شخصيتها في المجتمع مع وجود رجل تعتمد عليه.

            ولاخطأ لو قلنا ان هدفها بعد ذلك البَيبي والاسرة ، فكل هذه الاهداف هي محصلة جمعية من الزواج رغم اختلافها بالاولويات في فكر المرأة ، وقد تتزاحم الاوليات حسب الظرف الحياتي للفتاة لتختار الاستقلالية كمحرك رئيسي يدفعها للتفكير بالزواج في حين قد يدفع الاخرى الاحساس بالغيرة من صديقاتها المتزوجات حديثا او المخطوبات وكأنها تريد ان تقول (أنا اريد ان اصبح ايضاً "إمرأة") .

            والمقال الذي تفضلتي بإيراده انما يُسلط الضوء على مسألة العنوسة وتأثيرها على المرأة كونها كابوس يقض مضاجع الفتيات يوماً بعد آخر في قطار العمر.

            فإن كانت الفطرة البشرية اعطت المبادرة للرجل لتحديد لحظة المبادرة لدق باب الفتاة فذلك لايمنع ان تنتظر و (تخلق) [لاتكفروني الله يخليكم ] هذه اللحظة عن طريق الانتظار الايجابي في بناء مستقبلها المهني لتتوجه عيون الخاطبين لها لاان تنظر هي في عيون الاخرين.


            تعليق


            • #7
              قرأت هذه الفكرة في كتاب تأملات اسلامية حول المرأة ، فراودني السؤال : الرجل في حياة المرأة ، هل هو جوهر حياتها والهدف منها ، أم هو ضرورة لتكوِّن أسرة وتشبع فطرتها ورغبتها بالأمومة ، أم هو كمالية يمكن لها الاستغناء عنها لو كان لها دور في الحياة والمجتمع ؟؟
              لا ليس جوهر حياتها والهدف منها كما ان المرأة ليست جوهرحياة الرجل وهدفه
              فالزواج وسيلة للوصول الى تحقيق هدف اكبر واسمى الا وهو تحقيق الارتقاء في النفس الى ان يتحقق التكامل الروحي وهذه فائدة ترجع الى ذات الانسان وتعم فائدتها الى الدنيا بأستمرار الحياة فيها جيل بعد جيل.
              وعندما نعرف ان الرغبة في الزواج هو امر فطري فلا يمكن الاستغناء عنه والغاءه ولكن يمكن تأجيله.

              ففي الازمنة التي كانت المرأة ذات سلطة ومكانة في مجتمعها لم تتخلى عن الزواج وهذا يدل على انه تبقى حاجة وجزء من كينونة المرأة حتى لو كان لها دور في الحياة .
              وكما ذكر الاخوة تبقى البيئة واعرافها وتقاليدها مؤثره حتى انه عمر الفتاة في الزواج وفوت القطار مختلف في المدينة عن الريف وفي نفس البلد فكيف اذا ما قُرنت بالبلدان الاخرى ؟!
              قرأت في احدى المجلات انه الفتاة المغربية وقبل ان تدخل دور التعليم كان يترواح سن الزواج بين 16 و17 واذا ما تأخرت الى العشرينات اطلق عليها عانس بعد ان تثقفت وتعلمت واستعياب الاهل فكرة اكمال الدراسة تخلصت الفتيات من ذلك لأن الزواج اصبح بعد انهاء الدراسة اي في العشرينات .



              واقول على المرأة ان تعلم ان الزواج هي محطة من محطات الحياة وليس كل الحياة ولاتعرف في اي قطار خُبئ رزقها

              اغرب قصة وحدثت الان انه فتاة حتى اهلها ظنوا انها سوف تبقى من غير زواج لأنه لا تملك من مقومات الجمال والتي يريدها الشباب الا ما هو قليل واذا بهذه العائلة تنقل سكنها الى احدى الدول الاوربية بعد برهة من الزمن واذا بشاب عربي ورجل اعمال يتقدم لخطبتها فهو رأى فيها ما لم يره الناس الا وهي اخلاقها ، وتم الزواج .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حلم اللقاء
                المرأة المتزوجة تنظر إلى الرجل في بعض الأحيان على أنه مثل السمك ولكن غير المتزوجة تظل تتوق لأكل السمك مهما كان مذمواً ومهما حمل معه من مشاكل
                بشكل عام نظرة المرأة الى الزواج ما هي؟؟؟ وليس الى الرجل .

                كلامك يشبه المثل الذي يقول الزواج قلعة من في داخلها يتمنى الخروج والذي في خارجها يتمنى الدخول

                ويبقى السمك والقعلة ( اي الزواج ) ليس بذاته مذموم ولكن الانسان عندما لايحسن اختيار سمكته او قلعته ويأكله او يدخلها في الوقت والمكان غير المناسبين وقبل ان يهيئ نفسه يصبح مذموما ويتمنى الخروج .


                اهلا بعودتك اختنا الغالية حلم اللقاء

                تعليق


                • #9
                  دائماً عندما نريد أن نتكلم عن أهمية الزواج سواء للرجل أو المرأة .. نتكلم من الناحية الاجتماعية فقط ..

                  طيب .. ما رأيكم أن العلم الحديث اكتشف أن الزواج يعطي مناعة ضد الكثير من الأمراض سواء للرجل أو المرأة ..

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة السفيرة

                    طيب .. ما رأيكم أن العلم الحديث اكتشف أن الزواج يعطي مناعة ضد الكثير من الأمراض سواء للرجل أو المرأة ..
                    نضيف الى ماقالته اختنا الغالية السفيرة

                    1ـ الزواج يؤدي إلى فوائد للصحة النفسية والعقلية للمتزوجين، وأن العلماء يعتقدون أن الزواج يقود إلى تغييرات في دماغ الإنسان تحفز جهاز المناعة لديه للحياة سنوات أكثر.



                    2ـ أكدت دراسة حديثة بجامعة لوجانو السويسرية الفوائد الصحية للزواج فقد ثبت أن الزواج يقي الرجال والنساء متاعب الصداع العارض والمزمن حيث يساعد الشعور النفسي بالعلاقة المستديمة المستقرة على تخفيف حدة توتر الجسم وإفراز هرمونات السعادة بكم أكبر من هرمونات القلق والخوف والحزن.

                    3ـ كما تقول الدراسة، إن الزواج يساعد الإنسان على التخلص من غالبية أشكال الضغوط النفسية والعصبية ومن توابع مشاكل العمل والاصطدام بالمجتمع. ويساعد الزواج أيضا على علاج الأرق وقلة ساعات النوم وعلى التخلص من السعرات الزائدة أولا بأول وبمعدل لا يقل عن 200 سعر حراري وهو يعادل ممارسة الرياضة لمدة 40 دقيقة للرجال وعلى الاحتفاظ بحيوية الرجل لأطول سنوات ممكنة

                    4ـ كما أكدت الدراسة أن الزواج يفيد في تقوية عضلات القلب لما فيه من دفع مؤقت للدم وتنشيط للدورة الدموية واستنشاق كميات إضافية من الأكسجين يستفيد منها الجسم فتعطيه مزيدا من الطاقة. إضافة إلى ذلك يساعد الزواج على التخلص من أنواع كثيرة من البكتريا ويعمل على تقوية جذور الشعر من خلال الحركة الدموية.

                    5
                    ـ وفى هذا الصدد يقول الباحثون إن الزواج يعتبر أفضل ألف مرة من استخدام أغلى الأدوية التي تعالج سقوط الشعر دون الإحساس بالاستقرار النفسي ويستثنى من ذلك حالات الصلع الوراثي أو تلك الحالات المرضية المفاجئة التي يصاب بها الرجال والنساء لأسباب مختلفة.

                    6ـ هذا وقد اعتبرت دراسة ديموغرافية أوروبية سابقة بخصوص الزواج وفوائدة، نشرها البرلمان الأوروبي بمدينة ستراسبورغ الفرنسية، أن الزواج صحي، وجاء في الدراسة التي أجريت على 43 دولة أوروبية أعضاء في المجلس، أن نسبة الوفيات فيهذه الدول خلال العقد المنصرم 1980 و 1990 ازدادت نسبها من 130% إلى 160% عند الرجال غير المتزوجين الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و 54 عاما، وارتفعت كذلك لنفس الفترة من 70 إلى 80% عند النساء غير المتزوجات من العمر ذاته بالمقارنة مع العقود الثلاثة التي سبقت 1980.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
                      نضيف الى ماقالته اختنا الغالية السفيرة

                      1ـ الزواج يؤدي إلى فوائد للصحة النفسية والعقلية للمتزوجين، وأن العلماء يعتقدون أن الزواج يقود إلى تغييرات في دماغ الإنسان تحفز جهاز المناعة لديه للحياة سنوات أكثر.



                      2ـ أكدت دراسة حديثة بجامعة لوجانو السويسرية الفوائد الصحية للزواج فقد ثبت أن الزواج يقي الرجال والنساء متاعب الصداع العارض والمزمن حيث يساعد الشعور النفسي بالعلاقة المستديمة المستقرة على تخفيف حدة توتر الجسم وإفراز هرمونات السعادة بكم أكبر من هرمونات القلق والخوف والحزن.

                      3ـ كما تقول الدراسة، إن الزواج يساعد الإنسان على التخلص من غالبية أشكال الضغوط النفسية والعصبية ومن توابع مشاكل العمل والاصطدام بالمجتمع. ويساعد الزواج أيضا على علاج الأرق وقلة ساعات النوم وعلى التخلص من السعرات الزائدة أولا بأول وبمعدل لا يقل عن 200 سعر حراري وهو يعادل ممارسة الرياضة لمدة 40 دقيقة للرجال وعلى الاحتفاظ بحيوية الرجل لأطول سنوات ممكنة

                      4ـ كما أكدت الدراسة أن الزواج يفيد في تقوية عضلات القلب لما فيه من دفع مؤقت للدم وتنشيط للدورة الدموية واستنشاق كميات إضافية من الأكسجين يستفيد منها الجسم فتعطيه مزيدا من الطاقة. إضافة إلى ذلك يساعد الزواج على التخلص من أنواع كثيرة من البكتريا ويعمل على تقوية جذور الشعر من خلال الحركة الدموية.

                      5
                      ـ وفى هذا الصدد يقول الباحثون إن الزواج يعتبر أفضل ألف مرة من استخدام أغلى الأدوية التي تعالج سقوط الشعر دون الإحساس بالاستقرار النفسي ويستثنى من ذلك حالات الصلع الوراثي أو تلك الحالات المرضية المفاجئة التي يصاب بها الرجال والنساء لأسباب مختلفة.

                      6ـ هذا وقد اعتبرت دراسة ديموغرافية أوروبية سابقة بخصوص الزواج وفوائدة، نشرها البرلمان الأوروبي بمدينة ستراسبورغ الفرنسية، أن الزواج صحي، وجاء في الدراسة التي أجريت على 43 دولة أوروبية أعضاء في المجلس، أن نسبة الوفيات فيهذه الدول خلال العقد المنصرم 1980 و 1990 ازدادت نسبها من 130% إلى 160% عند الرجال غير المتزوجين الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و 54 عاما، وارتفعت كذلك لنفس الفترة من 70 إلى 80% عند النساء غير المتزوجات من العمر ذاته بالمقارنة مع العقود الثلاثة التي سبقت 1980.



                      إذن من يرغب بالعمر الطويل .. ودوام الصحة والسلامة ..

                      فعليه بالزواج ...

                      تعليق


                      • #12
                        اين انتِ اختنا حلم اللقاء

                        تعليق


                        • #13
                          امر فطري وجودي ضروري لا يمكن لأي امرأة أن تتخلّى عنه وتعيش حياة طبيعية ...

                          الدنيا بسيطة ، فيها قوانين واضحة : الحلال بيّن والحرام بين "وإن الذي حلّل لكم أكثر من الذي حرّم عليكم"
                          فيها قوانين وأعراف وأنظمة منسجمة مع الفطرة والرغبات التي اودعها الله تعالى فينا وابتلانا بها فإما أن نتعامل مع ما اودع فينا بما أحل الله تعالى وعن طريق ما امرنا به النبي وآله (ع) بلا عُقد وإما أن ينحرف بعضنا والعياذ بالله فيشبع رغباته كما نشبعها لكن مع تحقيق المعصية والذهاب باتجاه الحرام ... وإما أن يعيش معقّدا في حياة قصيرة ناقصة يؤثّر عليه الكبت الى حد خطير بحيث يجب أن نسأله حينها ما هي التأثيرات
                          الفعلية على حياته وعبادته ودينه .
                          بالمناسبة "الرهبانية :ابتدعوها ما أنزل الله بها من سلطان"

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X