كل وهابي يريد الحوار (كي يهديني للطريق المستقيم) فهنا هذا الطريق الذي أمهده لكم ولكن إعرفوا إن عقيدتي لن تتزلزل ولن تصاب بشيء ولن أصبح متحجراً كما أنتم، وإنما هنا كي أبين لكم كذب وخرافات عقيدتكم المتحجرة وكيف تنفر الطوائف الإسلامية من الوهابية أشد النفور، وأنا مستعد لكم وأنتظر أي شخص منكم..