إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بيان هام جدا"حقيقي مئه في المئه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بيان هام جدا"حقيقي مئه في المئه

    بسم الله الرحمن الرحيم رب العالمين ومالك الملك والملكوت والمتصرف بكل شي لا اله الا هو
    اللهم صلي على رسلك اجمعين وخاصة النبي محمد واله
    السلام عليكم
    تنبيه بخصوص البيان هذا البيان ليس له اية دوافع عقائديه او سياسيه
    واتمنى من المشرف المحترم ان لا يحذف منه شيئا بالله ثم باهل بيت رسوله
    انما هو حصاد سنين من رحلة انسان ما في هذا الوجود الكبير ترد فيها قصة معاناه حقيقيه
    الى البيان
    الاخ ولنسميه المسكين
    المسكين هذا مولود في عائله تتبع الدين الاسلامي نظام سني "لان هناك انظمه سني شيعي صوفي وغيره كثير وملتي سيستم"
    ترعرع في اسرته السنيه ولم تكن الاسره من الاسر الشديدة التدين او ما الى ذلك
    وفي نفس الوقت اسره محافضه ككل الاسر المسلمه باختلاف انظمتها
    نشاء الاخ المسكين محبا لله ولرسوله ولانبيائه ولال الرسول ولاصحاب الرسول وان كان حقيقتا كان يجد في نفسه حب مميز للال وخاصتا علي بن ابي طالب برغم ان الجو المحيط فيه سني بالكامل
    ولا يدري ما سر تعلقه بكل صغيره وكبيره بالسيد علي
    واستمر كذلك وكانت ايامها حرب الخليج "الكويت
    وكان له من العمر 7 سنين وكان كاالاف الاسر من المشجعيين لصدام وانتهت الحرب كما هو معروف
    تبداء قصة الاخ المسكين من سن 14 عندما اراد ان يلتزم بالدين اكثر ويصبح"مطوع" وتبعا للجو وعامل المحيط والتنشئه كان سني وانضم الى جماعة الاخوان المسلمين ثم تعرف اعلى الجماعات السلفيه وسمع منها وتاثر بافكارهم وتعلم ان الاخوان المسلمين عباره عن حركه نصابه تستخدم الدين وسيله للسلطه
    وهنا اصبح سلفيا قاندهش كل معارفه بعد ان كان اخوانييا اصبح سلفيا "اليمين المتطرف"
    واصبح يهاجم الاخوان وقيادات الاخوان ووتكشف له الايام بالحقائق عن جماعة الاخوان انهم مبتدعين واكثرهم "زنادقه " كما تعلم من السلفيين عبر الخطب والكتب والاشرطه وما الى ذلك وكان يربط تلك الاقوال بما يتذكره
    احداث عاصرها مع الاخوان فتبين له صدق الكلام
    وكان هناك في بلده السنه ينقسمون الى سلفيه متشدده تتبع ربيع المدخلي" ما يسموه امام الجرح والتعديل في هذا العصر" وسلفيه اخف تتبع الشيخ سلمان العوده وكان هناك السلفيه الجهاديه وكان هناك جماعة الاخوان
    وهناك الشوافع وليس لهم اي تاثير وهناك الصوفيه وهي منحصره في القرى ومذهبهم الفقهي شافعي
    ومن ثم هناك طوائف اخرى طوائف الشيعه البهره "الاسماعيليه" الاثنى عشريه " الزيديه" والكل اقليه
    فكان صاحبنا المسكين مع السلفيه التابع لسلمان العوده ويميل الى السلفيه الجهاديه لانه كان متحمس جدا جدا جدا لنصرة الاسلام والمسلمين
    وكان يرى ان غير السلفين من اهل السنه مبتدعه اما غيرهم من الشيعه كفار خارجون عن المله هكدا تعلم
    وكان يرى ان ابن تيميه شخصيه خارقه سوبر مان ويعظمه ويجله جدا
    وكان هناك شيخا من الجماعه ا للي كان فيها الاخ المسكين ويحبه جدا ويثق بكل كلمه يه
    ومضت السنين على هذي الحال
    ولكن كما ذكرنا سابقا انه كان مغرم بال البيت ولا يعرف السبب ورغم انه عندما كان صغيرا وهو في بيئه سنيه
    ويحب جميع الصحابه الا انه كان يقدم الامام علي على الجميع لكن عندما التحق بالسلفيين وراى مبادئهم
    وتعلم واقتنع ان ابو بكر وعمر وعثمان افضل من علي
    الا انه رغم تشدده كان يخفي حبه وهيامه برسول الله ومن بعده الامام علي واهل البيت في نفسه كان يحاول ان يقاوم هذا الحب ان يطغى عليه فيصبح مائلا للشيعه لانه يخاف ان يكون زنديقا كما كان يضن""حتى انه لم يهتم من صغره بمساله انه سيد هاشمي ولما اصبح سلفي كان ستحي ان احد يعرف انه سيد لان الساده سحره ههه"""
    كان اهل البيت حمزه وعلي وخاصتا علي بن ابي طالب شي مميز في نفسه جدا جدا
    "حتى انه عندما كان في سن 7 بالرغم انه لم يكون هناك اي توجه ديني قوي في الاسره سوى ما تكون عليه الاسر بالرغم من ذلك كان من شدة تعلقه بالسيد علي بن ابي طالب كان يحاول ان لا يفعل الاشياء التي لم يكن علي يفعلها وعندما يفعل شيئا خاطئا كان يتسال تساؤل الاطفال في نفسه هل كان علي بن ابي طالب يفعل هذا الشي
    لكن مع انه اصبح سلفيا فلم يكن يهتم كثيرا فيما بعد ومره من المرات وهو في 18 من عمره كان في مجلس فيه سلفيين وهو منهم
    تناولو احاديث كثيره ومنها مقتل المام الحسين فغضب ولعن يزيد وابيه واتباعه رغم انه سلفي فصا الحاضرين يامجنون استغفر الله انتبه مالك وبعد ساعه هدات نفسه وقال استغفر الله من سب يزيد ومن وراه
    بعد فتره كان مع الشيخ الذي ذكرناه انفا وهم يتصفحون النت فراى موقع للاباضيه وهم يسبون بن باز
    وابن تيميه وان ابن تيميه كان يتنقص الامام علي ويحمله جزء من الخطاء في كتاب منهاج السنه
    سال الاخ المسكين وقد ثارت في داخله حبه المخفي للامام علي سال الشيخ هل هذا حقيقي
    فقال لا وسا اتاكد لك من ذلك وطبعا للثقه الكبيره جدا جدا في الشيخ سلم الموضوع له وبعد يومين لقاه
    قال هل تاكدت فقال نعم وهذا الكلام مزور وبعدها قرافي جريده ان معاويه ان يسب الامام علي وحديث معاويه مع سعد في مسلم
    فسال الشيخ فقال له ليس موجود والحديث كذب فقال صاحبنا المسكين الحمد لله طلع كذب ومشت الايام
    فدخل النت وبين هو يتصفح المواقع دخل على مواقع شيعه بالغلط وكان موقع شبكة انصار الحسين ومن قبل ذلك كان يقاوم رغبه خفيه في نفسه عندما كان صغيرا وكبيرا سلفيا يستمع الى الرادي علىاذاعة طهران العربي ايام عاشوراء فيسمع ما عرف لاحقا اللطميات وقصة الحسين وكان ياتثر بالقصه ويرجع يستغفر لانه يستمع الى المعاصي
    فلما ظهر الانترنت وفي عمر 20 كان ذهب للنت وكما قلنا كان يبحث عن اللطميات ولم يكن يعرف اسمها حتى وقع في يده موقع شبكة انصار الحسين
    وكانت قديمه اول ايام ظهورها ولم يكن يهتم ابدا للحوارات او لعقائد وانما يبحث عن الرثائيات فلما وجدها وكان اول ما سمع للرادود نزار القطري
    والى قصائده القديمه ارايت اختا قدمت لشقيقها وغيره وكان يتاثر ثم يبقى ساعتين يستمع للطميات بشكل شبه يومي خلستا ان يعرف احد الموضوع وكان تلك الايام بدات حرب افغانستان مع اميركا وكان شديد التحمس للجهاد والمجاهدين ومحب جدا للشيخ اسامه وكان يدافع عنه بدون خوف رغم الاوضاع الامنيه
    حتى ان الشيخ السلفي ومن معه كانو ضد فكر القاعده في الخروج على الحاكم الظالم
    فقال مره وهو مع الشيخ صديقه وهو يدافع عن اسامه فقال له الشيخ لا يجوز الخروج على الحاكم الظالم ابدا
    فقال له كيف اذا يسكت الناس على الظلم فقال ان هذا ما اتفق عليه السلف اعطيني احد من الصحابه او السلف فعل ما فعل اسامه
    فذهب وبداء يبحث عن سلف للشيخ اسامه في الخروج على الحاكم الضالم وهو يبحث وجد ان الحسين ابن علي كان خارجا على الظالم يزيد
    فقال هذا فعل صحابي فالتقى مع الشيخ وقال له ان لاسامه سلف في الخروج على الظلمه وهو الحسين ن علي وهو صحابي وابن الرسول وسيد شباب اهل الجنه فاذن فعله كان الصواب
    وهنا كانت المافجاه الكبرى
    عندما قال له ان فعل الحسين كان خطا وان خروجه من المفسده اكثر من المصلحه فرد صاحبنا المسكين
    على الشيخ ايش تقول انت متاكد هذا الحسين ابن الرسول رد عليه قائلا هذا قول اهل العلم وابن تيميه قلت له كيف يكون شعيد وهو مخطئ قال هو شعيد ولكن مخطئ
    ومن هنا بدا صاحبنا المسكين بالبحث الجاد عن تاريخ المسلمين ووجد ان ماكان يسال صاحبه الشيخ من اقوال قالها ابين تيميمه موجود وان الحديث اللذي في مسلم من ان معاويه يامر بسب علي موجود فتفاجا
    فذهب الى الشيخ وقال له ائتمنتك على ديني واخفيت عني هذا الكلام فرد عليه بكل برود هذا باب ما يكتم من العلم خشية الفتنه فقلت اذن انتم مثل الشيعه في مسالة التقيه لكن التقيه مصرح بها من القران اما كتمان العلم فمن كتم علما الجمه الله بلجام من نار
    ومن هنا بدا الخروج عن المذهب السلفي والى الابد الا ان يشاء الله شيئا وسع ربي كل شيئ علما
    وبدا الاخ المسكين بالبحث الجدي والتدقيق الكيد لكل ماحصل في حيات الرسول ومن بعده الى الان
    فصدم الاخ المسكين وشاب شعر راسه من اهوال ما حدث ومن التزوير في الدين ومن مخالفة الدين من جميع المذاهب الاسلاميه الموجوده اصبح في نظر الجميع شيعي لانه اعتقد بولاية الامام علي من بعد النبي ومن بعد الحسن والحسين رغم انه ليس شيعي اثنى عشري ربما يكون قريبا من الزيديه ربما انه يؤمن اثنى عشر امام لكن لايعرفهم على وجه التحديد خاصتا من بعد الامام السجاد
    واقتنع تمام الاقتناع عن علم انه اذا كان المرء مسلما فلابد ان يكون مولايا لاهل البيت عليهم السلام لابد لابد
    حاول ان يقتنع بشيء اخر ما استطاع
    الاخ المسكين اصبح مسكين حقيقتا واحتار في المذاهب الاسلاميه ومن بعد ان خرج من دائرة السنه ودخل في التشيع
    اصبح جدا غريب في مجتمعه الا انه لم يكل يكلم كل من راي بفضائل اهل البيت ويدعو الجميع الى اتباع اهل البيت الى الان لكن ليس الى مذهب محدد
    ذهبت الايام فراى الشيعه مذاهبا وطرقات وكل منها على الحقيقه يكفر الاخر ""الا في المجاملات الكاذبه ""فمثلا الاسماعيليه لهم ائئمه مستورين الى يوم الدين و ولهم الداعي وان من لا يومن بهم كافر المشكله ان الاسماعليين طرقات ايضا وكل منهم يفسق الاخر ويؤمنون بالتناسخ الارواح وان القيامه هي قيامة الامام وما الى ذلك
    وكذلك الاثنى عشريه وكذلك الزيديه
    وصل اخينا المسكين بعد جهد متعب ومضني الى ان كل دين على وجه الارض ينقم الى مذاهب وان كل مذهب من تلك المذاهب ينقسم الى فرق وان كل مذه يكفر الاخر ويقول انه ليس الطريق الذي يؤدي الى النعيم وكل فرقه من تلك الفرق في المذهب الواحد والدين الواحد تنسب الصواب الى نفسها
    ولو ان مثلا الارض ما بقي فيها الا دين واحد مثلا الاسلام او النصرانيه او اليهوديه او البوذيه او غير ذلك
    الارض لا يكون فيها الا اتباع دين واحد لاصبحو الاف المذاهب والاديان واقتتلو
    وجد صاحبنا المسكين ان الارض منذ الاف السنين الاجرام والقتل والظلم فيها لا يتوقف وجد ان جميع الانبياء لم تحقق اهدافهم كما اراد الله وارادو بل ان كل نبي اصبح له مناوئين من اتباعه ولدينه الاف الافكار التي تفسره
    اخيرا تعب صديقنا المسكين وذهب وانطوى في غرفته وبكى بكائا مرا من شدة الحيره والهم وقد اصبح ناحل الجسد مضنى الفكر واصبح كما قال الشاعر العراقي
    اخاف احتشي وعلي الناس يقولون ايش يقولون تولع بالمحبه وصار مجنون
    هههههه وبعد البكاء المرير الطويل ضحك ضحكا غريبا وهوو كما يقال في المثل اصعب البكاء هو ان تضحك من شدة القهر وجدت صديقي المسكين اخيرا وقال
    انا ماعدت اؤؤمن باي شيء على وجه الكره الارضيه من افكار الا بشيء واحد تجمعت الشواهد عليه
    اؤؤمن بان هناك خالق واحد احد عالم مسيطر على كل شي ولا اعرف عنه شي اكثر من هذا ربما ارسل انبياء
    لكن ذهبو فانا لست ملزم بما جائو به قلت له وماذا تنتظر قال اريد ان اعيش حياتي وابحث عن رزقي واكون ذو خلق واحسان في نفسي ومن حولي وما عليي شي من اي فكر او مذهب وانتظر ان كان هناك مهدي سياتي فانشاء الله اكون احد اتباعه او ينزل النبي عيسى اذا كان حقيقتا هناك عيسى سينزل وان كانت الامور هذي ستحصل في زماني او لا
    قلت له اجبني بصراحه هل حبك الذي كان في نفسك وروحك من قلبك من صغر سنك للرسول محمد وال بيته وخاصتا علي هل لا زال موجود
    فاطرق قليلا
    وقال ان كان هناك شي في الحياه يولد الانسان به ولا يستطيع ان يغيره فهو هذا الحب الغريب الذي لا يعرف له سبب مقنع
    وقال نعم انا كنت احبهم من قبل ان اعرفهم جيدا واحببتهم وكنت في صف اعدائهم واحببتهم وانا في صف من يقول انهم شيعتا لهم والان وقد عدت للبدايه اي اني لا اعرفهم جيدا لا زلت احبهم
    لازال صاحبي المسكين يحبهم الله يعينه
    والله ان هذي قصه حقيقيه واطلب منكم الدعاء لي ولصديقي المسكين

  • #2
    عذرا للغلطات الاملائيه بسبب السرعه في الكتابه وحيث ان الموضوع كتب مباشرتا وليس من قبل وشكرا

    تعليق


    • #3
      موضوع غريب جدا

      لي عودة انشاء الله

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة السيد الماحي
        بسم الله الرحمن الرحيم رب العالمين ومالك الملك والملكوت والمتصرف بكل شي لا اله الا هو
        اللهم صلي على رسلك اجمعين وخاصة النبي محمد واله
        السلام عليكم
        تنبيه بخصوص البيان هذا البيان ليس له اية دوافع عقائديه او سياسيه
        واتمنى من المشرف المحترم ان لا يحذف منه شيئا بالله ثم باهل بيت رسوله
        انما هو حصاد سنين من رحلة انسان ما في هذا الوجود الكبير ترد فيها قصة معاناه حقيقيه
        الى البيان
        الاخ ولنسميه المسكين
        المسكين هذا مولود في عائله تتبع الدين الاسلامي نظام سني "لان هناك انظمه سني شيعي صوفي وغيره كثير وملتي سيستم"
        ترعرع في اسرته السنيه ولم تكن الاسره من الاسر الشديدة التدين او ما الى ذلك
        وفي نفس الوقت اسره محافضه ككل الاسر المسلمه باختلاف انظمتها
        نشاء الاخ المسكين محبا لله ولرسوله ولانبيائه ولال الرسول ولاصحاب الرسول وان كان حقيقتا كان يجد في نفسه حب مميز للال وخاصتا علي بن ابي طالب برغم ان الجو المحيط فيه سني بالكامل
        ولا يدري ما سر تعلقه بكل صغيره وكبيره بالسيد علي
        واستمر كذلك وكانت ايامها حرب الخليج "الكويت
        وكان له من العمر 7 سنين وكان كاالاف الاسر من المشجعيين لصدام وانتهت الحرب كما هو معروف
        تبداء قصة الاخ المسكين من سن 14 عندما اراد ان يلتزم بالدين اكثر ويصبح"مطوع" وتبعا للجو وعامل المحيط والتنشئه كان سني وانضم الى جماعة الاخوان المسلمين ثم تعرف اعلى الجماعات السلفيه وسمع منها وتاثر بافكارهم وتعلم ان الاخوان المسلمين عباره عن حركه نصابه تستخدم الدين وسيله للسلطه
        وهنا اصبح سلفيا قاندهش كل معارفه بعد ان كان اخوانييا اصبح سلفيا "اليمين المتطرف"
        واصبح يهاجم الاخوان وقيادات الاخوان ووتكشف له الايام بالحقائق عن جماعة الاخوان انهم مبتدعين واكثرهم "زنادقه " كما تعلم من السلفيين عبر الخطب والكتب والاشرطه وما الى ذلك وكان يربط تلك الاقوال بما يتذكره
        احداث عاصرها مع الاخوان فتبين له صدق الكلام
        وكان هناك في بلده السنه ينقسمون الى سلفيه متشدده تتبع ربيع المدخلي" ما يسموه امام الجرح والتعديل في هذا العصر" وسلفيه اخف تتبع الشيخ سلمان العوده وكان هناك السلفيه الجهاديه وكان هناك جماعة الاخوان
        وهناك الشوافع وليس لهم اي تاثير وهناك الصوفيه وهي منحصره في القرى ومذهبهم الفقهي شافعي
        ومن ثم هناك طوائف اخرى طوائف الشيعه البهره "الاسماعيليه" الاثنى عشريه " الزيديه" والكل اقليه
        فكان صاحبنا المسكين مع السلفيه التابع لسلمان العوده ويميل الى السلفيه الجهاديه لانه كان متحمس جدا جدا جدا لنصرة الاسلام والمسلمين
        وكان يرى ان غير السلفين من اهل السنه مبتدعه اما غيرهم من الشيعه كفار خارجون عن المله هكدا تعلم
        وكان يرى ان ابن تيميه شخصيه خارقه سوبر مان ويعظمه ويجله جدا
        وكان هناك شيخا من الجماعه ا للي كان فيها الاخ المسكين ويحبه جدا ويثق بكل كلمه يه
        ومضت السنين على هذي الحال
        ولكن كما ذكرنا سابقا انه كان مغرم بال البيت ولا يعرف السبب ورغم انه عندما كان صغيرا وهو في بيئه سنيه
        ويحب جميع الصحابه الا انه كان يقدم الامام علي على الجميع لكن عندما التحق بالسلفيين وراى مبادئهم
        وتعلم واقتنع ان ابو بكر وعمر وعثمان افضل من علي
        الا انه رغم تشدده كان يخفي حبه وهيامه برسول الله ومن بعده الامام علي واهل البيت في نفسه كان يحاول ان يقاوم هذا الحب ان يطغى عليه فيصبح مائلا للشيعه لانه يخاف ان يكون زنديقا كما كان يضن""حتى انه لم يهتم من صغره بمساله انه سيد هاشمي ولما اصبح سلفي كان ستحي ان احد يعرف انه سيد لان الساده سحره ههه"""
        كان اهل البيت حمزه وعلي وخاصتا علي بن ابي طالب شي مميز في نفسه جدا جدا
        "حتى انه عندما كان في سن 7 بالرغم انه لم يكون هناك اي توجه ديني قوي في الاسره سوى ما تكون عليه الاسر بالرغم من ذلك كان من شدة تعلقه بالسيد علي بن ابي طالب كان يحاول ان لا يفعل الاشياء التي لم يكن علي يفعلها وعندما يفعل شيئا خاطئا كان يتسال تساؤل الاطفال في نفسه هل كان علي بن ابي طالب يفعل هذا الشي
        لكن مع انه اصبح سلفيا فلم يكن يهتم كثيرا فيما بعد ومره من المرات وهو في 18 من عمره كان في مجلس فيه سلفيين وهو منهم
        تناولو احاديث كثيره ومنها مقتل المام الحسين فغضب ولعن يزيد وابيه واتباعه رغم انه سلفي فصا الحاضرين يامجنون استغفر الله انتبه مالك وبعد ساعه هدات نفسه وقال استغفر الله من سب يزيد ومن وراه
        بعد فتره كان مع الشيخ الذي ذكرناه انفا وهم يتصفحون النت فراى موقع للاباضيه وهم يسبون بن باز
        وابن تيميه وان ابن تيميه كان يتنقص الامام علي ويحمله جزء من الخطاء في كتاب منهاج السنه
        سال الاخ المسكين وقد ثارت في داخله حبه المخفي للامام علي سال الشيخ هل هذا حقيقي
        فقال لا وسا اتاكد لك من ذلك وطبعا للثقه الكبيره جدا جدا في الشيخ سلم الموضوع له وبعد يومين لقاه
        قال هل تاكدت فقال نعم وهذا الكلام مزور وبعدها قرافي جريده ان معاويه ان يسب الامام علي وحديث معاويه مع سعد في مسلم
        فسال الشيخ فقال له ليس موجود والحديث كذب فقال صاحبنا المسكين الحمد لله طلع كذب ومشت الايام
        فدخل النت وبين هو يتصفح المواقع دخل على مواقع شيعه بالغلط وكان موقع شبكة انصار الحسين ومن قبل ذلك كان يقاوم رغبه خفيه في نفسه عندما كان صغيرا وكبيرا سلفيا يستمع الى الرادي علىاذاعة طهران العربي ايام عاشوراء فيسمع ما عرف لاحقا اللطميات وقصة الحسين وكان ياتثر بالقصه ويرجع يستغفر لانه يستمع الى المعاصي
        فلما ظهر الانترنت وفي عمر 20 كان ذهب للنت وكما قلنا كان يبحث عن اللطميات ولم يكن يعرف اسمها حتى وقع في يده موقع شبكة انصار الحسين
        وكانت قديمه اول ايام ظهورها ولم يكن يهتم ابدا للحوارات او لعقائد وانما يبحث عن الرثائيات فلما وجدها وكان اول ما سمع للرادود نزار القطري
        والى قصائده القديمه ارايت اختا قدمت لشقيقها وغيره وكان يتاثر ثم يبقى ساعتين يستمع للطميات بشكل شبه يومي خلستا ان يعرف احد الموضوع وكان تلك الايام بدات حرب افغانستان مع اميركا وكان شديد التحمس للجهاد والمجاهدين ومحب جدا للشيخ اسامه وكان يدافع عنه بدون خوف رغم الاوضاع الامنيه
        حتى ان الشيخ السلفي ومن معه كانو ضد فكر القاعده في الخروج على الحاكم الظالم
        فقال مره وهو مع الشيخ صديقه وهو يدافع عن اسامه فقال له الشيخ لا يجوز الخروج على الحاكم الظالم ابدا
        فقال له كيف اذا يسكت الناس على الظلم فقال ان هذا ما اتفق عليه السلف اعطيني احد من الصحابه او السلف فعل ما فعل اسامه
        فذهب وبداء يبحث عن سلف للشيخ اسامه في الخروج على الحاكم الضالم وهو يبحث وجد ان الحسين ابن علي كان خارجا على الظالم يزيد
        فقال هذا فعل صحابي فالتقى مع الشيخ وقال له ان لاسامه سلف في الخروج على الظلمه وهو الحسين ن علي وهو صحابي وابن الرسول وسيد شباب اهل الجنه فاذن فعله كان الصواب
        وهنا كانت المافجاه الكبرى
        عندما قال له ان فعل الحسين كان خطا وان خروجه من المفسده اكثر من المصلحه فرد صاحبنا المسكين
        على الشيخ ايش تقول انت متاكد هذا الحسين ابن الرسول رد عليه قائلا هذا قول اهل العلم وابن تيميه قلت له كيف يكون شعيد وهو مخطئ قال هو شعيد ولكن مخطئ
        ومن هنا بدا صاحبنا المسكين بالبحث الجاد عن تاريخ المسلمين ووجد ان ماكان يسال صاحبه الشيخ من اقوال قالها ابين تيميمه موجود وان الحديث اللذي في مسلم من ان معاويه يامر بسب علي موجود فتفاجا
        فذهب الى الشيخ وقال له ائتمنتك على ديني واخفيت عني هذا الكلام فرد عليه بكل برود هذا باب ما يكتم من العلم خشية الفتنه فقلت اذن انتم مثل الشيعه في مسالة التقيه لكن التقيه مصرح بها من القران اما كتمان العلم فمن كتم علما الجمه الله بلجام من نار
        ومن هنا بدا الخروج عن المذهب السلفي والى الابد الا ان يشاء الله شيئا وسع ربي كل شيئ علما
        وبدا الاخ المسكين بالبحث الجدي والتدقيق الكيد لكل ماحصل في حيات الرسول ومن بعده الى الان
        فصدم الاخ المسكين وشاب شعر راسه من اهوال ما حدث ومن التزوير في الدين ومن مخالفة الدين من جميع المذاهب الاسلاميه الموجوده اصبح في نظر الجميع شيعي لانه اعتقد بولاية الامام علي من بعد النبي ومن بعد الحسن والحسين رغم انه ليس شيعي اثنى عشري ربما يكون قريبا من الزيديه ربما انه يؤمن اثنى عشر امام لكن لايعرفهم على وجه التحديد خاصتا من بعد الامام السجاد
        واقتنع تمام الاقتناع عن علم انه اذا كان المرء مسلما فلابد ان يكون مولايا لاهل البيت عليهم السلام لابد لابد
        حاول ان يقتنع بشيء اخر ما استطاع
        الاخ المسكين اصبح مسكين حقيقتا واحتار في المذاهب الاسلاميه ومن بعد ان خرج من دائرة السنه ودخل في التشيع
        اصبح جدا غريب في مجتمعه الا انه لم يكل يكلم كل من راي بفضائل اهل البيت ويدعو الجميع الى اتباع اهل البيت الى الان لكن ليس الى مذهب محدد
        ذهبت الايام فراى الشيعه مذاهبا وطرقات وكل منها على الحقيقه يكفر الاخر ""الا في المجاملات الكاذبه ""فمثلا الاسماعيليه لهم ائئمه مستورين الى يوم الدين و ولهم الداعي وان من لا يومن بهم كافر المشكله ان الاسماعليين طرقات ايضا وكل منهم يفسق الاخر ويؤمنون بالتناسخ الارواح وان القيامه هي قيامة الامام وما الى ذلك
        وكذلك الاثنى عشريه وكذلك الزيديه
        وصل اخينا المسكين بعد جهد متعب ومضني الى ان كل دين على وجه الارض ينقم الى مذاهب وان كل مذهب من تلك المذاهب ينقسم الى فرق وان كل مذه يكفر الاخر ويقول انه ليس الطريق الذي يؤدي الى النعيم وكل فرقه من تلك الفرق في المذهب الواحد والدين الواحد تنسب الصواب الى نفسها
        ولو ان مثلا الارض ما بقي فيها الا دين واحد مثلا الاسلام او النصرانيه او اليهوديه او البوذيه او غير ذلك
        الارض لا يكون فيها الا اتباع دين واحد لاصبحو الاف المذاهب والاديان واقتتلو
        وجد صاحبنا المسكين ان الارض منذ الاف السنين الاجرام والقتل والظلم فيها لا يتوقف وجد ان جميع الانبياء لم تحقق اهدافهم كما اراد الله وارادو بل ان كل نبي اصبح له مناوئين من اتباعه ولدينه الاف الافكار التي تفسره
        اخيرا تعب صديقنا المسكين وذهب وانطوى في غرفته وبكى بكائا مرا من شدة الحيره والهم وقد اصبح ناحل الجسد مضنى الفكر واصبح كما قال الشاعر العراقي
        اخاف احتشي وعلي الناس يقولون ايش يقولون تولع بالمحبه وصار مجنون
        هههههه وبعد البكاء المرير الطويل ضحك ضحكا غريبا وهوو كما يقال في المثل اصعب البكاء هو ان تضحك من شدة القهر وجدت صديقي المسكين اخيرا وقال
        انا ماعدت اؤؤمن باي شيء على وجه الكره الارضيه من افكار الا بشيء واحد تجمعت الشواهد عليه
        اؤؤمن بان هناك خالق واحد احد عالم مسيطر على كل شي ولا اعرف عنه شي اكثر من هذا ربما ارسل انبياء
        لكن ذهبو فانا لست ملزم بما جائو به قلت له وماذا تنتظر قال اريد ان اعيش حياتي وابحث عن رزقي واكون ذو خلق واحسان في نفسي ومن حولي وما عليي شي من اي فكر او مذهب وانتظر ان كان هناك مهدي سياتي فانشاء الله اكون احد اتباعه او ينزل النبي عيسى اذا كان حقيقتا هناك عيسى سينزل وان كانت الامور هذي ستحصل في زماني او لا
        قلت له اجبني بصراحه هل حبك الذي كان في نفسك وروحك من قلبك من صغر سنك للرسول محمد وال بيته وخاصتا علي هل لا زال موجود
        فاطرق قليلا
        وقال ان كان هناك شي في الحياه يولد الانسان به ولا يستطيع ان يغيره فهو هذا الحب الغريب الذي لا يعرف له سبب مقنع
        وقال نعم انا كنت احبهم من قبل ان اعرفهم جيدا واحببتهم وكنت في صف اعدائهم واحببتهم وانا في صف من يقول انهم شيعتا لهم والان وقد عدت للبدايه اي اني لا اعرفهم جيدا لا زلت احبهم
        لازال صاحبي المسكين يحبهم الله يعينه
        والله ان هذي قصه حقيقيه واطلب منكم الدعاء لي ولصديقي المسكين







        لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

        أبلغ زميلك المسكين أن يحذر أشد الحذر من الذين يتمسحون بحب بعض آل البيت ويذرفون عليهم دموع التماسيح ...

        ثم يصفون
        آل البيت العترة الطاهرة والثقل الأصغر وحاشاهم عليهم السلام
        بـ :

        1- الكفر والردة
        حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ كَانَ النَّاسُ أَهْلَ رِدَّةٍ بَعْدَ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) إِلَّا ثَلَاثَةً فَقُلْتُ وَ مَنِ الثَّلَاثَةُ فَقَالَ الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ وَ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ عَلَيْهِمْ .
        الكافي ص 245 ج 8
        http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0986.html

        قال المجلسي في مرآة العقول : حسن أو موثق 26 / 213

        2- الضعف والذلة
        (..وَ مَنْ كَانَ بَقِيَ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ إِنَّمَا كَانَ جَعْفَرٌ وَ حَمْزَةُ فَمَضَيَا وَ بَقِيَ مَعَهُ
        رَجُلَانِ ضَعِيفَانِ ذَلِيلَانِ حَدِيثَا عَهْدٍ بِالْإِسْلَامِ عَبَّاسٌ وَ عَقِيلٌ وَ كَانَا مِنَ الطُّلَقَاءِ ..}
        الكافي 8 / 190
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0986.html
        قال المجلسي في مرآة العقول حسن 26 / 83
        وقال البهبودي صحيح 3 / 393

        3- الجلافة والحقارة والعجز والجفاء
        فلم يستجب لي من جميع الناس إلا أربعة رهط: سلمان وأبو ذر والمقداد والزبير، ولم يكن معي أحد من أهل بيتي أصول به ولا أقوى به، أما حمزة فقتل يوم أحد، وأما جعفر فقتل يوم مؤتة، وبقيت بين جلفين جافيين ذليلين حقيرين عاجزين: العباس وعقيل، وكانا قريبي العهد بكفر.. )

        كتاب سليم بن قيس ص 216
        http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/11/no1113.html

        4- الغواية والخلود في النار
        ( ..اما قوله:
        ( ومن كان في هذه اعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا ) :
        ففيه نزل وفي أبيه،
        وأما قوله: ولا ينفعكم نصحي إن أردت أن انصح لكم
        ففي أبيه نزلت ..أهـ
        تفسير القمي ج2 / ص 23
        http://www.yasoob.org/books/htm1/m016/20/no2008.html

        5- الجحود والإنكار والحسد
        فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي يَعْفُورٍ أَصْلَحَكَ اللَّهُ أَ يَعْرِفُ هَذَا بَنُو الْحَسَنِ فَقَالَ إِي وَ اللَّهِ كَمَا يَعْرِفُونَ اللَّيْلَ أَنَّهُ لَيْلٌ وَ النَّهَارَ أَنَّهُ نَهَارٌ وَ لَكِنَّهُمْ يَحْمِلُهُمُ الْحَسَدُ وَ طَلَبُ الدُّنْيَا عَلَى الْجُحُودِ وَ الْإِنْكَارِ وَ لَوْ طَلَبُوا الْحَقَّ بِالْحَقِّ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ .
        ( الكافي 1/240)
        http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0979.html
        قال المجلسي في مراة العقول : حسن3/57

        6- اليهودية وشرب الخمر
        عن ابي يعقوب (1) قال: لقيت انا ومعلى بن خنيس (2) الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام فقال: يا يهودي فاخبرنا بما قال فينا جعفر ابن محمد عليه السلام فقال:
        هو والله اولى باليهودية منكما ان اليهودي من شرب الخمر.
        وبهذا الاسناد قال: سمعت أبا عبد الله يقول
        لو توفي الحسن بن الحسن على الزنا والربا وشرب الخمر، كان خيرا لما مما توفي عليه .
        الاحتجاج للطبرسي ج2 / 138
        http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/11/no1192.html

        وما خفي كان أعظم .
        علما بأن من وصفوا بهذا هم

        عترة المصطفى وآل بيته ,والثقل الأصغر
        بالإجماع كما قال المفيد وغيره .


        تعليق


        • #5
          يحذر من جماعة الإخوان ويتبع الشيخ سلمان العودة حفظه الله
          أمتأكدٌ انت من ذلك؟؟
          عجباً!

          على كل حال
          نحن مصدرنا هو كلام الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
          والحمد لله رب العالمين

          تعليق


          • #6
            اولا تحيه لك ولصديقك


            صراحه موضوع جميل و من اجمل المواضيع هنا
            الله يهدينا ويهديك ويهدي هالمسكين
            ذككر صديقك المسكين ان اركان الايمان عند اهل السنه والجماعه كما حددها الله تعالى وقد أخبر بها الرسول عليه الصلاة والسلام عندما سأله جبريل عن الإيمان فقال:" أن تؤمن بالله وملائكته ورسله واليوم الآخر وأن تؤمن بالقدر خيره وشره من الله تعالى.

            الإيمان بالله:

            الإقرار انه الخالق بيده مقاليد كل شيء وهو على كل شيء قدير ، وانه وحده المستحق للعباده والطاعه، والإيمان بأسمائه وصفاته ، كل ذالك من غير التشبيه بالخلق ولا تشبيه للخلق به.

            الإيمان بالملائكه:

            ويعني أن الله خلق مخلوقات من نور سماهم الملائكه ، لا يعصون الله ويفعلون ما يأمرون، ولهم أعمال ومهمات ، كالنزول بالوحي ، وانزال المطر وتسيير السحاب وكتابة اعمال الأنسان ، ومنهم حملة العرش ، وخزنة الجنه والنار وغيرهم .

            الإيمان بالكتب السماويه:

            معناه ان الله أنزل كتباً على رسله تضمنت ما شرعه الله تعالى من التوحيد والعباده والأحكام التي تنظم حياة الناس وتصلهم بربهم وتضمن لهم السعاده في الدنيا ولآخره، ومن هذه الكتب : التوراه والأنجيل والزبور والقرآن الكريم آخر الكتب السماويه.

            الإيمان بالرسل:

            وهو الإيمان بأن الله بعث رسلاً من البشر لأبلاغ ما يريده الله من الأمم واتباع شرعه ، مبشرين ومنذرين أولهم آدم وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم.

            الإيمان باليوم الآخر :

            معناه الأقرار بأن هناك حياه أخرى غير الحياه الدنيا يكون فيها الخلود الأبدي ، بعد أن يبعثهم الله يوم القيامه ويجازيهم على أعمالهم ، فمن أطاع الرسل دخل الجنه ومن عصاهم دخل النار والأيمان باليوم الآخر يتضمن عذاب القبر ، والبعث والحشر والحساب، والميزان والصحف والصراط والحوض ، والجنه والنار .

            الإيمان بالقدر :

            معناه الأقرار بأن الله تعالى علم كل شيء ، وكل شيء بارادته ومشيئته وأنه خالق كل شيء يخلق ما يشاء ، فعال لما يريد ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن بيده كل شيء يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير.

            وهذا فقط ما يحتاجه المسلم ليكون مؤمنا
            اذن الايمان بولاية علي او بخلافة ابي بكر لا هي من اركان الايمان ولا هي ركن من اركان الاسلام

            تعليق


            • #7
              أن كل شئ واضح في التاريخ ألا أن تحمل الذنوب فأن حملتها فسوف تقودك الي الجهل والعمي
              فلا يصح أن تملأ نفسك بالذنوب ثم تقول يالله أهدني الله يقول
              والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين العنكبوت (آية:69)
              فيجب جهاد النفس وتطهيرها ثم طلب الهداية

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X