المشاركة الأصلية بواسطة الراهب2
هل نجح المحتل الى هذه الدرجة..وافقد الجميع الثقة بعضهم ببعض....
لا بل نجح قبل ذلك بتدمير الاتجاه الاسلامي..بزرعه المتصنعين والانتهازيين..في وسط
الشارع العراقي!!!!!!
فاذا كان انسان واعي مثلك يتكلم بهذه الطريقة !!
فبما ذا يتكلم اعداء الدين..واصحاب النظريات الوضعية...
لا بل نجح قبل ذلك بتدمير الاتجاه الاسلامي..بزرعه المتصنعين والانتهازيين..في وسط
الشارع العراقي!!!!!!
فاذا كان انسان واعي مثلك يتكلم بهذه الطريقة !!
فبما ذا يتكلم اعداء الدين..واصحاب النظريات الوضعية...
نعم أقولها وبصراحة نجح المخطط الصهيوأمريكي في قتل الروح الوطنية وإماتة الوازع الديني في المجتمع العراقي.
ولا أقول بعموم هذه الرؤية فمن كان على علم وإطلاع بما يخطط له الأمريكان والصهاية ضد الإمة الإسلامية وضد الأمة العربية يعي ويستطيع تجنب آفة تلك المخططات على قلبة وعقله ومن حوله.
وأنا بحمد الله وبفضله أعتبر نفسي من الواعين والمدركين لهذه المؤامرة الكبيرة.
وبالعكس مما ذهب إليه فكرك أيها الأخ العزيز فنحن نقوم بدورنا بأكمل وجه أن شاء الله على كشف المؤامرات الغربية والعربية وحتى العراقية سواء كانت متلبسة بالباس الإسلامي.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وللعلم فقط وربما تختلف معي في تشخيصي لهذه الأسباب التي أستهجنها جنابك الكريم وكأنه لايعتبرها واقع حال يراه ويسمعه كل يوم وكل ساعة من أغلبية العراقيين.
نعم رؤيتي الشخصية تقول أن من ساهم وساعد الصهانينة والأمريكان وأعداء مذهب آل البيت أنى كانوا .
هم نفس الأحزاب الإسلامية الشيعية...
وذلك لسببين...
الأول... قولهم يناقض فعلهم.
ستقول كيف .؟
أقول لك كل العالم يعرف أن الأحزاب الشيعية تعتبر أمريكا الشيطان الأكبر وهذه القضية لايختلف فبها إثنان من العقلاء.
وكل عاقل يعلم جيدا أن الأمريكان جاءوا لتحقيق مآربهم ومصالحهم ولايهم العراقييون بشيء.
وكل عاقل يعلم أن الأمريكان لايمكن أن تجعل الأحزاب الإسلامية وبالخصوص الأحزاب الشيعية أن تعمل وتنتج قرار لصالح الشعب العراقي أبدا ومطلقا.
وكل عاقل يعلم أن أمريكا جاءت للعراق ليس لإزاحة صدام وبعثه الكافر.
بل جاءت لتقضي على المشروع الإسلامي وتضع له بديل يحقق أهدافها وأغراضها ومصالحها.
فكيف للأحزاب العراقية الإسلامية الشيعية أن تضع يدها بيد من يريد القضاء عليها .
ولهذا لو إحتملنا أن الأحزاب الشيعية الإسلامية لو كانت مخلصة وتريد أن ترفع الحيف فعلا عن العرقيين فهي لاتستطيع ذلك وسيعتبرها الناس فاشلة وغير مخلصة والخ..................
أما السبب الثاني..........
الستراتيجية الأمريكية أكبر وأبعد مما يتصوره بعض الإسلاميين العراقييون الذين لايجيدون حتى إلقاء خطاب سياسي ولايعرفون من السياسة حتى أبجدياتها.
فالأمريكان تعمل لمشاريع كما هو الحال في العراق قبل عشرات السنين وتخضع تلك المشاريع لعمليات فحص واستبيان وقراءة واعية وعلمية وموضوعيو ودقيقة .
فجعلت الحبل على الغارب وتركت الطريق إلى السرقة والحواسم وإستخدام السلطة في القتل مفتوح لجميع الأحزاب بما فيها الأحزاب الشيعية الإسلامية .؟؟؟؟؟؟؟
فوقعوا ضحية تلك المؤامرة التي لم تكن في حسبانهم أبدا أو كانت محسوبة جيدا لدى البعض من القيادات الواعية لتلك الأحزاب ولكن أخذتهم العزة في الإثم فلم يستطيعوا الرجوع أو عدم مواصلة طريق المؤامرة والمساعدة فيه والتهيأة له.
فكانوا بمثابة منتحرين سياسيا....
والكلام كبير وكثير ولكن ليس له الوقت الكافي............
هل تتصور أن قياديا في حزب إسلامي يصدر قرارا بالسماح لفتح محلات بيع الخمور والكازينوهات التي يرتادها شاربي الخمر والأدهى من ذلك يعطى لكل صاحب محل من هذه المحلات مبلغ من المال........
فأي ضرر ندفع وأي تأثير تخاف منه على العراقي الذي عرف وكشف جميع الحقائق..........
صدقني ياأخي كل مانحتاج إليه هوووووووووووووووووووووووووووووو.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلمة واحدة من المرجع الكبير السيد علي الحسيني السيستاني..................
فتنتهي أمريكا وينهي مشروعها وجميع المشاريع المعادية للإسلام وللمذهب الحق........
ولا أقول بعموم هذه الرؤية فمن كان على علم وإطلاع بما يخطط له الأمريكان والصهاية ضد الإمة الإسلامية وضد الأمة العربية يعي ويستطيع تجنب آفة تلك المخططات على قلبة وعقله ومن حوله.
وأنا بحمد الله وبفضله أعتبر نفسي من الواعين والمدركين لهذه المؤامرة الكبيرة.
وبالعكس مما ذهب إليه فكرك أيها الأخ العزيز فنحن نقوم بدورنا بأكمل وجه أن شاء الله على كشف المؤامرات الغربية والعربية وحتى العراقية سواء كانت متلبسة بالباس الإسلامي.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وللعلم فقط وربما تختلف معي في تشخيصي لهذه الأسباب التي أستهجنها جنابك الكريم وكأنه لايعتبرها واقع حال يراه ويسمعه كل يوم وكل ساعة من أغلبية العراقيين.
نعم رؤيتي الشخصية تقول أن من ساهم وساعد الصهانينة والأمريكان وأعداء مذهب آل البيت أنى كانوا .
هم نفس الأحزاب الإسلامية الشيعية...
وذلك لسببين...
الأول... قولهم يناقض فعلهم.
ستقول كيف .؟
أقول لك كل العالم يعرف أن الأحزاب الشيعية تعتبر أمريكا الشيطان الأكبر وهذه القضية لايختلف فبها إثنان من العقلاء.
وكل عاقل يعلم جيدا أن الأمريكان جاءوا لتحقيق مآربهم ومصالحهم ولايهم العراقييون بشيء.
وكل عاقل يعلم أن الأمريكان لايمكن أن تجعل الأحزاب الإسلامية وبالخصوص الأحزاب الشيعية أن تعمل وتنتج قرار لصالح الشعب العراقي أبدا ومطلقا.
وكل عاقل يعلم أن أمريكا جاءت للعراق ليس لإزاحة صدام وبعثه الكافر.
بل جاءت لتقضي على المشروع الإسلامي وتضع له بديل يحقق أهدافها وأغراضها ومصالحها.
فكيف للأحزاب العراقية الإسلامية الشيعية أن تضع يدها بيد من يريد القضاء عليها .
ولهذا لو إحتملنا أن الأحزاب الشيعية الإسلامية لو كانت مخلصة وتريد أن ترفع الحيف فعلا عن العرقيين فهي لاتستطيع ذلك وسيعتبرها الناس فاشلة وغير مخلصة والخ..................
أما السبب الثاني..........
الستراتيجية الأمريكية أكبر وأبعد مما يتصوره بعض الإسلاميين العراقييون الذين لايجيدون حتى إلقاء خطاب سياسي ولايعرفون من السياسة حتى أبجدياتها.
فالأمريكان تعمل لمشاريع كما هو الحال في العراق قبل عشرات السنين وتخضع تلك المشاريع لعمليات فحص واستبيان وقراءة واعية وعلمية وموضوعيو ودقيقة .
فجعلت الحبل على الغارب وتركت الطريق إلى السرقة والحواسم وإستخدام السلطة في القتل مفتوح لجميع الأحزاب بما فيها الأحزاب الشيعية الإسلامية .؟؟؟؟؟؟؟
فوقعوا ضحية تلك المؤامرة التي لم تكن في حسبانهم أبدا أو كانت محسوبة جيدا لدى البعض من القيادات الواعية لتلك الأحزاب ولكن أخذتهم العزة في الإثم فلم يستطيعوا الرجوع أو عدم مواصلة طريق المؤامرة والمساعدة فيه والتهيأة له.
فكانوا بمثابة منتحرين سياسيا....
والكلام كبير وكثير ولكن ليس له الوقت الكافي............
هل تتصور أن قياديا في حزب إسلامي يصدر قرارا بالسماح لفتح محلات بيع الخمور والكازينوهات التي يرتادها شاربي الخمر والأدهى من ذلك يعطى لكل صاحب محل من هذه المحلات مبلغ من المال........
فأي ضرر ندفع وأي تأثير تخاف منه على العراقي الذي عرف وكشف جميع الحقائق..........
صدقني ياأخي كل مانحتاج إليه هوووووووووووووووووووووووووووووو.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلمة واحدة من المرجع الكبير السيد علي الحسيني السيستاني..................
فتنتهي أمريكا وينهي مشروعها وجميع المشاريع المعادية للإسلام وللمذهب الحق........
تعليق