اللهم صل على محمد و ال محمد
الكثير متا يعلم بان هناك مدارس في المذاهب و قد ااتت مدرسة الوهابيه و قد احدثوا مشكله بين علماء اهل السنة انفسهم
دعونا نراجع هل موضوع المدارس و الصحابه كانت مشكلة شيعيه سنية ام كانت بالاساس مشكلة سنية سنية
لقد لاقى اية اهل السنة و علماؤهم الاجلاء مثل ما لاقاه علماء الشيعه و عقلاؤهم و اليكم بعض ما لاقلاه ثلاث
من علماء الاسلام
الطبري :
ابو جعفر محمد بن جرير صاحب التاريخ و التفسير , مات في سنة 310 من الهجرة قال الذهبي في سيرة الاعلام البنلاء الجزء 14
صفحة 277 (( و قد وقع بين ابن جرير الطبري و بين ابن ابي داود و كان كل منهما لا ينصف الاخر و كانت الحنابلة
حزب ابي بكر بن داود فكثروا و شغبوا على ابن جرير و ناله اذى و لزم بيته نعوذ بالله من الهوى ))
و لكن حقيقة الاحداث اليت جرت لانب جرير برويها ابن الاثير في تاريخه فقد نقل اولا كلام البعض و قوله (( و دفن ابن جرير
ليلا بداره لان العامة اجتمعت و منعت من دفنه نهارا و ادعوا عليه الرفض ثم ادعواعليه الحاد))
و كلامه مذكور في الكامل في تاريخه الجزء السادس صفحة 677
الحاكم النيسابوري :
و هو صاحب المستدرك الصحيحن يوري الذهبي بنده عن ابي عبدالرحمن السندي قال (( دخلت على ابي عبدالله الحاكم
و هو في داره لا يمكنه الخروج الى المسجد من اصحاب اب عبدالله بن الكرام و ذلك انهم كسروا منبره و منعوه الخروج ))
سيرة الاعلام الجزء 14
هذه المشاهد توكد ان المشاكل المسلمين ليست مشاكل طائفية و بسبب انتماؤهم الى مذهب مختلف و انما جوهر الخلل في التعصب الاعمى و نبذ العلم و العقل و الحكمه و الموعظة الحسنة
و لو تمعنا لراينا بان المشكله ليست سنية شيعيه قبل ان تمون المشكله سنية سنية بين مدرسة الطبري و مدرسة ابن ابي داود
وو تجدون هذا الانقسام في كليات الشريعه الاسلامية و تعامل بعض في وزارات الاوقاف في عصرنا الحديث
و ان الخطير في ذلك كله هو التمويه الاعلامي الذي يسعى للاظهار افكار و متبينيات ان ابي داود على انها افكار
اهل السنة و ان ما يقول به ابن عبدالوهاب او ابن تيميه بشكل عام هو راي اهل السنة ضاربين بعرض الحائط اراء علماء السنة الذين اختلفوا معهما
و اخطر تلك الافكار هي شركية زيارة القبور الاضرحه و الكل يعلم بام مسالة زيارة القبور مشكرون في نظرهم
و مهم كباح ليس كلاما موجه ضد الشيعه بل يقصد به السنة و الشيهخ على حدسواء
سوف نكمل الموضوع و نبين الاختلاف السني السني في اول مسالة و هي تعريف الصحابه
الكثير متا يعلم بان هناك مدارس في المذاهب و قد ااتت مدرسة الوهابيه و قد احدثوا مشكله بين علماء اهل السنة انفسهم
دعونا نراجع هل موضوع المدارس و الصحابه كانت مشكلة شيعيه سنية ام كانت بالاساس مشكلة سنية سنية
لقد لاقى اية اهل السنة و علماؤهم الاجلاء مثل ما لاقاه علماء الشيعه و عقلاؤهم و اليكم بعض ما لاقلاه ثلاث
من علماء الاسلام
الطبري :
ابو جعفر محمد بن جرير صاحب التاريخ و التفسير , مات في سنة 310 من الهجرة قال الذهبي في سيرة الاعلام البنلاء الجزء 14
صفحة 277 (( و قد وقع بين ابن جرير الطبري و بين ابن ابي داود و كان كل منهما لا ينصف الاخر و كانت الحنابلة
حزب ابي بكر بن داود فكثروا و شغبوا على ابن جرير و ناله اذى و لزم بيته نعوذ بالله من الهوى ))
و لكن حقيقة الاحداث اليت جرت لانب جرير برويها ابن الاثير في تاريخه فقد نقل اولا كلام البعض و قوله (( و دفن ابن جرير
ليلا بداره لان العامة اجتمعت و منعت من دفنه نهارا و ادعوا عليه الرفض ثم ادعواعليه الحاد))
و كلامه مذكور في الكامل في تاريخه الجزء السادس صفحة 677
الحاكم النيسابوري :
و هو صاحب المستدرك الصحيحن يوري الذهبي بنده عن ابي عبدالرحمن السندي قال (( دخلت على ابي عبدالله الحاكم
و هو في داره لا يمكنه الخروج الى المسجد من اصحاب اب عبدالله بن الكرام و ذلك انهم كسروا منبره و منعوه الخروج ))
سيرة الاعلام الجزء 14
هذه المشاهد توكد ان المشاكل المسلمين ليست مشاكل طائفية و بسبب انتماؤهم الى مذهب مختلف و انما جوهر الخلل في التعصب الاعمى و نبذ العلم و العقل و الحكمه و الموعظة الحسنة
و لو تمعنا لراينا بان المشكله ليست سنية شيعيه قبل ان تمون المشكله سنية سنية بين مدرسة الطبري و مدرسة ابن ابي داود
وو تجدون هذا الانقسام في كليات الشريعه الاسلامية و تعامل بعض في وزارات الاوقاف في عصرنا الحديث
و ان الخطير في ذلك كله هو التمويه الاعلامي الذي يسعى للاظهار افكار و متبينيات ان ابي داود على انها افكار
اهل السنة و ان ما يقول به ابن عبدالوهاب او ابن تيميه بشكل عام هو راي اهل السنة ضاربين بعرض الحائط اراء علماء السنة الذين اختلفوا معهما
و اخطر تلك الافكار هي شركية زيارة القبور الاضرحه و الكل يعلم بام مسالة زيارة القبور مشكرون في نظرهم
و مهم كباح ليس كلاما موجه ضد الشيعه بل يقصد به السنة و الشيهخ على حدسواء
سوف نكمل الموضوع و نبين الاختلاف السني السني في اول مسالة و هي تعريف الصحابه
تعليق