بسم الله الرحمن الرحيم
في بداية كلامي أقدم اعتذاري إلى سيدي ومولاي صاحب العصر والزمان من هذا الكلام الذي سوف القيه عليكم وأرجو الاعتذار والسماح من سيدي ومولاي أبا عبد الله الحسين وان لا يعاقبني الله على هذا القول ولاكن بسبب إن أبين حقيقة حقد الحاقدين على أهل البيت ( عليهم السلام )
ففي أحدا التفاسير لأهل السنة وفي كتاب أسرار القران وهو يتكون من أجزاء متعددة في تفسير القران والعجب في الجزء الرابع من أجزاء أسرار القران يتناول المفسر وهو (( الشيخ السيد الماضي أبو العزائم )) وقد يتناول هذه الآية الكريمة
بسم الله الرحمن الرحيم
(( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ))
(( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ))
صدق الله ألعلي العظيم
نزلت
إلى إن أراد إن يثبت ذلك بمثال فهل تعلمون ما هو المثل الذي ألقاه
أرجو السماح سيدي ومولاي أبا عبد الله الحسين
مثله هو (( كال الحسين ابن علي ابن أبي طالب خرج طمع
بالخلافة وحارب إمام زمانه يزيد وقتل أصبح من الملحدين
ومن أراد إن يطلع على الأمر هذا فليراجع كتاب أسرار القران
للشيخ السيد الماضي أبو العزائم
وأنا بانتصار أرائكم أيها الموالين
وأنا ألان أسألكم من هو الملحد يزيد ابن معاوية أو ماضي أبو العزائم
تعليق