أنت من يشتت الموضوع وليس أنا ببساطه أي صنف من هؤلاء أنت هل تقر بالفضائل ؟ أم تنكرها ؟ أم تنسبها لغيره الرجاء الأجابه علي قد السؤال بدون هرر وأسود وصولات .... وأحاديث لانعترف بها ولا حتي العقل والمنطق يقبلها ... أمعقول أن يترك أمر هذا الدين العظيم شوري في يد فلان و فلان وأذا كان الرسول يعرف المستقبل ويعرف أن من سيختارون هو رضي لماذا لم يسمه ويمنع هذا الأنقسام للأمة
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 27-01-2009, 02:46 PM.
فياليتك تشارك فيه وتذكر هذا الدليل القطعي الصريح سواء من الكتاب والسنة على إمامتكم التي لا يؤمن بها أحد من المسلمين حتى بني عمكم من فرق الشيعة الأخرى .
إن الرد على الزميل متفائل هو مضيعة للوقت ، وكما يقول الشاعر لو كل ... عوى ألقمته حجرا لأصبح الصخر مثقال بدينار وأرجو رجاءا حارا أن تتركوه ، كما يقول المثل حكران يقطع المصران ، أو كالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله والسلام على من اتبع الهدى
ههههه أنا لا أعترف بخليفة يتمنى نفسه بعرة بسبب الموبقات التي فعلها ولا أعترف بكذا خليفة لا يُجمع على خلافته سوى عمر وبضع نفر وأما الذي يتبجح بقول (المدفون بين صهريه ) أو لا أعرف من هذا الكلام الفارغ فمن أذن للرجلين أن يُدفنا قرب رسول الله؟؟
لماذا كل هذا العناد وقسماً بالله العلي العظيم الموضوع واضح وجلي
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
أذا كانت بالقرب فأمير المؤمنين علي أقرب الناس من النبي صلي الله عليه واله وهو ربيب النبي صلي الله عليه واله
أن كان بالشجاعة فضربة علي بن ابي طالب أفضل من عبادة الثقلين وفتحت خيبر علي يده
أن كان بالقضاء فأقضاكم علي
أن كان بالزهد فقال صلوات الله عليه يادنيا غري غيري
أن كان بالعلم فقال عليه السلام علمني رسول الله ألف باب كل باب يفتح ألف باب وقال الرسول صلي الله عليه واله أنا مدينة العلم وعليٌ بابها وقال عليه السلام أيها الناس سلوني قبل أن تفقدوني سلوني عن طرق السموات، فإني أعرف بها مني بطرق الأرض وما قال غيره سلوني ألاوفضحه الله ولولا علي لهلك عمر
أن كان بالزوجة فما أعطي أحد من الأولين والاخرين زوجة أفضل من علي بن ابي طالب وهي روح النبي التي بين جنبيه
أن كان بالنسل فأبناؤه هم الحسنان عليهم الصلاة والسلام ريحانتان رسول الله وسيدي شباب أهل الجنة ولا أجد أحد في يومنا هذا يفخر أنه من أبن فلان وفلان ألا أبناء علي بن ابي طالب (السادة)
وأن كانت بالحكمة فكلامه في نهج البلاغة كافي وهو الدليل أنه الأعلم
أن كانت بالتقوي فعلي خير البرية في تفاسير الشيعة والسنة ولم تمس الجاهلية علي صلوات الله عليه بشئ ولم تلبسه من مدلهمات ثيابها
أن كان بالأخلاص فما سجد لصنم قط عكس غيره
أن كان بالعبادة فهو صاحب المقولة الخالدة إلهي كفى بي عزاً أن أكون لك عبداً وكفى بي فخراً أن تكون لي ربـــــاً أنت كما أحبّ فاجعلني كما تحــــب
والفضائل لاتعد ولاتحصي والموضوع واضح وجلي والله العظيم ورب البيت وصلاتي وصيامي أنه أحق بالخلافه من غيره أم علي قلوبٍ أقفالها
لم أسمع من شيخ الطائفة هداني الله وإياه إلى الحق وثبتنا عليه حتى نلقاه
تعليقا على قول الكرار رضي الله عنه :
إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً
رغم أنك لم تجبني وموضعي يمس أصل الخلاف بطريقة مبسطة جداً هل من الممكن الشوري في الأصول أو الفروع ؟ يعني هل ممكن أن نتشاور في واجبية الصلاة أو الصوم أو الزكاة أم أنه تشريع ألهي ؟ التشريع الألهي لا شوري فيه ويمكن الشوري في الأمور الأخري عندما يقول الله تعالي في القرأن (أني جاعلك للناس أماما) أو عندما يقول (وجعلناهم أئمه يهدون بأمرنا وأوحينا اليهم ....) يعني الله هو من يجعل الأمام لا الناس مثل ما الله هو من فرض الصلوات الخمسة وفرض الصيام في شهر رمضان هو من يختار النبي وهو من يختار الأمام ليس الموضوع عرضة للناس ليتشاوروا فيه والان لا تقلي حديث لأني جاوبتك من القرأن الكريم وردوا علي سؤالي البسيط
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 31-01-2009, 12:54 AM.
رغم أنك لم تجبني وموضعي يمس أصل الخلاف بطريقة مبسطة جداً هل من الممكن الشوري في الأصول أو الفروع ؟ يعني هل ممكن أن نتشاور في واجبية الصلاة أو الصوم أو الزكاة أم أنه تشريع ألهي ؟ التشريع الألهي لا شوري فيه ويمكن الشوري في الأمور الأخري عندما يقول الله تعالي في القرأن (أني جاعلك للناس أماما) أو عندما يقول (وجعلناهم أئمه يهدون بأمرنا وأوحينا اليهم ....) يعني الله هو من يجعل الأمام لا الناس مثل ما الله هو من فرض الصلوات الخمسة وفرض الصيام في شهر رمضان هو من يختار النبي وهو من يختار الأمام ليس الموضوع عرضة للناس ليتشاوروا فيه والان لا تقلي حديث لأني جاوبتك من القرأن الكريم وردوا علي سؤالي البسيط
الأئمه اللذين ذكرو في الايات كانو أنبياء
فالايه الاولى لأبراهيم عليه السلام والايه الثانيه عطف الله بذكر لوط عليه السلام
وانت تعلم وكلنا نعلم ان خاتم الانبياء هو محمد صلى الله عليه وسلم
فاين اثبات الامامه في القران الكريم بعد رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
إنه سبحانه وتعالى أوجب الجنة لمن أطاع الله ورسوله في غير موضع من القرآن ولم يعلق دخول الجنة بطاعة إمام أو إيمان به أصلاً
كمثل قوله تعالى {و من يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين و الصدّيقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقاً}
وقوله تعالى {و من يطع الله و رسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها و ذلك الفوز العظيم}
(أي لو كنت أعلم جنس الغيب، لتعرضت لما فيه الخير، فجلبته إلى نفسي، وتوقيت ما فيه السوء، حتى لا يمسني، ولكني عبد لا أدري ما عند ربي، ولا ما قضاه في، وقدره لي، فكيف أدري غير ذلك وأتكلف علمه؟) .
وقال- عز وجل-: {وَلاَ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَآئِنُ اللّهِ وَلاَ أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلاَ أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ} [هود:31]
وقال سبحانه: {يَوْمَ يَجْمَعُ اللّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُواْ لاَ عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ} [المائدة:109].
ففي هذه الآية دليل على نفي علم الأنبياء بالغيب،وإذا لم يعلم الرسل والأنبياء ذلك فمن ادعاه لنفسه أو لغيره فهو مضاد ومكذب بما جاء في القرآن.
وقال سبحانه في حكاية المحاورة بين موسى عليه السلام وفرعون: {قَالَ فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الأُولَى قَالَ عِلْمُهَاعِندَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنسَى} [طه:51-52]
فأضاف موسى عليه السلام هذا العلم إلى الله سبحانه، ونفاه عن نفسه فدل على أن الأنبياء لا يعلمون منه شيئاً إلا ما يخبرهم به سبحانه .
لقد قص علينا- سبحانه وتعالى- من أحوال الأنبياء والرسل وأخبارهم ما يؤكد هذا المعنى ويرسخه
فها هو إبراهيم عليه السلام لم يعلم بأنه يولد له ولد من زوجته سارة إلا بعد أن جاءته الملائكة، وجاءته الملائكة في صورة بشر فلم يعرفهم فذبح لهم عجلاً وقربه إليهم، ولم يكن يعرف مقصدهم حتى أعلموه أنهم ذاهبون لتدمير قرى قوم لوط
وأما لوط فإنه ساءته رؤية الملائكة ولم يعلم حقيقة أمرهم إلا بعد أن أعلموه أنهم جاءوا لإنجائه وإنجاء أهله .
وها هو المصطفى صلى الله عليه وسلم أصابه هم عظيم وقلق وانشغل باله فيما قذف المنافقون عائشة رضي الله عنها، ومكث أياماً يستشير أصحابه في الأمر، ولم يعلم حقيقة الأمر حتى أنزل الله عز وجل براءتها وكذب المنافقين
فكل هذه الآيات والأخبار تدل دلالة قطعية على أن الأنبياء لا يعلمون الغيب فإذا كان الأنبياء الأصفياء المقربون لا يعلمون ذلك، فغيرهم من باب أولى.
أما الاستثناء الوارد في قوله تعالى: {إِلا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ} [الجن:29], فمعناه: "أي من اصطفاه من الرسل، أو من ارتضاه منهم لإظهاره على بعض غيبه، ليكون ذلك دالاً على نبوته" .
وقال الإمام ابن العربي المالكي "وعند الله تعالى علم الغيب وبيده الطرق الموصلة إليه لا يملكها إلا هو، فمن شاء إطلاعه عليها أطلعه، ومن شاء حجبه عنها حجبه، فلا يكون ذلك من إفاضته إلا على رسله بدليل
وأما الكرامات فهي من قبيل التلويح واللمحات، وليسوا في ذلك كالأنبياء
أما الاماميه فينسبون إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه من رواية جعفر بن محمد قوله: (انتقل النور إلى غرائزنا ولمع في أئمتنا، فنحن أنوار السماء وأنوار الأرض، فبنا النجاة ومنا مكنون العلم، وإلينا مصير الأمور، وبمهدينا تنقطع الحجج..)
وينسبون إليه أيضاً
قوله: (… ونحن الذين بنا تمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه، وبنا تمسك الأرض أن تميد بأهلها، وبنا ينزل الغيث، وتنشر الرحمة...)
تعليق