بسم الله الرحمن الرحيم
طيب في ظل هذا الإختلاط في أهل المدينة بين الأنصار والمنافقين
هل يصح مثل هذا الحديث:
(آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار )
...
أليس المهاجرين أولى بهذه الميزة باعتبار خلوهم من أي منافق
أليس الأنصار هم من يحتاج لعلامة لتمييز المؤمن منهم عن المنافق
فكيف يكون في حب الأنصار أو بغضهم علامة للإيمان أو النفاق ؟!
أقصد هل هناك أناس من (الأنصار) في أهل المدينة لا ينتمون لهاتين القبيلتين
أم أن علة قولك "جلهم" هو وجود منافقين في هاتين القبيلتين أيضاً ؟
طيب أليس المعنى الذي ذكرته لنا سابقاً هو المعنى الاصطلاحي !
فهو ينطبق عليه على ما يبدو
أظن أن العلة فقط هي أنه لم يكن "صحابي"
شاكرين لكم..
نعم المنافقين منهم ومن الاعراب من حول المدينة
هل يصح مثل هذا الحديث:
(آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار )
...
أليس المهاجرين أولى بهذه الميزة باعتبار خلوهم من أي منافق
أليس الأنصار هم من يحتاج لعلامة لتمييز المؤمن منهم عن المنافق
فكيف يكون في حب الأنصار أو بغضهم علامة للإيمان أو النفاق ؟!
واهل المدينة كانت الغالبية العظمى منهم هم الاوس والخزرج
أم أن علة قولك "جلهم" هو وجود منافقين في هاتين القبيلتين أيضاً ؟
النجاشي رضي الله عنه يصدق عليه لفظ النصرة لكن لا يصدق عليه المعنى الاصطلاحي للانصار المتعارف عليه بين اهل االقبلة
فهو ينطبق عليه على ما يبدو
أظن أن العلة فقط هي أنه لم يكن "صحابي"

شاكرين لكم..
تعليق