السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة حيّة تعيش احداثها معنا اللحظة وضعتها بحقيبتي وجئت بها اليكم لأستفيد من آرائكم ، فصندوق العمل اياً كان حضوره في الاسرة الا انه يبقى مجرد فكرة واحدة لايُغني شيئاً عن مجموع افكار الإخوة والأخوات.
القصة باختصار :
صديق لي (أكيد هسة تگولون لا هذا انت) اُعجِبت به فتاة شيعية فبادلها الاعجاب ، وبعد فترة قصيرة ظهرت فتاة سنية معجبة به ايضا.
عندما اقترب من الاثنتين سرقت السنيّة قلبه لثقافتها العالية ولتقارب افكارهما الشيء الذي لم يتوقع ضعفه مع الفتاة الشيعية إذ كان يظنها قبل ان يعرفها عن قرب انها قريبة من افكاره وثقافته.
قلت له ان الاقتران مع السنيّة ليس في صالحك لان الزواج ليس اقتران رجل وامراة فحسب بل هو بذرة الاسرة ، فلاتزرع اولادك الا في ارض تغذيهم مما ترضاه لهم من أفكار.
كلامي له أيقض عنده ماحاول الحب ان يغطيه إذ هو نفسه لايتصور الارتباط بسنّية ، فولدت عنده هذه الصحوة ردة فعل معاكسة على مشروع الزواج برمته ، فإن كانت السنيّة قد فشلت في أن تكون شريكة حياته الا إنها نجحت في إبعاد الشيعية عن فكره بثقافتها وفكرها الذي اُعجِب به صديقي.
عامل آخر يدخل في الموضوع وهو ان عليه انتظار الشيعية سنتين لإكمال دراستها إذ لايوافق اهلها على تزويجها الى ان تُكمل دراستها ، فهذه الفترة لن تكون الا حجز كل منهما للآخر حجز روحي يُعاهد شريكه على الانتظار في حين ان السنيّة جاهزة للزواج.
فسؤالي وطلبي
بعيداً عن بعض التفاوت لصالح الرجل في مشروع الزواج ، مثلاً لينتظر فرصة افضل كون الرجل لايخاف العنوسة أو لابأس إن كانت سنية مادام هو الرجل ، اتمنى أن أسمع رأيكم الذي يتعرض لطريقة التفكير والإعجاب وتأثير الحب لمثل هذه الحالة بغض النظر عن جنس شخوصها ، أي لن يختلف رأيكم لكلي الجنسين ، وماذا يحمل هذا الرأي من نصائح وأفكار استطيع أن انفع بها صديقي ؟
أرجو المساعدة.
قصة حيّة تعيش احداثها معنا اللحظة وضعتها بحقيبتي وجئت بها اليكم لأستفيد من آرائكم ، فصندوق العمل اياً كان حضوره في الاسرة الا انه يبقى مجرد فكرة واحدة لايُغني شيئاً عن مجموع افكار الإخوة والأخوات.
القصة باختصار :
صديق لي (أكيد هسة تگولون لا هذا انت) اُعجِبت به فتاة شيعية فبادلها الاعجاب ، وبعد فترة قصيرة ظهرت فتاة سنية معجبة به ايضا.
عندما اقترب من الاثنتين سرقت السنيّة قلبه لثقافتها العالية ولتقارب افكارهما الشيء الذي لم يتوقع ضعفه مع الفتاة الشيعية إذ كان يظنها قبل ان يعرفها عن قرب انها قريبة من افكاره وثقافته.
قلت له ان الاقتران مع السنيّة ليس في صالحك لان الزواج ليس اقتران رجل وامراة فحسب بل هو بذرة الاسرة ، فلاتزرع اولادك الا في ارض تغذيهم مما ترضاه لهم من أفكار.
كلامي له أيقض عنده ماحاول الحب ان يغطيه إذ هو نفسه لايتصور الارتباط بسنّية ، فولدت عنده هذه الصحوة ردة فعل معاكسة على مشروع الزواج برمته ، فإن كانت السنيّة قد فشلت في أن تكون شريكة حياته الا إنها نجحت في إبعاد الشيعية عن فكره بثقافتها وفكرها الذي اُعجِب به صديقي.
عامل آخر يدخل في الموضوع وهو ان عليه انتظار الشيعية سنتين لإكمال دراستها إذ لايوافق اهلها على تزويجها الى ان تُكمل دراستها ، فهذه الفترة لن تكون الا حجز كل منهما للآخر حجز روحي يُعاهد شريكه على الانتظار في حين ان السنيّة جاهزة للزواج.
فسؤالي وطلبي
بعيداً عن بعض التفاوت لصالح الرجل في مشروع الزواج ، مثلاً لينتظر فرصة افضل كون الرجل لايخاف العنوسة أو لابأس إن كانت سنية مادام هو الرجل ، اتمنى أن أسمع رأيكم الذي يتعرض لطريقة التفكير والإعجاب وتأثير الحب لمثل هذه الحالة بغض النظر عن جنس شخوصها ، أي لن يختلف رأيكم لكلي الجنسين ، وماذا يحمل هذا الرأي من نصائح وأفكار استطيع أن انفع بها صديقي ؟
أرجو المساعدة.
تعليق