إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سخافات شيعية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سخافات شيعية

    روى المفيد في الإرشاد عن أهل الكوفة أنـهم: شدوا على فسطاط الحسن وانتهبوه حتى أخذوا مصلاه من تحته فبقى جالساً متقلداً السيف بغير رداء) (ص190) أيبقى الحسن u بغير رداء مكشوف العورة أمام الناس؟ أهذه محبة؟.

    ودخل سفيان بن أبي ليلى على الحسن u وهو في داره فقال للإمام الحسن: (السلام عليك يا مذل المؤمنين! قال وما علمك بذلك؟ قال: عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك، وقلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله؟) (رجال الكشي 103).
    هل كان الحسن u مذلاً للمؤمنين؟ أم أنه كان معزاً لهم لأنه حقن دمائهم ووحد صفوفهم بتصرفه الحكيم ونظره الثاقب؟

  • #2
    المدهش

    السلام عليك ورحمة الله وبركاته وبعد اقول : جزت خيرا على جهدك ثم اقول يأخي قوم تجرؤا على الله جل وعلا وأساءوا الادب معه تستكثر عليهم اساءة الادب مع الحسين رضي الله عنه وارضاه وجمعنا به في دار كرامته فقد حرفوا القران وزعموا سورة الولاية واعتقدوا عقيدة البداء .هداهم الله الى الصواب

    تعليق


    • #3
      تفضل الرد وزيادة وكفاك قص والصق يا هذا

      ##############من كتاب المقداد###########

      اقول:

      الرواية الاولى
      وهذا نصها من كتاب الشيخ المفيد قدس سره .
      - الارشاد - الشيخ المفيد ج 2 ص 11 :
      قال : فنظر الناس بعضهم إلى بعض وقالوا : ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا : نظنه - والله - يريد أن يصالح معاوية ويسلم الامر إليه ، فقالوا : كفر - والله - الرجل ، ثم شدوا على فسطاطه فانتهبوه ، حتى أخذوا مصلآه من تحته ، ثم شد عليه عبد الرحمن بن عبد الله بن جعال الازدي فنزع مطرفه عن عاتقه ، فبقي جالسا متقلدا السيف بغير رداء . ثم دعا بفرسه فركبه ، وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده ، فقال : " ادعوا إلي ( 1 ) ربيعة وهمدان " فدعوا له فأطافوا به ودفعوا الناس عنه . وسار ومعه شوب ( 2 ) من الناس ، فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له : الجراح بن سنان ، فأخذ بلجام بغلته وبيده مغول ( 3 ) وقال : الله أكبر ، أشركت - يا حسن - كما أشرك أبوك من قبل ، ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم ، فاعتنقه الحسن عليه السلام وخرا جميعا إلى الارض ، فوثب إليه رجل من شيعة الحسن عليه السلام يقال له : عبد الله بن خطل الطائي ، فانتزع المغول من يده وخضخض به جوفه ، وأكب عليه آخر يقال له : ظبيان بن عمارة ، فقطع أنفه ، فهلك من ذلك . وأخذ آخر كان معه فقتل .

      اولا: الرواية تذكر انه سلب الرداء ولم تذكر انه عاريا كما ذكر مؤلف هذا الكتاب .
      وكان هذا المؤلف الوهابي نسي ان الانسان يلبس ازارا ورداء والرداء هو ما يوضع على الكتف من اللباس وليس ما يستر به العورة .
      فهل مئة سنة في الحوزة تنتج من لا يفرق بين الازار والرداء .
      وهل هذا سليل العرب البلغاء .
      وهل صاحب اجازات الاجتهاد وصل به الغباء الى عدم التفريق بين الازار والرداء .

      وثانيا: يظهر من الرواية ان الجيش مختلط فيه شيعته وغيرهم وان الشيعة الذين في جيشه كانوا يحمونه من الكوائف الاخرى الموجودة ومنهم السنة اتباع الخلفاء السابقين .
      فلا ننس ان هذا الجيش كان سابقا جيشا لابي بكر وعمر وعثمان وكانوا سنة فهل راى السنة بطلان مذهبهم في عهد علي عليه السلام وعدلوا كلهم الى التشيع . ثم غدروا بالحسن وعادوا الى تسننهم باتباع معاوية .
      وهذا هو النص:
      (((ثم دعا بفرسه فركبه ، وأحدق به طوائف من خاصته وشيعته ومنعوا منه من أراده ، فقال : " ادعوا إلي ( 1 ) ربيعة وهمدان " فدعوا له فأطافوا به ودفعوا الناس عنه))) فيظهر ان هناك قبائل توالي الامام عليه السلام استدعاها وان في الجيش طوائف من خاصته وشيعته هم الذين منعوه .

      وثالثا: يظهر من النص ايضا ان الجيش خليط كما ذكرنا من السنة والخوارج وغيرهم والشيعة فيه قليل ضن عليهم الامام الحسن من الموت .
      وهذا هو النص:
      وسار ومعه شوب ( 2 ) من الناس ، فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له : الجراح بن سنان ، فأخذ بلجام بغلته وبيده مغول ( 3 ) وقال : الله أكبر ، أشركت - يا حسن - كما أشرك أبوك من قبل ، ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . فالشوب من الناس الخليط . ولا شك ان الاكثر من اهل السنة لان كل الجيش كان سنيا الى عهد عثمان فمتى تشيع .

      ورابعا: ان الذين انتهبوا الامام الحسن هم الذين قالوا كفرت يا حسن فكيف يكونون شيعة والشيعة ترى الحسنين معصومين لا يصدر منهما ذنب صغير ولا كبير بل تراهما معصومان من الخطا والنسيان .

      وخامسا: اكرر واقول ان قول المصنف (أيبقى الحسن u بغير رداء مكشوف العورة أمام الناس؟))
      من مهازل التاريخ وفضائح الامم فهو لا يفرق بين الازار والرداء ومع ذلك يدعي الاجتهاد والدراسة مئة عام .

      الرواية الثانية :
      نص الرواية:
      - اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي ج 1 ص 327 :
      178 - روى عن علي بن الحسين الطويل : عن علي بن النعمان ، عن عبد الله ابن مسكان ، عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : جاء رجل من أصحاب الحسن عليه السلام يقال له : سفيان بن ليلى وهو على راحلة له ، فدخل على الحسن عليه السلام وهو محتب في فناء داره ، قال : فقال له السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن عليه السلام ، انزل ولا تعجل ، فنزل فعقل راحلته في الدار ، وأقبل يمشي حتى انتهى إليه ، قال ، فقال له الحسن عليه السلام : ما قلت ؟ قال : قلت السلام عليك يا مذل المؤمنين ، قال : وما علمك بذلك ؟ قال : عمدت إلى أمر الامة فخلعته من عنقك وقلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله . قال ، فقال له الحسن عليه السلام : ما خبرك لم فعلت ذلك قال : سمعت أبي يقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله لن تذهب الايام والليالي حتى يلي أمر هذه الامة رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل ولا يشبع وهو معاوية ، فلذلك فعلت .
      وفي عضة من الروايات أنه عليه السلام ذكر لسفيان بن ليلى حديث نعسة النبي صلى الله عليه وآله على المنبر .
      ما جاء بك ؟ قال : حبك قال الله قال الله قال ، فقال الحسن عليه السلام : والله لايحبنا عبد أبدا ولو كان أسيرا في الديلم الا نفعه الله بحبنا ، وأن حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم ، كما تساقط الريح الورق من الشجر.
      وهذه الرواية:

      اولا: مرسلة حيث قال روي عن علي بن الحسن الطويل ولم يذكر من الرواي .

      وثانيا: علي بن الحسن الطويل مجهول ليس له توثيق في كتب الرجال .

      وثالثا: ان الرجل اعترف بخطئه لما بين له الامام وقال انما صدر ذلك منه لشدة حبه لاهل البيت فكان يحب ان يقاتل اعداءهم الى اخر نقطة من دمه . ولا شك ان ذلك اشتباه منه فانه لا تجوز مخالفة الامام .

      ورابعا: ان نفس سفيان بن ابي ليلى غير موثق عندنا انه من شيعة الامام الخلص ومن خواص الامام بل لعله من السنة الذين يحبون ان يقاتلون معاوية . وليس من الشيعة.

      وخامسا: تستكثرون على احد شيعة الامام الحسن ان يقول له هذا الكلام ثم يعتذر امام الناس ويقول ان ما قاله الا بسبب الحب لاهل البيت .
      مع انكم تبررون لمعاوية حربه للامام علي وقتله اياه وقتله المئات من الصحابة ومن البدريين .
      وتبررون محاربة عائشة لعلي عليه السلام وقتلها للالاف من الصحابة واستحلالها دم امير المؤمنين عليه السلام .
      انه لشيء عجاب .
      #####################

      وهذا الهروب رقم عشر طعش

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X