المرجع البشير النجفي : رائحة النصب وراء افكار ((( الشامي ))) :
وصف المرجع الديني الكبير اية الله الشيخ بشير النجفي (دام ظله) التعرض للشعائر الحسينية بانها غواية وضلالة ، ودعا الله ان يكفي المؤمنين شر مطلقيها. وقال المرجع النجفي في رده على استفتاء صدر من مكتبه في النجف الاشرف حول من يتبنى مقولة ان الشعائر الحسينية بدعة جاءت من الترك او الفرس :" انها غواية وضلالة اشم منها راحة العداوة للحق والمس ايدي النصب وراء هذه الافكار". واضاف :"ارجو الله ان يكفي المؤمنين شرهم ".
وكان حسين الشامي من أعضاء المكتب السياسي لحزب الدعوة واحد مستشاري رئيس وزراء العراقي هاجم الشعائر الحسينية زاعما أن أي شعيرة ما عدا البكاء والزيارة خدعة وبدعة جاءت من الترك أو الفرس، مدعيا حرمة الشعائر غير ما تقدم ، فيكون بزعمه كل لبس للسواد وإطعام للطعام وتمثيل للواقعة وضرب بالسلاسل والتطبير وخروج للمواكب الحسينية بضمنها (ركضة طويريج ) وغيرها من الشعائر الأخرى محرمة، بل يحرم حضورها ومشاهدتها ، كون محض الحضور والمشاهدة تشجيعا لها ودعما وتأييدا لإقامتها .. حسب ادعاء الشامي .
وصف المرجع الديني الكبير اية الله الشيخ بشير النجفي (دام ظله) التعرض للشعائر الحسينية بانها غواية وضلالة ، ودعا الله ان يكفي المؤمنين شر مطلقيها. وقال المرجع النجفي في رده على استفتاء صدر من مكتبه في النجف الاشرف حول من يتبنى مقولة ان الشعائر الحسينية بدعة جاءت من الترك او الفرس :" انها غواية وضلالة اشم منها راحة العداوة للحق والمس ايدي النصب وراء هذه الافكار". واضاف :"ارجو الله ان يكفي المؤمنين شرهم ".
وكان حسين الشامي من أعضاء المكتب السياسي لحزب الدعوة واحد مستشاري رئيس وزراء العراقي هاجم الشعائر الحسينية زاعما أن أي شعيرة ما عدا البكاء والزيارة خدعة وبدعة جاءت من الترك أو الفرس، مدعيا حرمة الشعائر غير ما تقدم ، فيكون بزعمه كل لبس للسواد وإطعام للطعام وتمثيل للواقعة وضرب بالسلاسل والتطبير وخروج للمواكب الحسينية بضمنها (ركضة طويريج ) وغيرها من الشعائر الأخرى محرمة، بل يحرم حضورها ومشاهدتها ، كون محض الحضور والمشاهدة تشجيعا لها ودعما وتأييدا لإقامتها .. حسب ادعاء الشامي .

تعليق