طبعا هناك من يعيب على الجمهوريه الاسلاميه أحيائها لهذا اليوم العظيم ظنا منهم أنه يوم تعظيم لها وبدعه أبتدعوها لاأساس لها من مذهب التشيع ولا عند أئمتنا الاطهار عليهم السلام / فقط بدع وخزعبلات وقوميات فارسيه ! / ولكن بعد هذه لسطور لم يبقى لاحد من عذر ليبقى على جهله
/ وكان من الاساس على الذاميين أن يتأكدوا لا يرموا القول بعصبيه وترسبيه وعناديه لانها فقط صدر شيئا من الجمهوريه فظنوا به فرصه ذهبيه لتشويهها ! / ولكن بعد هذه المعلومات والمرويات من أهل بيت العتره فلزم على الجميع الانصات والتسليم المطلق / وتعلم الدروس بعدم الحكم السريع على الامور والمجازفه والحماقه ومن منطلق أحمق اليكمو الروايات من أئمتنا عليهم السلام :
ذكر ابن بابوية ألقمي الملقب بالصدوق في كتابه المذكور ما نصه
وأتى الامام علي عليه السلام بهدية النيروز فقال عليه السلام: ما هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين اليوم النيروز فقال عليه السلام: اصنعوا لنا كل يوم نيروزاً )(20)
وفي وسائلالشيعة ج : 3 ص : 335 نجد باباً بعنوان ( باب استحباب غُسل يوم النيروز ) فيه هذه الرواية:
عن المُعلّى بن خُنيس عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك .. الحديث !
وفي وسائلالشيعة ج : 8 ص : 172 أيضاً وتحت باب ( استحباب صلاة يوم النيروز والغسل فيه والصوم ولبس أنظف الثياب والطيب وتعظيمه وصب الماء فيه ) نجد هذه الرواية:
عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال:
إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك وتطيب بأطيب طيبك ، وتكون ذلك اليوم صائماً ، فإذا صليت النوافل والظهر والعصر فصلّ بعد ذلك أربع ركعات تقرأ في أول كل ركعة فاتحة الكتاب وعشر مرات إنا أنزلناه في ليلة القدر ، وفي الثانية فاتحة الكتاب وعشر مرات قل يا أيها الكافرون ، وفي الثالثة فاتحة الكتاب وعشر مرات قل هو الله أحد ، وفي الرابعة فاتحة الكتاب وعشر مرات المعوذتين ، وتسجد بعد فراغك من الركعات سجدة الشكر وتدعو فيها يُغفر لك ذنوب خمسين سنة !!
وفيه أيضاً ج : 10 ص : 468 تحت باب (استحباب صوم يوم النيروز والغُسل فيه ولبس أنظف الثياب والطيب ) نجد الرواية التالية:
عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك وتطيب بأطيب طيبك وتكون ذلك اليوم صائماً .. الحديث !
روي عن المعلى بن خنيس
وهو من خواص الصادق عليه السلام أنه قال:
دخلت على الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام يوم النيروزفقال:
وهو من خواص الصادق عليه السلام أنه قال:
دخلت على الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام يوم النيروزفقال:
أتعرف هذا اليوم؟ قلت جعلت فداك، هذا يوم تعظمه العجم، وتتهادى فيه
فقال أبو عبد الله عليه السلام: والبيت العتيق الذي بمكة ما هذا إلا لأمر قديم أفسره لك حتى تفهمه.
فقال أبو عبد الله عليه السلام: والبيت العتيق الذي بمكة ما هذا إلا لأمر قديم أفسره لك حتى تفهمه.
قلت ياسيدي، إن علم هذا من عندك أحب إلي من أن تعيش أمواتي و تموت أعدائي
فقال يامعلى ! إن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ الله فيه مواثيق العباد أن يعبدوه
ولايشركوا به شيئاً وأن يؤمنوا برسله وحججه وأن يؤمنوا بالأئمة عليهم السلام
وهوأول يوم طلعت فيه الشمس، وهبت فيه الرياح، وخلقت فيه زهرة الأرض
وفيه استوت سفينة نوح عليه السلام على الجودي
وفيه احيا الله تعالى خمساً وثلاثين ألفاً من الذين هربوا من الطاعون
فأماتهم الله تعالى جميعهم في ساعة واحدة، ثم أحياهم بعدمدة بطلب أحد أنبيائه
وهو حزقيل عليه السلام / وقد أشار إليه القرآن المجيد
في قوله تعالى:"ألم ترى إلى اللذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذرالموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم"
فقال يامعلى ! إن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ الله فيه مواثيق العباد أن يعبدوه
ولايشركوا به شيئاً وأن يؤمنوا برسله وحججه وأن يؤمنوا بالأئمة عليهم السلام
وهوأول يوم طلعت فيه الشمس، وهبت فيه الرياح، وخلقت فيه زهرة الأرض
وفيه استوت سفينة نوح عليه السلام على الجودي
وفيه احيا الله تعالى خمساً وثلاثين ألفاً من الذين هربوا من الطاعون
فأماتهم الله تعالى جميعهم في ساعة واحدة، ثم أحياهم بعدمدة بطلب أحد أنبيائه
وهو حزقيل عليه السلام / وقد أشار إليه القرآن المجيد
في قوله تعالى:"ألم ترى إلى اللذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذرالموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم"
وفيه نزل جبرائيل عليه السلام علىالنبي صلى الله عليه وآله وسلم بالوحي
(بمعنى أنه صادف يوم المبعث، وهو يوم السابع والعشرين من رجب )
و فيه صعد علي عليه السلام على كتف النبي صلى الله عليه وآله حتى رمى أصنام قريش من فوق البيت الحرام وكسرها وكذلك إبراهيم الخليل عليه السلام فيهكسر أصنام نمرود
وفيه نصًّب النبي صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام علماً للناس
وجعله خليفة على قومه من بعده في غدير خم وأمر أصحابه أن يبايعوه بإمرة المؤمنين
وفيه وجه النبي صلى الله عليه وآله علياً عليه السلام إلى وادي الجن يأخذ عليهم البيعة له فقاتلهم حتى أسلموا علىيده
وفيه بويع لأمير المؤمنين عليه السلام البيعة الثانية واستقر الأمروالخلافة له وذلك بعد قتل عثمان وفيه ظفر بالنهروان وقتل رئيسهم ذا الثدية،وفيه يظهر قائمنا عليه السلام وولاة الأمر وفيه يظفر بالدجال فيصلبه على كناسه الكوفة
و ما من يوم نيروز إلا ونتوقع فيه الفرج لأنه من أيامنا، وأيام شيعتنا / الحديث .
(بمعنى أنه صادف يوم المبعث، وهو يوم السابع والعشرين من رجب )
و فيه صعد علي عليه السلام على كتف النبي صلى الله عليه وآله حتى رمى أصنام قريش من فوق البيت الحرام وكسرها وكذلك إبراهيم الخليل عليه السلام فيهكسر أصنام نمرود
وفيه نصًّب النبي صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام علماً للناس
وجعله خليفة على قومه من بعده في غدير خم وأمر أصحابه أن يبايعوه بإمرة المؤمنين
وفيه وجه النبي صلى الله عليه وآله علياً عليه السلام إلى وادي الجن يأخذ عليهم البيعة له فقاتلهم حتى أسلموا علىيده
وفيه بويع لأمير المؤمنين عليه السلام البيعة الثانية واستقر الأمروالخلافة له وذلك بعد قتل عثمان وفيه ظفر بالنهروان وقتل رئيسهم ذا الثدية،وفيه يظهر قائمنا عليه السلام وولاة الأمر وفيه يظفر بالدجال فيصلبه على كناسه الكوفة
و ما من يوم نيروز إلا ونتوقع فيه الفرج لأنه من أيامنا، وأيام شيعتنا / الحديث .
تعليق