السؤالك موجّه للأخ محمد الوائلي فأسجل مرورا سريعا
لا أعتقد أنّ أحدا من علماء الإماميّة صحّح متن الحديث المخالف للقرآن والسنّة الثابتة

بعد ا

بعد اذن الاخ الوائلي .اعتقد الرواية لاتصح ابد ولم يصححها احد وان حاول البعض تصحيح الكتاب لكن من المعلوم ان تصحيح نسبة الكتاب الى كاتبه لايستلزم صحة الرواية .ولو وجد من صحح الرواية فلايمكن الالتزام بها بعد معارضتها للكتاب الكريم والسنة القطعية وما هو المعروف المشهور من مذهب اهل البيت ع في تنزيه الله تعالى عن الجسمية .واعتقد ان ابسط مراجعة لتراث اهل البيت ع يجد ان هذه الرواية شاذة ولايمكن نسبتها اليهم .

هات اسم من صحح هذه الرواية بالذات وقال عنها صحيحة المتن والسند

اما ثناء بعض العلماء على كتاب فيه بعض الروايات الشاذة كهذه فلا يعني انهم يصححون الروايات الشاذة


حتى وان كان السند صححه البعض فلا يعني ان المتن صحيح ولا تنسى انكم تصححون الروايات بناء على السند ونحن نختلف عنكم فلا رواية صحيحة السند وشاذة المتن يُعتمد عليها ابدا


بانتظار اسم من صحح الرواية سندا ومتنا وعندها اعطيك رأيي

1- زيد النرسي لم يرد فيه توثيق صريح ، وهو مجهول ، فلا يمكن الإعتماد على رواياته ، إلا بناءً على أن الراوي عنه هو ابن عمير ، وقبول رواية ابن ابي عمير من عدمه في هذا المجال مسألة مبنائية ، هذا كله إذا ثبتت نسبة الكتاب إلى زيد النرسي .

2- لا شك في صحة نسبة كتاب زيد النرسي له ، إلا أن الشأن في إثبات أن الكتاب الذي موجود في زماننا هو نفس الكتاب الذي صحت نسبته لزيد .

وقد شكك السيد الخوئي قدس سره في الكتاب ، لا على أساس أنه تصح نسبة الكتاب له أم لا ، فإن الكتاب ثابت النسبة له ، وإنما التشكيك في صحة الكتاب الموجود في زماننا أنه هو بعينه نفس الكتاب المنتسب إلى مؤلفه .

قال قدس سره : ( وكيف ما كان ، فلا ينبغي الشك في اعتبار الكتاب ، غير أنّ الذي يوقعنا في الريب أنّ الكتاب نادر وعزيز الوجود ، ولذا لم يصل إلى ابن الوليد والصدوق بطريق معتبر كما سمعت ، فهو إذن لم يكن من الكتب المشهورة المعروفة .

وعليه فلا ندري أنّ ما رواه الشيخ النوري في مستدركه هل هو مأخوذ من نفس الكتاب أو من غيره ، ولاسيما بعد ما تداول في الأعصار المتأخرة من الاكتفاء بمجرد الاجازة في الرواية ، بخلاف ما كان متعارفاً في العصور القديمة من قراءة الكتاب بأجمعه على الاُستاد ، أو قراءته على من يأخذه عنه فيرويه عنه قراءة لا إجازة ليتأكد على التمامية والصيانة عن النقص أو الزيادة .

إذن فغاية ما يثبت لدينا من رواية النوري عن كتاب النرسي أنّه قد وجد كتاباً يسمى بذلك وهو مجاز في النقل ، وهذا المقدار لا يجدي في المطلوب كما لا يخفى ، هذا من حيث السند . )
( دورة السيد الخوئي قدس سره الفقهية ج 13 ص 298 - 299).
http://www.hajr-network.net/hajrvb/s...2947215&page=6

افرض افرض ان هناك من صحح الرواية ما رايك فيه

طيب افرض ان الذي صحح هذه الرواية هو بن تيمية ما رايك في ابن تيمية الذي صحح رواية نزول ربه على جمل افرق

يرفع

بالصلاة على محمد وعلى ال محمد

القادسية لا تظن اني عاجز عن احراق موضوعك فلقد احرقته في منتدى وهابي ولكني تارك العقائد ولا اظن اني راجع اليها وربما اترك المنتدى للابد لعدة اسباب

واهم سبب هو ان يوجه احد المشرفين تنبيه وانذار لي لاني ضد بدع التطبير والزحف ومن يقوم بها ولا يوجه لك انت بالذات اي تنبيه او انذار وانت تكفر الشيعة علنا

ووداعا

حشرك الله و إياه مع أمكم عائشة

خروجها مع الرجال المجرين الفجرة لقتل آل محمد صلوات الله عليهم مجرد خطأ

و تعتبرونها أم المؤمنين

و تكفرون من يطبر تطبيرا رمزيا مواساة لرسول الله بذبح أبناءه صلوات الله عليهم

و تريدون دفنهم في البالوعات و هم أحياء

اعوذ بالله من الكيل بمكيالين ..شنعت على بن تيمية مع براءته والان لا تريد ان تقول رأيك في علمائك الذين استماتوا في تصحيح اصل زيد النرسي

واتحداك ان تثبت لي تعرضي للشيعة وتكفيرهم

انا تكلمت واتكلم عن افعال شركية غرضي منها انقاذ من يرتكبها من نار جهنم ولم اكفر الشيعة يا محترم

باسمه تعالى

العزيز محمد الوائلي

حياك الله ورعاك خير رعاية

فوجئت وأنا أتصفح هذه الصفحة بقولك

أنك قد تترك العقائدي أو المنتدى كله

وأنت من خيرة الأعضاء هنا وأعقلهم

فإن كان لقولٍ قلته ونلت عليه وسام الإنذار

فإن بقاءك وإستمرارك بالدفاع عن عقيدتك

هو جهاد وصدقة جارية على أيتام آل محمد(ص)

قد لا يكون من حقك منعها

فإن الوقف تأبيد للمنفعة فيما وُقف له

ولولا ثقتي بدينك ورجاحة عقلك لما دخلتُ

راجياً إياك بحق الله عليك وحق أهل البيت (ع)

أن تبقى وكما أنت لا يأخذك في إعتقادك لومة لائم

أنتظر ردك

والسلام .