يا شيعة ويا سُنّة
عن أيّ مجتمع إسلامي تتحدّثون
أنظمة رجعيّة متخلّفة ظالمة،
قمع للشعوب،
مجتمعات قائمة على الطائفيّة والمذهبية والعصبيّة القوميّة،
غياب للحريّات الفرديّة والجماعيّة،
ارتهان للقوى الأجنبيّة،
شعوب مسلوبة الإرادة تحرّكها العاطفة تنعق ما كلّ ناعق،
هذا حال المجتمعات الإسلاميّة باختلاف انتماءاتهم المذهبيّة،
ولا أمل في الأفق القريب والمتوسط لاصلاح ما أفسده الدهر،
وخير دليل على ذلك الحوارات الشيعيّة السنيّة والشيعيّة الشيعيّة والسنيّة السنيّة
والفكر الظلامي الذي يتغذّى على الدين هو مثال صارخ على التخلّف الذي وصل إليه بعض المسلمين
ولو أنّ بعض الشعوب قطعت بعض الأشواط نحو الإلتحاق بالحداثة والتسامح والحريّة
ولكنها تبقى متأخّرة في مجال الحريات السياسية وحقوق الإنسان مقارنة مع الدول المتقدّمة
عن أيّ مجتمع إسلامي تتحدّثون
أنظمة رجعيّة متخلّفة ظالمة،
قمع للشعوب،
مجتمعات قائمة على الطائفيّة والمذهبية والعصبيّة القوميّة،
غياب للحريّات الفرديّة والجماعيّة،
ارتهان للقوى الأجنبيّة،
شعوب مسلوبة الإرادة تحرّكها العاطفة تنعق ما كلّ ناعق،
هذا حال المجتمعات الإسلاميّة باختلاف انتماءاتهم المذهبيّة،
ولا أمل في الأفق القريب والمتوسط لاصلاح ما أفسده الدهر،
وخير دليل على ذلك الحوارات الشيعيّة السنيّة والشيعيّة الشيعيّة والسنيّة السنيّة
والفكر الظلامي الذي يتغذّى على الدين هو مثال صارخ على التخلّف الذي وصل إليه بعض المسلمين
ولو أنّ بعض الشعوب قطعت بعض الأشواط نحو الإلتحاق بالحداثة والتسامح والحريّة
ولكنها تبقى متأخّرة في مجال الحريات السياسية وحقوق الإنسان مقارنة مع الدول المتقدّمة
تعليق