أنكر عمر موت النبي .. حتى يقطع الطريق على طرح تجديد البيعة لعلي
أول عمل بعد وفاة النبي
أن يحمل السيف في المسجد وخارجه مهدداً ... حتى أزبد شدقاه
ــ مسند أحمد / ج: 3 ص: 196 :
... ثم أرخى الستر فقبض من يومه ذلك فقام عمر فقال : إن رسول الله لم يمت ولكن ربه أرسل إليه كما أرسل إلى موسى فمكث عن قومه أربعين ليلة والله إني لأرجو أن يعيش رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي رجال من المنافقين وألسنتهم يزعمون أو قال يقولون أن رسول الله عليه وسلم قد مات .
ــ كنز العمال / ج: 7 ص: 243 :
18772 ـ عن أنس بن مالك قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بكى الناس فقام عمر في المسجد خطيباً فقال : لأسمعن أحداً يقول أن محمداً قد مات ، وإن محمداً لم يمت ولكنه أرسل إليه ربه كما أرسل إلى موسى ابن عمران فلبث عن قومه أربعين ليلة ، والله إني لأرجو أن يقطع أيدي رجال قوم وأرجلهم يزعمون أنه مات ( ابن سعد كر ) .
ــ الدر المنثور / ج: 2 ص: 81 :
وأخرج البيهقي في الدلائل عن عروة قال لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم قام عمر بن الخطاب فتوعد من قال قد مات بالقتل والقطع فجاء أبو بكر فقام إلى جانب المنبر وقال : إن الله نعى نبيكم إلى نفسه وهو حي بين أظهركم ونعاكم إلى أنفسكم فهو الموت حتى لا يبقى أحد إلا الله قال الله " وما محمد إلا رسول " إلى قوله" الشاكرين " فقال عمر هذه الآية في القرآن والله ما علمت أن هذه الآية أنزلت قبل اليوم وقال قال الله لمحمد صلى الله عليه وسلم إنك ميت وإنهم ميتون .
وسيرة ابن هشام / ج: 4 ص: 220
حاول العباس إحباط حركة عمر... ودفن النبي ثم أخذ البيعة لعلي !
ــ سنن الدارمي / ج: 1 ص: 39 :
... فقام عمر فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمت ولكن عرج بروحه كما عرج بروح موسى والله لا يموت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي أقوام وألسنتهم فلم يزل عمر يتكلم حتى أزبد شدقاه مما يوعد ويقول فقام العباس فقال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد مات وإنه لبشر وأنه يأسن كما يأسن البشر أي قوم فادفنوا صاحبكم فإنه أكرم على الله من أن يميته إماتتين أيميت أحدكم إماتة يميته إماتتين وهو أكرم على الله من ذلك ؟! أي قوم فادفنوا صاحبكم فإن يك كما تقولون فليس بعزيز على الله أن يبحث عنه التراب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما مات حتى ترك السبيل نهجاًواضحاً فأحل الحلال وحرم الحرام ونكح وطلق وحارب وسالم ما كان راعي غنم يتبع بها صاحبها رؤوس الجبال يخبط عليها العضاة بمخبطه ويمدر حوضها بيده بأنصب ولا آداب من رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فيكم أي قوم فادفنوا صاحبكم .
قال وجعلت أم أيمن تبكي فقيل لها يا أم أيمن تبكي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت إني والله ما أبكي على رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أن أكون أعلم أنه قد ذهب إلى ما هو خير له من الدنيا ، ولكني أبكي على خبر السماء انقطع قال حماد خنقت العبرة أيوب حين بلغ ههنا .
ــ كنز العمال / ج: 7 ص: 244 :
18773 ـ ( مسند عمر رضي الله عنه ) عن عكرمة قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : إنما عرج بروحه كما عرج بروح موسى ، وقام عمر خطيباً يوعد المنافقين وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمت ، ولكن إنما عرج بروحه كما عرج بروح موسى ، لا يموت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي أقوام وألسنتهم فلم يزل عمر يتكلم ، حتى أزبد شدقاه فقال العباس : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأسن كما يأسن البشر ، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد مات فادفنوا صاحبكم ، أيميت أحدكم إماتة ويميته إماتتين هو أكرم على الله من ذلك ، فإن كان كما تقولون فليس على الله بعزيز أن يبحث عنه التراب فيخرجه إن شاء الله ، ما مات حتى ترك السبيل نهجاً واضحاً ، أحل الحلال وحرم الحرام ، ونكح وطلق وحارب وسالم ، وما كان راعي غنم يتبع بها صاحبها رؤوس الجبال يخبط عليها العضاه بمخبطة ، ويمدر حوضها بيده بأنصب ولا أدأب من رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فيكم . ( ابن سعد خ ق في الدلائل ) .
وسنن الدارمي / ج: 1 ص: 38
وحصحص الحق .. لقد رد المسلمون مقالة عمر قبل أبي بكر .. وكانت أحداث ..!!
ــ البداية والنهاية / ج: 5 ص: 263 :
وروى الحافظ البيهقي : من طريق ابن لهيعة ، ثنا أبو الأسود ، عن عروة بن الزبير في ذكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال : وقام عمر بن الخطاب يخطب الناس ويتوعد من قال مات بالقتل والقطع ، ويقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم في غشية لو قد قام قتل وقطع ، وعمرو بن قيس بن زائدة بن الأصم بن أم مكتوم قائم في مؤخر المسجد يقرأ ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ) الآية والناس في المسجد يبكون ويموجون لا يسمعون ، فخرج عباس بن عبد المطلب على الناس . فقال : يا أيها الناس ، هل عند أحد منكم من عهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفاته فليحدثنا . قالوا لا ! قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا ! فقال العباس : إشهدوا أيها الناس أن أحداً لا يشهد على رسول الله بعهد عهده إليه في وفاته ، والله الذي لا إله إلاهو لقد ذاق رسول الله صلى الله عليه وسلم الموت !!
هل اضطر أبو بكر أن يؤيد موت النبي .. لأن خطة عمر فشلت ؟!!
أول عمل بعد وفاة النبي
أن يحمل السيف في المسجد وخارجه مهدداً ... حتى أزبد شدقاه
ــ مسند أحمد / ج: 3 ص: 196 :
... ثم أرخى الستر فقبض من يومه ذلك فقام عمر فقال : إن رسول الله لم يمت ولكن ربه أرسل إليه كما أرسل إلى موسى فمكث عن قومه أربعين ليلة والله إني لأرجو أن يعيش رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي رجال من المنافقين وألسنتهم يزعمون أو قال يقولون أن رسول الله عليه وسلم قد مات .
ــ كنز العمال / ج: 7 ص: 243 :
18772 ـ عن أنس بن مالك قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بكى الناس فقام عمر في المسجد خطيباً فقال : لأسمعن أحداً يقول أن محمداً قد مات ، وإن محمداً لم يمت ولكنه أرسل إليه ربه كما أرسل إلى موسى ابن عمران فلبث عن قومه أربعين ليلة ، والله إني لأرجو أن يقطع أيدي رجال قوم وأرجلهم يزعمون أنه مات ( ابن سعد كر ) .
ــ الدر المنثور / ج: 2 ص: 81 :
وأخرج البيهقي في الدلائل عن عروة قال لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم قام عمر بن الخطاب فتوعد من قال قد مات بالقتل والقطع فجاء أبو بكر فقام إلى جانب المنبر وقال : إن الله نعى نبيكم إلى نفسه وهو حي بين أظهركم ونعاكم إلى أنفسكم فهو الموت حتى لا يبقى أحد إلا الله قال الله " وما محمد إلا رسول " إلى قوله" الشاكرين " فقال عمر هذه الآية في القرآن والله ما علمت أن هذه الآية أنزلت قبل اليوم وقال قال الله لمحمد صلى الله عليه وسلم إنك ميت وإنهم ميتون .
وسيرة ابن هشام / ج: 4 ص: 220
حاول العباس إحباط حركة عمر... ودفن النبي ثم أخذ البيعة لعلي !
ــ سنن الدارمي / ج: 1 ص: 39 :
... فقام عمر فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمت ولكن عرج بروحه كما عرج بروح موسى والله لا يموت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي أقوام وألسنتهم فلم يزل عمر يتكلم حتى أزبد شدقاه مما يوعد ويقول فقام العباس فقال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد مات وإنه لبشر وأنه يأسن كما يأسن البشر أي قوم فادفنوا صاحبكم فإنه أكرم على الله من أن يميته إماتتين أيميت أحدكم إماتة يميته إماتتين وهو أكرم على الله من ذلك ؟! أي قوم فادفنوا صاحبكم فإن يك كما تقولون فليس بعزيز على الله أن يبحث عنه التراب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما مات حتى ترك السبيل نهجاًواضحاً فأحل الحلال وحرم الحرام ونكح وطلق وحارب وسالم ما كان راعي غنم يتبع بها صاحبها رؤوس الجبال يخبط عليها العضاة بمخبطه ويمدر حوضها بيده بأنصب ولا آداب من رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فيكم أي قوم فادفنوا صاحبكم .
قال وجعلت أم أيمن تبكي فقيل لها يا أم أيمن تبكي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت إني والله ما أبكي على رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أن أكون أعلم أنه قد ذهب إلى ما هو خير له من الدنيا ، ولكني أبكي على خبر السماء انقطع قال حماد خنقت العبرة أيوب حين بلغ ههنا .
ــ كنز العمال / ج: 7 ص: 244 :
18773 ـ ( مسند عمر رضي الله عنه ) عن عكرمة قال : لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : إنما عرج بروحه كما عرج بروح موسى ، وقام عمر خطيباً يوعد المنافقين وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمت ، ولكن إنما عرج بروحه كما عرج بروح موسى ، لا يموت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يقطع أيدي أقوام وألسنتهم فلم يزل عمر يتكلم ، حتى أزبد شدقاه فقال العباس : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأسن كما يأسن البشر ، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد مات فادفنوا صاحبكم ، أيميت أحدكم إماتة ويميته إماتتين هو أكرم على الله من ذلك ، فإن كان كما تقولون فليس على الله بعزيز أن يبحث عنه التراب فيخرجه إن شاء الله ، ما مات حتى ترك السبيل نهجاً واضحاً ، أحل الحلال وحرم الحرام ، ونكح وطلق وحارب وسالم ، وما كان راعي غنم يتبع بها صاحبها رؤوس الجبال يخبط عليها العضاه بمخبطة ، ويمدر حوضها بيده بأنصب ولا أدأب من رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فيكم . ( ابن سعد خ ق في الدلائل ) .
وسنن الدارمي / ج: 1 ص: 38
وحصحص الحق .. لقد رد المسلمون مقالة عمر قبل أبي بكر .. وكانت أحداث ..!!
ــ البداية والنهاية / ج: 5 ص: 263 :
وروى الحافظ البيهقي : من طريق ابن لهيعة ، ثنا أبو الأسود ، عن عروة بن الزبير في ذكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال : وقام عمر بن الخطاب يخطب الناس ويتوعد من قال مات بالقتل والقطع ، ويقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم في غشية لو قد قام قتل وقطع ، وعمرو بن قيس بن زائدة بن الأصم بن أم مكتوم قائم في مؤخر المسجد يقرأ ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ) الآية والناس في المسجد يبكون ويموجون لا يسمعون ، فخرج عباس بن عبد المطلب على الناس . فقال : يا أيها الناس ، هل عند أحد منكم من عهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفاته فليحدثنا . قالوا لا ! قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا ! فقال العباس : إشهدوا أيها الناس أن أحداً لا يشهد على رسول الله بعهد عهده إليه في وفاته ، والله الذي لا إله إلاهو لقد ذاق رسول الله صلى الله عليه وسلم الموت !!
هل اضطر أبو بكر أن يؤيد موت النبي .. لأن خطة عمر فشلت ؟!!
تعليق