بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمداً وآل محمد الطيبين الطاهرين المنتجيبين وعجل فرجهم ياكريم
واهلك أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين آمين يارب العالمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما اعظم المصائب التي تحل على صاحب الأمر والزمان ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) .. الذي هو مالك جميع الكرة الأرضية .. فهو في أي حال ونحن في أي حال ؟ فهو في حبس وتعب .. ونحن غافلون عن ذلك : الذين تشرفوا بلقاء الإمام ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) في اليقظة أو النوم سمعوا قوله ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) : ( اكثروا من الدعاء لتعجيل الفرج ) الله تعالى يعلم بمقدار هذا الدعاء اللازم لذلك
قطعاً لو كان من هو جاد وصادق في دعائه ويحزن لحزن أهل البيت ( عليهم السلام ) ويفرح ويستبشر لفرحهم لكانت لديه بصيرة تختلف عن عيوننا المغلقة يجب الدعاء مع توفر شرطه اللازمة .. والتوبة عن الذنب من جملة مشروط الدعاء .. فـ ( دعاء التائب مستجاب )
نعم .. يجب أن لا يكون الدعاء بالفرج .. والعمل يؤدي إلى التأخير والتأجيل
من كتاب ( أسوة العارفين ) للعالم الرباني والعرفاني آيه الله العظمى الشيخ محمد تقي بهجت ( دام ظله ) .
أين أنتم ياشيعة أنتم تمرون في ظروف في أمس الحاجة إلى إمامكم
فالدين تشرفوا برؤيته عليه السلام في اليقظة أوالنوم رأوا الإمام
(عجل الله تعالى فرجه الشريف ) حزين ويبكي كيف تدعون لإنفسكم ولاتدعون بتعجيل الفرج لظهورالإمام (ع ) فهو محتاج لدعائكم وخاصة شيعة أهل البيت (ع) .
فلا تبخلوا ياشيعة علي (ع) بالدعاء للإمامكم وخاصة في هده الأيام
المتزايد فيها الخزي والظلم والجوروالمآسي وقتل الأبرياء والعدوان واكل حقوق الشعوب و التآمر على المسلمين ونشر الفتنة بينهم.
فعلينا أن نلبي نداء إمامناوالدعاء له بتعجيل الفرج فنحن في أمس الحاجة إليه .
دعاء العهد: قال الإمام جعفر الصادق (ع): من دعا إلى الله تعالى أربعين صباحاً بهذا العهد كان من أنصار قائمنا (عليه السلام وعجّل الله فَرَجَه الشّريف) فإن مات قبله أخرجه الله من قبره وأعطاه بكلّ كلمة ألف حسنة ومحا عنه ألف سيئة.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللهم صل على محمداً وآل محمد
اللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرسِيِّ الرَفِيعِ وَرَبَّ البحْرِ المَسْجُورِ وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالإِنْجِيلِ وَالزَّبورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنْزِلَ القُرْآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ اللّهُمَّ إِنِّي أَسْئَلُكَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجْهِكَ المُنِيرِ وَمُلْكِكَ القَدِيمِ يا حَيُّ يا قَيُّومُ أَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالأَرَضُونَ وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلَحُ بِهِِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً حِينَ لا حَيَّ يا مُحْييَ المَوْتى وَمُمِيتَ الأَحْياءِ يا حَيُّ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ اللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانا الأَمامَ الهادِيَ المَهْدِيَّ القائِمَ بِأَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ الطّاهِرِينَ عَنْ جَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الأَرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبلِها وَبرِّها وَبَحْرِها وَعَنِّي وَعَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أَحْصاهُ عِلْمُهُ وَأَحاطَ بِهِ كِتابُهُ اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ في صَبِيحَةِ يَوْمي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أَيّامي عَهْداً وَعَقْداً وَبيعَةً لَهُ في عُنُقي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبداً اللّهُمَّ اجْعَلْني مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِينَ عَنْهُ وَالمُسارِعِينَ إِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ وَالمُمْتَثِلِينَ لأَوامِرِهِ وَالُمحامِينَ عَنْهُ وَالسّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالمُسْتَشْهَدِينَ بيْنَ يدَيهِ اللّهُمَّ إِن حالَ بَيْني وَبَيْنَهُ المَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلي عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِياً فَأَخْرِجْني مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعِي في الحاضِرِ وَالبادِي اللّهُمَّ أَرِني الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَأَكْحَلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِهِ مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ وَأَعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْي بِهِ عِبادَكَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ ظَهَرَ الفَسادُ في البَرِّ وَالبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النّاسِ فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِيِّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ صَلّىَ اللهُ عَلَيْهَ وَآلِهِ وَسَلَّمَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الباطِلِ إِلاّ مَزَّقَهُ وَيُحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِن أَحْكامِ كِتابِكَ وَمُشَيداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِينَ اللّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً صَلّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بعْدَهُ اللّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الغُمَّةِ عَنْ هذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ يرَوْنَهُ بعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (ثمّ يضرب على فخذه الأيمن بيده ثلاثاً ويقول في كلّ مرّة): العَجَل العَجَل يا مَولايَ يا صَاحِبَ الزَّمانِ.
اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه وجعلنا من أنصاره وأتباعه وأعوانه والدابين عنه والمسارعين إليه في خدمته والمجاهدين
تحت لوائه بحق محمداً وآل بيته الطيبين الطاهرين المعصومين .
وعظم لك الأجر ياسيدي ومولاي بإستشهاد جدك سيد الشهداء
أهل الجنة الإمام أبي عبد الله الحسين (ع) .
اللهم صل على محمداً وآل محمد الطيبين الطاهرين المنتجيبين وعجل فرجهم ياكريم
واهلك أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين آمين يارب العالمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما اعظم المصائب التي تحل على صاحب الأمر والزمان ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) .. الذي هو مالك جميع الكرة الأرضية .. فهو في أي حال ونحن في أي حال ؟ فهو في حبس وتعب .. ونحن غافلون عن ذلك : الذين تشرفوا بلقاء الإمام ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) في اليقظة أو النوم سمعوا قوله ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) : ( اكثروا من الدعاء لتعجيل الفرج ) الله تعالى يعلم بمقدار هذا الدعاء اللازم لذلك
قطعاً لو كان من هو جاد وصادق في دعائه ويحزن لحزن أهل البيت ( عليهم السلام ) ويفرح ويستبشر لفرحهم لكانت لديه بصيرة تختلف عن عيوننا المغلقة يجب الدعاء مع توفر شرطه اللازمة .. والتوبة عن الذنب من جملة مشروط الدعاء .. فـ ( دعاء التائب مستجاب )
نعم .. يجب أن لا يكون الدعاء بالفرج .. والعمل يؤدي إلى التأخير والتأجيل
من كتاب ( أسوة العارفين ) للعالم الرباني والعرفاني آيه الله العظمى الشيخ محمد تقي بهجت ( دام ظله ) .
أين أنتم ياشيعة أنتم تمرون في ظروف في أمس الحاجة إلى إمامكم
فالدين تشرفوا برؤيته عليه السلام في اليقظة أوالنوم رأوا الإمام
(عجل الله تعالى فرجه الشريف ) حزين ويبكي كيف تدعون لإنفسكم ولاتدعون بتعجيل الفرج لظهورالإمام (ع ) فهو محتاج لدعائكم وخاصة شيعة أهل البيت (ع) .
فلا تبخلوا ياشيعة علي (ع) بالدعاء للإمامكم وخاصة في هده الأيام
المتزايد فيها الخزي والظلم والجوروالمآسي وقتل الأبرياء والعدوان واكل حقوق الشعوب و التآمر على المسلمين ونشر الفتنة بينهم.
فعلينا أن نلبي نداء إمامناوالدعاء له بتعجيل الفرج فنحن في أمس الحاجة إليه .
دعاء العهد: قال الإمام جعفر الصادق (ع): من دعا إلى الله تعالى أربعين صباحاً بهذا العهد كان من أنصار قائمنا (عليه السلام وعجّل الله فَرَجَه الشّريف) فإن مات قبله أخرجه الله من قبره وأعطاه بكلّ كلمة ألف حسنة ومحا عنه ألف سيئة.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللهم صل على محمداً وآل محمد
اللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرسِيِّ الرَفِيعِ وَرَبَّ البحْرِ المَسْجُورِ وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالإِنْجِيلِ وَالزَّبورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنْزِلَ القُرْآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ اللّهُمَّ إِنِّي أَسْئَلُكَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجْهِكَ المُنِيرِ وَمُلْكِكَ القَدِيمِ يا حَيُّ يا قَيُّومُ أَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالأَرَضُونَ وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلَحُ بِهِِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً حِينَ لا حَيَّ يا مُحْييَ المَوْتى وَمُمِيتَ الأَحْياءِ يا حَيُّ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ اللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانا الأَمامَ الهادِيَ المَهْدِيَّ القائِمَ بِأَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ الطّاهِرِينَ عَنْ جَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الأَرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبلِها وَبرِّها وَبَحْرِها وَعَنِّي وَعَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أَحْصاهُ عِلْمُهُ وَأَحاطَ بِهِ كِتابُهُ اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ في صَبِيحَةِ يَوْمي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أَيّامي عَهْداً وَعَقْداً وَبيعَةً لَهُ في عُنُقي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبداً اللّهُمَّ اجْعَلْني مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِينَ عَنْهُ وَالمُسارِعِينَ إِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ وَالمُمْتَثِلِينَ لأَوامِرِهِ وَالُمحامِينَ عَنْهُ وَالسّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالمُسْتَشْهَدِينَ بيْنَ يدَيهِ اللّهُمَّ إِن حالَ بَيْني وَبَيْنَهُ المَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلي عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِياً فَأَخْرِجْني مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعِي في الحاضِرِ وَالبادِي اللّهُمَّ أَرِني الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَأَكْحَلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِهِ مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ وَأَعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْي بِهِ عِبادَكَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ ظَهَرَ الفَسادُ في البَرِّ وَالبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النّاسِ فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِيِّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ صَلّىَ اللهُ عَلَيْهَ وَآلِهِ وَسَلَّمَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الباطِلِ إِلاّ مَزَّقَهُ وَيُحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِن أَحْكامِ كِتابِكَ وَمُشَيداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِينَ اللّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً صَلّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بعْدَهُ اللّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الغُمَّةِ عَنْ هذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ يرَوْنَهُ بعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (ثمّ يضرب على فخذه الأيمن بيده ثلاثاً ويقول في كلّ مرّة): العَجَل العَجَل يا مَولايَ يا صَاحِبَ الزَّمانِ.
اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه وجعلنا من أنصاره وأتباعه وأعوانه والدابين عنه والمسارعين إليه في خدمته والمجاهدين
تحت لوائه بحق محمداً وآل بيته الطيبين الطاهرين المعصومين .
وعظم لك الأجر ياسيدي ومولاي بإستشهاد جدك سيد الشهداء
أهل الجنة الإمام أبي عبد الله الحسين (ع) .
تعليق