لانه ذكرى سقوط الطاغوت عدو أهل البيت عليهم السلام والانسانيه وسارق الشعوب وعميل الامريكان وعبدهم وصديق الاسرائيليين المقرب ؟ / وهل بالجمهوريه لايوجد أحياء للمجالس الحسينيه الان ما هذا / أين الاشراف هل تقبلوا بتشويه موقعكم وأخذ الكثيرين فكره عنه أنه غير مسيطر عليه وهناك من يعبث ويقول ما يشاء بلا وأن بلا حجه وبرهان ؟! / ويتهجم على جمهوريه كامله وكأنها أسرائيل بل لايذكر أسرائيل برع ما يتقوله وينثره من مرضه ضد الجمهوريه / النبذ والترك خير دواء اليك ولكني وجهت هذا للمؤمنين الواعيين الذين لاتنطلي عليهم هذه الطنطنات الزائفه التي تعكس واقعها المريض المؤبو / ولازلت أناشد المراقبين أين دوركم ؟ أين كلمتكم وقوانينكم ثقتنا لازالت فيكم .

اللطيف انك تدعو الآخرين لمقاطعة مواضيعي واذا بك اول المشاركين فيها ..
الاخ حامل راية المقاطعة ... الفرح فرح سواء كان لزواج او لقضية سياسية .. وهذا يناقض اجواء الاحزان التي دعانا اهل البيت عليهم السلام لاقامتها وتفعيلها في خلال شهري محرم وصفر .
علما بانه سبق لحكومة ايران ان احيت اعياد النوروز في ايام الاربعين ...
كف عن الدعاية لهذا النظام .. والا كنت مسؤولا امام الله عن جرائمه وصرت شريكاً فيها .. فتخسر الاخرة .. وان حصلت على شيء من حطام حكام هذه الدنيا الدنية .

شنو يعني عشرة فجر

ما فهمت

بحثت في غوغل ولا لقيت شيء

عشرة الفجر هي عشرة ايام حاسمة في انتصار ثورة ايران .. بدأت بعودة الخميني من فرنسا وانتهت بالانتصار .. فالجماعة طبقوا عشرتهم هذه على الآية القرآنية : والفجر ولياللٍ عشر .. وهذا تأويل غريب وتحميل لكتاب الله العزيز .. والكل يعرف الليالي العشر المقصودة في الآية المباركة .. ولكن ليس هذا بجديد عليهم اذ استغلوا الدين .. لتحقيق اغراضهم السياسية وحفظ عرشهم .... فتسمعين مثلا كل يوم ان خامنه اي الخراساني واحمدي نجاد شعيب بن صالح .. وقد طبقوا روايات من قبل على الخميني نفسه لكنه مات وبطلب اقاويلهم .. ويتحدثون عن كرامات مزعومة لهم .
باختصار ... هم يجيدون استغلال الدين ومشاعر الناس لصالح نظامهم الحاكم .

بالعكس مواضيع الاخ المؤمن اين صدر الخلائق من اروع المواضيع
صحيح انها لاتعجبكم وهذا دليل رقيها حقيقة
انتم تعبدون ايران ونحن ضد حكومة الشر هناك
انهم ما برحو يبحثون عن فرصة لضرب الشعائر او اتباع اهل البيت عليهم سلام بكل وسيلة ممكنة
يعني ما قدروا يؤجلوا احتفالاتهم الى بعد الاربعين؟
والله اعرف بعض السنة يستحوا يفرحوا قبل الاربعين في العراق
وهم لا يستحو ا ابدا

بيان آية الله الشيخ محمد جميل حمود العاملي حفظه الله تعالى


بسم الله الرحمان الرحيم
في ظل الهجمة الشرسة على التشيع
صدر عن آية الله الشيخ محمد جميل حمود البيان الآتي:
بيان عام للشيعة الموالين
إنّ ما يتعرّض له الشيعة اليوم لم يكن وليد السّاعة، بل إنّ له جذوراً امتدّت منذ عصور بني أميّة وبني العباس؛ حيث كان الشيعة يرزخون تحت نير الحكّام الطغاة الظالمين الذين لم يرحموا صغيراً ولم يوقّروا كبيراً... لا لشيءٍ سوى أنّ جرمهم ـ أي جرم الشيعة ـ مذاك وحتى اليوم هو تمسّكم بالولاء لأهل البيت (عليهم السَّلام) وتبرُّئهم من أعدائهم... ورغم تلك الجراحات التي نالت الشيعة بسبب الولاء كان ثمّة ترابط فيما بينهم، وهذا الترابط هو الولاء الحقيقي لأهل البيت (عليهم السَّلام) بخلاف شيعة اليوم؛ حيث نرى أنّ ولاءهم لم يعد لأهل البيت بمقدار ما هو عائد إلى أنصار المرجع الفلاني أو القائد الفلاني.. وهذا في الواقع مصيبة كبرى على الشيعة...
إنّ ظلامات الماضي الغابر على الشيعة أهون عليهم من ظلامات اليوم؛ حيث إنّ الظلم ينصبُّ على الشيعة كحقيقة دينيّة ذات جذور محمّدية وعلوية... لأنّ ما عاناه الشيعة سابقاً إنما كان ينال من الأجسام دون الأرواح والنفوس. في حين أنّ ما تعاني منه الشيعة اليوم يتمثّل بهجمة شرسة على فكر الشيعي وروحه في آنٍ واحد... أمّا الفكرية فذات حدّين:
أحدهما وهّابي، والآخر وحدوي يتزعّمه أنصاف العلماء من الطائفة المحقة... والحدّ الثاني أخطر من الأوّل؛ لأنّ الأوّل معلوم العداوة عند القاصي والداني من الشيعة، لكنّ الثاني خفيٌّ وماكرٌ، يديف السم بالعسل دون أن يدري البسيط من عوام الشيعة ومعظم معمميهم البسطاء...
لقد ترنحت القاعدة الشيعيّة التي لم تلتزم الفكر الأصيل لآل البيت (عليهم السَّلام)، بل التزمت أفكاراً جوالة التقاطية من أفواه رجالٍ رفعتهم المناصب والأموال والجاه والسّلطة فأغروهم بألسنتهم المعسولة وأموالهم المنثورة... ونحن نتحدّث عنهم بلسان الحديث الشريف: "من كان ذا لسانين في الدنيا أكبّه الله على منخره في النار"... فتعساً لهؤلاء وترحاً... إنّهم لم يعرفوا الوضوع في العقائد والرؤى الصّحيحة فيشعروا بحسنها... وما ذلك إلاّ بسبب ابتعادهم عن ثقات الدّين وحماته الصّائنين لأنفسهم الحافظين لدينهم...
إنّ الأمّة التي لا تعيش إلاّ لتأكل وتتناسل ستظل مترنحة بين القيادة والخط.. بل الانقياد الأعمى وسوء الحظ... بسبب انخداعها بالكلمات دون المواقف العقائدية الصحيحة مع أنّ الله عز شأنه علّمنا كيف ننظر إلى المواقف البطوليّة وليس إلى الكلمات المجرَّدة.. التي لا تعدو كونها مجرّد كلمات جوفاء...
لذا يتوجب على الشيعة ـ كي ينتصروا عقائدياً على الأعداء وأحلافهم وعملائهم ـ أن يكونوا واعين؛ بحيث يرتبطون بالمواقف لا بالكلمات؛ لأنّ الكثير من القيادات الشيعية اليوم يتقنون فنّ التمثيل بالشعارات والكلمات الحماسية وجهاد الأمبريالية... عوضاً عن جهاد النّفس والشيطان...
على الشيعة اليوم أن يميزوا الحقيقة من الخيال، الصّادق من الكاذب، الوفي للطائفة من المأجور عليها... عليهم التمييز بين البطل والهلوان الذي يتلاعب بهم بشعاراته وكلماته...
على الشيعة أن يعيشوا الشوق إلى إمام زمانهم بقيّة الله الأعظم الإمام المعظَّم الحجّة بن الحسن المهديّ (عجّل الله تعالى فَرَجَهُ الشّريف)، وليس إلى زعاماتهم هنا أو هناك... عليهم أن يشعروا بالحنين على أوطانهم وليس تجاه قياداتهم السياسية التي تسير وفق مشاريع إقليميّة...
يجب أن لا يكون للشيعة مشروع سوى بناء أوطانهم والعيش بسلام مع غيرهم؛ لأنّ الذود عن مشاريع غير مشروعهم سيؤدي بهم إلى المحق والإبادة!!!
كما عليهم أنْ لا يتحمسوا للآخرين الذين لا يرتبطون بعقائدنا وديننا ـ نظير ما تفعله إيران وفلولها في لبنان والعراق والبحرين والكويت ـ حيث بات حماسهم للفلسطينيين أعظم وأشدّ من حماسهم لولائهم ودينهم، وكأنهم وجدوا ليذودوا عن فلسطين فقط، فصار الشيعة مشروع موتٍ من أجل إحياء فلسطين.

مبروك على أعداء الجمهورية حليفها الجديد وكلنا نعرف من هم أعداء الجمهورية ... أسرائيل أمريكا شوية خمة من أوروبا و جم ناصبي
والله ودي أقول حشرك الله مع أعداء أيران بس للأسف أنك جعفري
في ناس يتهجمون على أيران أكثر من أسرائيل و النواصب والمشكلة أنهم شيعة
المهم أنه لايتلفظ من قولٍ الا ولديه رقيب عتيد
اية الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!

أحسنتم ..
قل الحق ولو كان مراً

الخطأ خطأ
سواء كان من موالي او غيره
و عندما يكون الخطأ من مدعي الولاية فالمصيبة أعظم ..

اما ان تتهم من ينتقدهم بأنه اسرائيلي او اميركي فاسمح لي فإن هذا عين الباطل .

انظر كيف لايتفاعل احد معك هل سئلت نفسك لماذا ؟ هل تظن الاخوه هنا ينطليعليهم هذا الزيف الذي تنقله وفقط نقلا ومن ثم تضيف عليه هوامش ترسباتك المأساويه ووالله / أستطيع مجاراتك وتفنيد كل ما تطرح ولكن هيهات أحقق شيئا مما تتمنى / وأنتظر لو وجدتك منصفا سائلا لا متعنتا وباثا للاضاليل والاباطيل والتأويلات ولو وجدتك باحثا عن الحقيقيه لابحكم مسبق وترسب بين وتسمم فكري وقصد مشين لكن اليك قلبا بكل راحه ورادا على كل تسأولاتك ولكن للاسف هي مبطنه ومتقصده ومسبوقه بلا حساب الا لشيء واحد وهو التسقيط والتشويهه والتصفيه للحسابات وفقط / لا

مواضيعك احلى يا مهووس بإيران و قائدك
يا ببغاء يا من يعيش على ذم هذا و ذاك وعبادة القائد ليل نهار
ولمن نرَ له موضوع واحد عن اهل بيت النبوة عليهم السلام