تويت
لعدم تأكل الاسنان
=============
يعتبر استعمال فرشاة الأسنان بانتظام وبطريقة صحيحة من أهم طرق الوقاية من أمراض الفم والأسنان، إذ تزيل بقايا الطعام والتجمعات الجرثومية والأغشية التي قد تلتصق بالأسنان مكونة طبقة “البلاك” التي تسبب التسوس على المدى الطويل.
تصنع فرشاة الأسنان من مادة البلاستيك وسطحها المنظف له طول مناسب تحدده مواصفات دولية متفق عليها، وحتى تؤدي فرشاة الأسنان عملها بالكفاءة المطلوبة ينبغي أن تكون رأسها شبه دائرية وأن تصل بسهولة وفاعلية إلى جميع مناطق الفم. وتكون جافة ونظيفة عند الاستعمال،
وينصح باستبدالها إذا تعرضت شعيراتها للتلف أو الانثناء أو إذا ترسبت عليها فضلات كثيفة.
وينصح باستخدام فرشاة الأسنان بعد الأكل مباشرةً، خاصةً بعد تناول المواد السكرية. وإذا تعذر ذلك فبعد وجبة العشاء على الأقل للحد من التأثيرات الجرثومية على الأسنان خلال فترة النوم الطويلة، فكلما طالت فترة التعرض للنشاط الجرثومي زادت فرصة حدوث أمراض الفم.
و يجب تنظيف كل فك بفرشاة الأسنان على حدة بينما الفم مفتوح والفكان متباعدان على أن توضع الفرشاة عند مكان التقاء الأسنان باللثة، ثم يتم تحريكها فوق اللثة ثم الأسنان.
كما يجب تنظيف الأسنان بالفرشاة بصورة منظمة حتى لا نترك سنة أو ضرسًا دون تنظيف،
ولتحقيق ذلك يجب أن نبدأ بآخر ضرس على جانب وننتهي بآخر ضرس على الجانب المقابل، يتم تحريك الفرشاة باتجاه نمو الأسنان، أي من أعلى لأسفل في الفك العلوي، ومن أسفل لأعلى في الفك السفلي.
وينبغي أيضًا تنظيف الأسطح الماضغة الخارجية والداخلية للأسنان، وتحريك الفرشاة حركة دائرية فوق سطح اللسان لإزالة الترسيبات المتراكمة عليه، ثم يجب غسل شعيرات الفرشاة جيداً وتترك في مكان جاف ونظيف حتى يحين ميعاد الاستخدام التالي.
ولم تعد مشكلات الأسنان مقصورة على التسوس فقط، بعد أن ظهرت بقوة مشكلة تآكل الأسنان الحمضي وهو يسبب متاعب خطيرة، مثل تباعد وحساسية وتشقق الأسنان، لذلك فإن أضراره فادحة، ولكن رغم ذلك يمكن تداركها؛ إذ قدمت أكاديمية طب الأسنان العامة في بريطانيا هذه النصائح التي نشرها موقع dentistry.com لتجنب تآكل الأسنان الحمضي :
============================================
• غسل الفم بالماء بعد الأكل أو الشرب أو المشروبات الحمضية بحيث يتم تحييد الحمض.
• الانتظار ساعة على الأقل قبل غسل الأسنان بالفرشاة بعد تناول الأطعمة أو المشروبات الحمضية للسماح للأسنان بالعودة إلى حالتها الطبيعية بعد التعرض للحمض.
• الإقلال من تناول المشروبات الغازية ومحاولة الاستعاضة عنها بالماء والحليب أو بالشاي و القهوة غير المحلاة.
• استخدام الشاليموه “ الشفاطة” عند شرب المشروبات الغازية أو غيرها من المشروبات الحلوة ، مثل عصير الفواكه الطبيعية الحمضية، إذ تمكن السائل من التوجه مباشرة إلى الجزء الخلفي من الفم بدلاً من توجيهه للأسنان.
• ابتلاع السوائل الحمضية بسرعة بدلاً من احتجازها في الفم.
• مضغ علكة خالية من السكر يمكن أن تساعد في الحد من جفاف الفم، وزيادة تدفق اللعاب.
• استخدام فرشاة أسنان ناعمة ومعجون يحتوي على الفلورايد، يساعد على الحد من حساسية الأسنان.
=============
يعتبر استعمال فرشاة الأسنان بانتظام وبطريقة صحيحة من أهم طرق الوقاية من أمراض الفم والأسنان، إذ تزيل بقايا الطعام والتجمعات الجرثومية والأغشية التي قد تلتصق بالأسنان مكونة طبقة “البلاك” التي تسبب التسوس على المدى الطويل.
تصنع فرشاة الأسنان من مادة البلاستيك وسطحها المنظف له طول مناسب تحدده مواصفات دولية متفق عليها، وحتى تؤدي فرشاة الأسنان عملها بالكفاءة المطلوبة ينبغي أن تكون رأسها شبه دائرية وأن تصل بسهولة وفاعلية إلى جميع مناطق الفم. وتكون جافة ونظيفة عند الاستعمال،
وينصح باستبدالها إذا تعرضت شعيراتها للتلف أو الانثناء أو إذا ترسبت عليها فضلات كثيفة.
وينصح باستخدام فرشاة الأسنان بعد الأكل مباشرةً، خاصةً بعد تناول المواد السكرية. وإذا تعذر ذلك فبعد وجبة العشاء على الأقل للحد من التأثيرات الجرثومية على الأسنان خلال فترة النوم الطويلة، فكلما طالت فترة التعرض للنشاط الجرثومي زادت فرصة حدوث أمراض الفم.
و يجب تنظيف كل فك بفرشاة الأسنان على حدة بينما الفم مفتوح والفكان متباعدان على أن توضع الفرشاة عند مكان التقاء الأسنان باللثة، ثم يتم تحريكها فوق اللثة ثم الأسنان.
كما يجب تنظيف الأسنان بالفرشاة بصورة منظمة حتى لا نترك سنة أو ضرسًا دون تنظيف،
ولتحقيق ذلك يجب أن نبدأ بآخر ضرس على جانب وننتهي بآخر ضرس على الجانب المقابل، يتم تحريك الفرشاة باتجاه نمو الأسنان، أي من أعلى لأسفل في الفك العلوي، ومن أسفل لأعلى في الفك السفلي.
وينبغي أيضًا تنظيف الأسطح الماضغة الخارجية والداخلية للأسنان، وتحريك الفرشاة حركة دائرية فوق سطح اللسان لإزالة الترسيبات المتراكمة عليه، ثم يجب غسل شعيرات الفرشاة جيداً وتترك في مكان جاف ونظيف حتى يحين ميعاد الاستخدام التالي.
ولم تعد مشكلات الأسنان مقصورة على التسوس فقط، بعد أن ظهرت بقوة مشكلة تآكل الأسنان الحمضي وهو يسبب متاعب خطيرة، مثل تباعد وحساسية وتشقق الأسنان، لذلك فإن أضراره فادحة، ولكن رغم ذلك يمكن تداركها؛ إذ قدمت أكاديمية طب الأسنان العامة في بريطانيا هذه النصائح التي نشرها موقع dentistry.com لتجنب تآكل الأسنان الحمضي :
============================================
• غسل الفم بالماء بعد الأكل أو الشرب أو المشروبات الحمضية بحيث يتم تحييد الحمض.
• الانتظار ساعة على الأقل قبل غسل الأسنان بالفرشاة بعد تناول الأطعمة أو المشروبات الحمضية للسماح للأسنان بالعودة إلى حالتها الطبيعية بعد التعرض للحمض.
• الإقلال من تناول المشروبات الغازية ومحاولة الاستعاضة عنها بالماء والحليب أو بالشاي و القهوة غير المحلاة.
• استخدام الشاليموه “ الشفاطة” عند شرب المشروبات الغازية أو غيرها من المشروبات الحلوة ، مثل عصير الفواكه الطبيعية الحمضية، إذ تمكن السائل من التوجه مباشرة إلى الجزء الخلفي من الفم بدلاً من توجيهه للأسنان.
• ابتلاع السوائل الحمضية بسرعة بدلاً من احتجازها في الفم.
• مضغ علكة خالية من السكر يمكن أن تساعد في الحد من جفاف الفم، وزيادة تدفق اللعاب.
• استخدام فرشاة أسنان ناعمة ومعجون يحتوي على الفلورايد، يساعد على الحد من حساسية الأسنان.
تعليق