بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
إنني دخلت لموقع هذه المدرسة وأعجبت بها كثيراً، فهي شامخة بعلمها وطلابها، متهاوية في البنيان، مثال للتواضع..
وهذا تعريف بالمدرسة من الموقع الرسمي:
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف خلقه وخاتم رسله النبي الآمين وعلى آله الطيبين الطاهرين.
يمكن القول بأن هذه المدرسة المباركة تعد مدرسة نموذجية بالنسبة للمراكز العلمية الحوزوية المعاصرة ، وذلك من خلال ملاحظة عدة ميزات اختصت بها دون غيرها ، من أهمها الاهتمام البالغ بالبُعد الأخلاقي في شخصيّة طلابها ، وتنمية روح المثابرة لديهم ، فإن معدل أيام التحصيل خلال العام الواحد هو (مائتان وستون يوما دراسيا)،ودرجة القبول فيها (75% ) إضافة إلى خصوصيات أخرى تجعل منها تجربة لم يسبق لها نظير في تاريخ المدارس الحوزويّة في هذا العصر.
فكيف تكونت فكرة المدرَسة ؟ وما هي الملامح العامّة التي تتميّز بها، ولماذا اتخذت من اسم الإمام الكاظم (عليه السلام) عَلماً لها.. هذا ما يمكن معرفته من خلال هذا العرض السريع لهذا المشروع النوعي الذي يُعزز الثقة في أصالة حوزتنا العلميّة وتجدّدها رغم المحن التي حفل بها عصرنا الراهن..
وهذه بعض الصور أنقلها لكم:

صورة أخرى من المجلس

هذه الصفوف الدراسية


هذه المكتبة الشامخة - حفظها الله -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
إنني دخلت لموقع هذه المدرسة وأعجبت بها كثيراً، فهي شامخة بعلمها وطلابها، متهاوية في البنيان، مثال للتواضع..
وهذا تعريف بالمدرسة من الموقع الرسمي:
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف خلقه وخاتم رسله النبي الآمين وعلى آله الطيبين الطاهرين.
يمكن القول بأن هذه المدرسة المباركة تعد مدرسة نموذجية بالنسبة للمراكز العلمية الحوزوية المعاصرة ، وذلك من خلال ملاحظة عدة ميزات اختصت بها دون غيرها ، من أهمها الاهتمام البالغ بالبُعد الأخلاقي في شخصيّة طلابها ، وتنمية روح المثابرة لديهم ، فإن معدل أيام التحصيل خلال العام الواحد هو (مائتان وستون يوما دراسيا)،ودرجة القبول فيها (75% ) إضافة إلى خصوصيات أخرى تجعل منها تجربة لم يسبق لها نظير في تاريخ المدارس الحوزويّة في هذا العصر.
فكيف تكونت فكرة المدرَسة ؟ وما هي الملامح العامّة التي تتميّز بها، ولماذا اتخذت من اسم الإمام الكاظم (عليه السلام) عَلماً لها.. هذا ما يمكن معرفته من خلال هذا العرض السريع لهذا المشروع النوعي الذي يُعزز الثقة في أصالة حوزتنا العلميّة وتجدّدها رغم المحن التي حفل بها عصرنا الراهن..
وهذه بعض الصور أنقلها لكم:

صورة أخرى من المجلس

هذه الصفوف الدراسية


هذه المكتبة الشامخة - حفظها الله -

تعليق