بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
لقد فرضت علي الاجواء التي احاطت بالامة من خلال الظلم الصهيوني العربي لاخوة لي في ارض الاسلام والرباط ان انقطع عن المنتديات باحثا عن شيء عملي اقدمه لهم ولكني رجعت كما ذهبت
ولا نقول الا كما قال اهل غزة حسبنا الله ونعم الوكيل على من تامر وخضع وعلى كل من سمع له واطاع
والله اني افضل ان اموت موتة جاهلية على ان ابايع مثل هؤلاء الحكام الخونة المتواطؤون الاذلاء
لقد قالها يوما سيد شباب اهل الجنة ان الدعي ابن الدعي يخيرنا بين اثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة
وهذا التاريخ يعيد نفسه بالمه وجراحه بالرغم عنا ولكن الدعي صاروا ادعياء يخيروننا بين اثنتين ووالله لن نقول الا كما قال سيد الشباب هيهات منا الذلة
لقد رجعت بقناعة راسخة ان قادةالامة اصيبوا بسرطان الخنوع وليس له من دواء الا الاستاصال
اعرف جيدا ان الامور ستعود لسابق عهدها وكان شيئا لم يحدث وسننتظر الضربة القادمة لنستنكر ونندد
منذ سنة 2001والضربات تتوالى على رؤوس الامة بمعدل ضربة كل سنتين وهم يوزعونها علينا شيعة وسنة ولا يسثنون احدا
واعتقد وهذا ليس من باب الرجم بالغيب ان الضربة القادمة لن تكون الا على حزب الله او ايران وعندها سنجد انفسنا في الشوارع نصرخ ونندد ونشجب
يجب ان لا نبقى على هذا الحال من الفرقة والتشتت حتى لو ابقى كل منا هلى عقيدته لان الكفر لا ينظر الينا الا باننا هدف واحد
لقد اثرت في مواقف الشيعة حكومات وشعوب بالتفافهم حول مقاومة اهل غزة المسلمون السنة وتمنيت لو ان الامر يدوم لكي نصل الى ارضية تجمعنا حتى ولو على اساس المصالح المشتركة
في الاخير يجب ان يعرف الجميع اننا مسؤلون امام الله عن كل قطرة دم سالت ظلما وعن كل دمعة سالت قهرا في ارض غزة وفي كل ارض الاسلام
قبل ان انهي يجب ان اعتذر للاخ صندوق العمل لاني انقطعت عن متابعة موضوعه فلك اخي الحبيب كل التقدير
حسبنا الله ونعم الوكيل على الادعياء بنوا الادعياء الذين يخيروونا بين الخنوع او الخنوع
السلام عليكم
لقد فرضت علي الاجواء التي احاطت بالامة من خلال الظلم الصهيوني العربي لاخوة لي في ارض الاسلام والرباط ان انقطع عن المنتديات باحثا عن شيء عملي اقدمه لهم ولكني رجعت كما ذهبت
ولا نقول الا كما قال اهل غزة حسبنا الله ونعم الوكيل على من تامر وخضع وعلى كل من سمع له واطاع
والله اني افضل ان اموت موتة جاهلية على ان ابايع مثل هؤلاء الحكام الخونة المتواطؤون الاذلاء
لقد قالها يوما سيد شباب اهل الجنة ان الدعي ابن الدعي يخيرنا بين اثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة
وهذا التاريخ يعيد نفسه بالمه وجراحه بالرغم عنا ولكن الدعي صاروا ادعياء يخيروننا بين اثنتين ووالله لن نقول الا كما قال سيد الشباب هيهات منا الذلة
لقد رجعت بقناعة راسخة ان قادةالامة اصيبوا بسرطان الخنوع وليس له من دواء الا الاستاصال
اعرف جيدا ان الامور ستعود لسابق عهدها وكان شيئا لم يحدث وسننتظر الضربة القادمة لنستنكر ونندد
منذ سنة 2001والضربات تتوالى على رؤوس الامة بمعدل ضربة كل سنتين وهم يوزعونها علينا شيعة وسنة ولا يسثنون احدا
واعتقد وهذا ليس من باب الرجم بالغيب ان الضربة القادمة لن تكون الا على حزب الله او ايران وعندها سنجد انفسنا في الشوارع نصرخ ونندد ونشجب
يجب ان لا نبقى على هذا الحال من الفرقة والتشتت حتى لو ابقى كل منا هلى عقيدته لان الكفر لا ينظر الينا الا باننا هدف واحد
لقد اثرت في مواقف الشيعة حكومات وشعوب بالتفافهم حول مقاومة اهل غزة المسلمون السنة وتمنيت لو ان الامر يدوم لكي نصل الى ارضية تجمعنا حتى ولو على اساس المصالح المشتركة
في الاخير يجب ان يعرف الجميع اننا مسؤلون امام الله عن كل قطرة دم سالت ظلما وعن كل دمعة سالت قهرا في ارض غزة وفي كل ارض الاسلام
قبل ان انهي يجب ان اعتذر للاخ صندوق العمل لاني انقطعت عن متابعة موضوعه فلك اخي الحبيب كل التقدير
حسبنا الله ونعم الوكيل على الادعياء بنوا الادعياء الذين يخيروونا بين الخنوع او الخنوع
تعليق