تويت
القران أو المعجزة الخالدة
القران أو المعجزة الخالدة
أن التاريخ القاطع الثابت يشهد بان رسول الإسلام "صلى الله عليه وآله وسلم " قرن دعوة بالإتيان بمعجز عديدة مختلفة إلا انه "صلى الله عليه وآله وسلم" كان يؤكد –من بين هذه المعجز –على واحد منها ،وهي في الحقيقة معجزة الخالدة إلا وهي القران
فان نبي الإسلام أعلن عن نبوته ورسالة بالإتيان بهذا الكتاب السماوي وتحدي الناس به، ودعاهم إلى الإتيان بمثله آن استطاعوا، ولكن لم يستطع احد _ رغم هذه التحدي القرآني القاطع _آن يأتي بمثله في عصر النبوة
واليوم وبعد مرور القرون العديدة لا يزال القران يتحدى الجميع ويقول {قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القران لا يأتوا بمثله ولو كان يعظهم لبعض ظهيرا}1
وفي موضع أخر يقول _وهو يقنع بأقل من ذلك {قل فاتوا بعشر سور مثله مفترقات}2
{ فاتوا بسور من مثله}3
إننا نعلم أن أعداء الإسلام لم يألوا جهدا طلية 15 قرنا من بداء ظهور الإسلام من توجيه الضربات إليه ولم يفتروا عن محاولة إلحاق الضرر بهذا الدين ، والكيد له بمختلف ألوان الكيد وحتى أنهم استخدموا سلاح اتهام رسول االاسلام بالسحر ،والجنون ،وما شابه ذلك ولكنهم لم يستطيعوا قط مقابلة القران الكريم ،ومعارضته فقد عجزوا عن الإتيان حتى بأية قصيرة مثل آياته
والعالم اليوم مجهز كذلك بكل أنواع الأفكار والآلات، ولكنه عاجز عن مجابهة هذا التحدي ألقراني القاطع، وهذا وهو دليل على أن القران الكريم فوق كلام البشر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- الإسراء /88
2- هود/13
3- البقرة/23
أن التاريخ القاطع الثابت يشهد بان رسول الإسلام "صلى الله عليه وآله وسلم " قرن دعوة بالإتيان بمعجز عديدة مختلفة إلا انه "صلى الله عليه وآله وسلم" كان يؤكد –من بين هذه المعجز –على واحد منها ،وهي في الحقيقة معجزة الخالدة إلا وهي القران
فان نبي الإسلام أعلن عن نبوته ورسالة بالإتيان بهذا الكتاب السماوي وتحدي الناس به، ودعاهم إلى الإتيان بمثله آن استطاعوا، ولكن لم يستطع احد _ رغم هذه التحدي القرآني القاطع _آن يأتي بمثله في عصر النبوة
واليوم وبعد مرور القرون العديدة لا يزال القران يتحدى الجميع ويقول {قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القران لا يأتوا بمثله ولو كان يعظهم لبعض ظهيرا}1
وفي موضع أخر يقول _وهو يقنع بأقل من ذلك {قل فاتوا بعشر سور مثله مفترقات}2
{ فاتوا بسور من مثله}3
إننا نعلم أن أعداء الإسلام لم يألوا جهدا طلية 15 قرنا من بداء ظهور الإسلام من توجيه الضربات إليه ولم يفتروا عن محاولة إلحاق الضرر بهذا الدين ، والكيد له بمختلف ألوان الكيد وحتى أنهم استخدموا سلاح اتهام رسول االاسلام بالسحر ،والجنون ،وما شابه ذلك ولكنهم لم يستطيعوا قط مقابلة القران الكريم ،ومعارضته فقد عجزوا عن الإتيان حتى بأية قصيرة مثل آياته
والعالم اليوم مجهز كذلك بكل أنواع الأفكار والآلات، ولكنه عاجز عن مجابهة هذا التحدي ألقراني القاطع، وهذا وهو دليل على أن القران الكريم فوق كلام البشر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- الإسراء /88
2- هود/13
3- البقرة/23