إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل هي إمامة أم خلافة ؟!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هي إمامة أم خلافة ؟!!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أتسائل دائما لما يطرح موضوع مبايعة سيدنا علي بن أبي طالب لابو بكر بالخلافة

    سواء بايعه بعد 6 اشهر أو قبله

    وسواء كانت المبايعة بالرضى أو بالكره كما هو مختلف بين الطرفين

    أهل السنه يتساءلون

    لماذا رضي علي بن ابي طالب بخلافة أوبكر وبايعه كما هو ثابت عندهم وعند الشيعة أيضا ؟!!

    ما دام سيدنا علي معصوم ( عند الشيعه )

    فأهل السنة يحتجون بأن كل عمل يقوم به سيدنا علي بن أبي طالب صحيح وهو الحق

    فكما هو معروف أن علي مع الحق والحق مع علي

    فاسئلتي هي وأتمنى من الاخوه الشيعه الرد على كل جزء منها

    هل سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه طالب بالامامه أم بالخلافة ؟!!

    وهل النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بالخلافة لعلي أم أوصى بالامامه لعلي في غدير خم ؟!!

    هل تسقط الإمامه عند عدم تولي الخلافة أم تبقى الامامه ؟!!

    وهل يشترط أن يكون الامام خليفة للمسلمين او لا يشترط ؟!!

    قبل الاجابة على اسئلتي أتمنى أن يكون النقاش باسلوب راقي ونبتعد عن السب والشتم واللعن

    ومن لا يستطيع أن يملك نفسه فأتمنى أن لا يشارك في الموضوع

    بانتظار الرد

  • #2
    - تاريخ ابن خلدون - ابن خلدون ج 1 ص 191 :
    ثم إن نصب الامام واجب قد عرف وجوبه في الشرع بإجماع الصحابة والتابعين لان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عند وفاته بادروا إلى بيعة أبي بكر رضي الله عنه وتسليم النظر إليه في أمورهم وكذا في كل عصر من بعد ذلك ولم تترك الناس فوضى في عصر من الاعصار واستقر ذلك إجماعا دالا على وجوب نصب الامام

    تعليق


    • #3
      الانبياء طالبوا الناس على الايمان بهم , فهل تسقط النبوة عن نبي اذا لم يؤمن به احد؟
      اما الخلافة فهي ليست منصبا دنيويا فحسب في الاسلام , كونه شريعة خاتمة دينية دنيوية , وبناء عليه وجب ان يكون خليفة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله اهلا لذلك ومن سنخ الامر ذاته
      والا لماذا تطالبونا بالاعتراف بخلافة ابي بكر طالما ان المنصب دنيوي لديكم ولا يمس الدين البتة؟
      عليك ادراك معنى الخلافة والامامة والتلازم بينهما في الاسلام.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة a7la-hnak
        بسم الله الرحمن الرحيم

        أتسائل دائما لما يطرح موضوع مبايعة سيدنا علي بن أبي طالب لابو بكر بالخلافة

        سواء بايعه بعد 6 اشهر أو قبله

        وسواء كانت المبايعة بالرضى أو بالكره كما هو مختلف بين الطرفين

        أهل السنه يتساءلون

        لماذا رضي علي بن ابي طالب بخلافة أوبكر وبايعه كما هو ثابت عندهم وعند الشيعة أيضا ؟!!

        ما دام سيدنا علي معصوم ( عند الشيعه )

        فأهل السنة يحتجون بأن كل عمل يقوم به سيدنا علي بن أبي طالب صحيح وهو الحق

        فكما هو معروف أن علي مع الحق والحق مع علي

        فاسئلتي هي وأتمنى من الاخوه الشيعه الرد على كل جزء منها

        هل سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه طالب بالامامه أم بالخلافة ؟!!

        وهل النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بالخلافة لعلي أم أوصى بالامامه لعلي في غدير خم ؟!!

        هل تسقط الإمامه عند عدم تولي الخلافة أم تبقى الامامه ؟!!

        وهل يشترط أن يكون الامام خليفة للمسلمين او لا يشترط ؟!!

        قبل الاجابة على اسئلتي أتمنى أن يكون النقاش باسلوب راقي ونبتعد عن السب والشتم واللعن

        ومن لا يستطيع أن يملك نفسه فأتمنى أن لا يشارك في الموضوع

        بانتظار الرد

        حتى لو قبل بيعة ابو بكر فهو خليفة الرحمن في ارضه سوء بايعواه ام لا وليس كخليفة الشيطان
        وهو بايع على الحفاظ على وحة الاسلام فقط لا غير

        عندي رسالة الى جميع اهل السنة : ارجعوا الى المصادر ولا تقولوا ما تسمعونه من الجاهولون والمنافقون والكذابون

        تعليق


        • #5
          اخي الكريم موضوعك طويل جدا اذا كنت جادا للوصول الى نتيجة وابتغاء الحق واجتناب الباطل فلا مانع لخوض هذا الحوار معك بعيدا عن كل ما يجرح الخواطر كما تفضلت فهدفنا الائتلاف وليس الاختلاف واسأل الله ان يوفق الجميع لما يحب ويرضى ....انتظرموافقتك كي نضع شروط لحوارنا الاخويوتحياتي .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ali127997
            اخي الكريم موضوعك طويل جدا اذا كنت جادا للوصول الى نتيجة وابتغاء الحق واجتناب الباطل فلا مانع لخوض هذا الحوار معك بعيدا عن كل ما يجرح الخواطر كما تفضلت فهدفنا الائتلاف وليس الاختلاف واسأل الله ان يوفق الجميع لما يحب ويرضى ....انتظرموافقتك كي نضع شروط لحوارنا الاخويوتحياتي .
            وهل ترى في طرحي غير الجد اخي

            بارك الله فيك

            بانتظار ردك

            تعليق


            • #7
              أوصى بالامامة عزيزي

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ابو ربيع
                حتى لو قبل بيعة ابو بكر فهو خليفة الرحمن في ارضه سوء بايعواه ام لا وليس كخليفة الشيطان
                وهو بايع على الحفاظ على وحة الاسلام فقط لا غير

                عندي رسالة الى جميع اهل السنة : ارجعوا الى المصادر ولا تقولوا ما تسمعونه من الجاهولون والمنافقون والكذابون
                في البداية شكرا لنصيحتك

                ملاحظة :- ما كان له داعي خليفة الشيطان كان من الافضل الاحتفاظ بها في نفسك عزيزي

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة Kuwaitty
                  أوصى بالامامة عزيزي
                  يعني لم يوصي بالخلافة لعلي ؟!!

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                    - تاريخ ابن خلدون - ابن خلدون ج 1 ص 191 :
                    ثم إن نصب الامام واجب قد عرف وجوبه في الشرع بإجماع الصحابة والتابعين لان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عند وفاته بادروا إلى بيعة أبي بكر رضي الله عنه وتسليم النظر إليه في أمورهم وكذا في كل عصر من بعد ذلك ولم تترك الناس فوضى في عصر من الاعصار واستقر ذلك إجماعا دالا على وجوب نصب الامام
                    من كلامك استنتج انه يجب تنصيب الامام

                    وبعد ذلك قام اصحاب رسول الله بمبايعة ابوبكر للخلافة أم الامامه ؟!!

                    ام لا يوجد فرق بينهما ؟!!

                    تعليق


                    • #11
                      الامام = الخليفة

                      1- عند السنة يختاره الناس
                      2- عند الشيعة يصطفيه الله عزوجل

                      (وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ )



                      ====================================


                      تفسير القرطبي - القرطبي ج 1 ص 263 :
                      الثالثة : قوله تعالى : " إني جاعل في الارض خليفة " " جاعل " هنا بمعنى خالق ، ذكره الطبري عن أبي روق ، ويقضي بذلك تعديها إلى مفعول واحد ، وقد تقدم . والارض قيل إنها مكة . روى ابن سابط عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( دحيت الارض من مكة ) ولذلك سميت أم القرى ، قال : وقبر نوح وهود وصالح وشعيب بين زمزم والركن والمقام . و " خليفة " يكون بمعنى فاعل ، أي يخلف من كان قبله من الملائكة في الارض ، أو من كان قبله من غير الملائكة على ما روى . ويجوز أن يكون " خليفة " بمعنى مفعول أي مخلف ، كما يقال : ذبيحة بمعنى مفعولة . والخلف ( بالتحريك ) من الصالحين ، وبتسكينها من الطالحين ، هذا هو المعروف ، وسيأتي له مزيد بيان في " الاعراف " إن شاء الله . و " خليفة " بالفاء قراءة الجماعة ، إلا ما روي عن زيد بن علي فإنه قرأ " خليقة " بالقاف . والمعنى بالخليفة هنا - في قول ابن مسعود وابن عباس وجميع أهل التأويل - آدم عليه السلام ، وهو خليفة الله في إمضاء أحكامه وأوامره ، لانه أول رسول إلى الارض ، كما في حديث أبي ذر ، قال قلت : يا رسول الله أنبيا كان مرسلا ؟ قال : ( نعم ) الحديث ويقال : لمن كان رسولا ولم يكن في الارض أحد ؟ فيقال : كان رسولا إلى ولده ، وكانوا أربعين ولدا في عشرين بطنا في كل بطن ذكر وأنثى ، وتوالدوا حتى كثروا ، كما قال الله تعالى : " خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء " . وأنزل عليهم تحريم الميتة والدم ولحم الخنزير . وعاش تسعمائة وثلاثين سنة ، هكذا ذكر أهل التوراة . وروي عن وهب بن منبه أنه عاش ألف سنة ، والله أعلم .

                      الرابعة - هذه الآية أصل في نصب إمام وخليفة يسمع له ويطاع ، لتجتمع به الكلمة ، وتنفذ به أحكام الخليفة . ولا خلاف في وجوب ذلك بين الامة ولا بين الائمة إلا ما روي عن الاصم حيث كان عن الشريعة أصم ، وكذلك كل من قال بقوله واتبعه على رأيه ومذهبه ، قال : إنها غير واجبة في الدين بل يسوغ ذلك ، وأن الامة متى أقاموا حجهم وجهادهم ، وتناصفوا فيما بينهم ، وبذلوا الحق من أنفسهم ، وقسموا الغنائم والفئ والصدقات على أهلها ، وأقاموا الحدود على من وجبت عليه ، أجزأهم ذلك ، ولا يجب عليهم أن ينصبوا إماما يتولى ذلك . ودليلنا قول الله تعالى : " إني جاعل في الارض خليفة " [ البقرة : 30 ] ، وقوله تعالى : " يا داود إنا جعلناك خليفة في الارض " [ ص : 26 ] ، وقال : " وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض " [ النور : 55 ] أي يجعل منهم خلفاء ، إلى غير ذلك من الآي .

                      وأجمعت الصحابة على تقديم الصديق بعد اختلاف وقع بين المهاجرين والانصار في سقيفة بني ساعدة في التعيين ، حتى قالت الانصار : منا أمير ومنكم أمير ، فدفعهم أبو بكر وعمر والمهاجرون عن ذلك ، وقالوا لهم : إن العرب لا تدين إلا لهذا الحي من قريش ، ورووا لهم الخبر في ذلك ، فرجعوا وأطاعوا لقريش .

                      فلو كان فرض الامامة غير واجب لا في قريش ولا في غيرهم لما ساغت هذه المناظرة والمحاورة عليها ، ولقال قائل : إنها ليست بواجبة لا في قريش ولا في غيرهم ، فما لتنازعكم وجه ولا فائدة في أمر ليس بواجب ثم إن الصديق رضي الله عنه لما حضرته الوفاة عهد إلى عمر في الامامة ، ولم يقل له أحد هذا أمر غير واجب علينا ولا عليك ، فدل على وجوبها وأنها ركن من أركان الدين الذي به قوام المسلمين ، والحمد لله رب العالمين .
                      (انتهى)





                      إيش قال؟
                      قال:

                      فدل على وجوبها وأنها ركن من أركان الدين الذي به قوام المسلمين

                      ----------------

                      خليفة المسلمين هو الامام

                      فالفرق بين الشيعة والسنة هو في طريقة التعيين اي كيف يكون اختيار الامام ، لااصل الامامة ، اذ يقول الشيعة ان الله عزوجل هو الذي عيّن الامام في حين ان السنة يقولوا انه ترك الاختيار للامة:

                      تفسير القرطبي - القرطبي ج 1 ص 265 :
                      وقالت الرافضة : يجب نصبه عقلا ، وإن السمع إنما ورد على جهة التأكيد لقضية العقل ، فأما معرفة الامام فإن ذلك مدرك من جهة السمع دون العقل . وهذا فاسد ، لان العقل لا يوجب ولا يحظر ولا يقبح ولا يحسن ، وإذا كان كذلك ثبت أنها واجبة من جهة الشرع لا من جهة العقل ، وهذا واضح . فإن قيل وهي :

                      - إذا سلم أن طريق وجوب الامامة السمع ،
                      فحبرونا [فخبرونا] هل يجب من جهة السمع بالنص على الامام من جهة الرسول صلى الله عليه وسلم ، أم من جهه اختيار أهل الحل والعقد له ، أم بكمال خصال الائمة فيه ، ودعاؤه مع ذلك إلى نفسه كاف فيه ؟ . فالجواب أن يقال : اختلف الناس في هذا الباب ، فذهبت الامامية وغيرها إلى أن الطريق الذي يعرف به الامام هو النص من الرسول عليه السلام ولا مدخل للاختيار فيه . وعندنا : النظر طريق إلى معرفة الامام ، وإجماع أهل الاجتهاد طريق أيضا إليه ، وهؤلاء الذين قالوا لا طريق إليه إلا النص بنوه على أصلهم أن القياس والرأي والاجتهاد باطل لا يعرف به شئ أصلا ، وأبطلوا القياس أصلا وفرعا.
                      (انتهى)



                      مايهمنا من المقطع هو الجزء التالي:

                      (فذهبت الامامية وغيرها إلى أن الطريق الذي يعرف به الامام هو النص من الرسول عليه السلام ولا مدخل للاختيار فيه . وعندنا : النظر طريق إلى معرفة الامام ، وإجماع أهل الاجتهاد طريق أيضا إليه)

                      ------------------------

                      نلاحظ ان الاصل ثابت عند الفريقين ، والاختلاف بالتعيين فقط لاغير.
                      والاختلاف بالتعيين لاعلاقة له بنفي الاصل اي اصل الامامة .

                      تعليق


                      • #12
                        اخي العزيز لم اعترض على طرحك ومن حق كل منا ان يطرح ما يراه مناسبا ومصلحة الاسلام اولا ...ولكن اتبع المثل القائل من فمك ادينك نعود الى طرحك بداية تكرمت وقلت ان اهل السنة يحتجون دوما ان علي مع الحق والحق مع علي ولا اختلاف معنا في ذلك ان هذه المقولة هي حديث لسيدنا رسول الله ص طفحت صحاح الطرفين فيه أو ليس كونه مع الحق عصمة له من الباطل ومن هذا المنطلق ان في تأخيره لبيعة ابو بكر او عدم بيعته او في اكراهه على البيعة ليس لمصلحة الاخير طالما ان الاول مع الحق ...
                        الشطر الاخر من سؤالك بهل طالب الامام علي بالخلافة نعم اخي الكريم ولو عدت الى احداث غدير خم وتنصيب علي ع من قبل الرسول ص موثقا بمصادر من كتبكم وصحاحكم واسانيدكم وتفاسيركم وهناك ايضا مصادر لبخبخة وتهنئة الشيخين للامام واسماء الاشخاص الذين هنئوه بالمناسبة ...هذا في حياة الرسول ص اما ما بعده ففي الخطبة الشقشقية الواردة في سفره الرائع نهج البلاغة يكفيك ان تعلم موقفه منها ....الشطر الاخر هل تسقط الامامة ام لا هناك دليل جدا قوي لعدم سقوط الامامة حديث الرسول ص لا يمكن انكاره يقول فيه الحسن والحسين امامان قاما ام قعدا اذن اخي شي صريح ان الامر الهي اي الامامة فالحسين ع قصته معلومة ولم يتسلم الامامةفكيف يصبح امام فمن هذا المنطلق كان الامام علي ع امام وجميع الصحابة كانوا يرجعون عليه واختم الشطر بقول عمر لا ابقاني الله في ارض ليس فيها ابو حسن ..هذا ومسك الختام انا على استعداد لذكر جميع المصادر المتعلقة بالموضوع وعلى جميع ما اشكل عليك بهذا الصدد وتقبل تحياتي .

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X