تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على حمد وال محمد
بَـدأتُ أُشبِهُنـي ..ما عُدْتُ أُشبـِــهُهُ
الآنَ ، تسجـُدُ هذي الأرضُ ليْ ، وَلَـهُ
ليْ كلُّ غِلَّةِ أرضِ الخـُـلْدِ ، أكنــُزُها
وَحَقُـهُ الـخُمْسُ ، في وَهْنٍ يُبَعْثِـــرُهُ
بـدأتُ أُشْبِهُني ، لـنْ أقتفـيْ أَثَـريْ
سـأرتديْ وجـهَ أشيائي ، وأُخْـِـبرُهًُ
أنـا بقيـََّــةُ وجـــهِ اللهِ في زمـنٍ
ما فيـه إلاّ يــدُ الشيطـانِ تَعْمُـُرهُ
بـدأتُ أُشْبِهُنيْ .. ما عادَ بيْ وَجَــعٌ
يُداعبُ الصحوَ في عيني ، ويُسْكِــرُهُ
ألواحُ شِعريْ ، كـ بِسْمِ اللهٍ ، يَرْقُبـُها
إبليسُ – حقداً - لِيَطْمُرَها ، فَتَطْمُـرُهُ
بـدأتُ أُشْبِهُنيْ .., ما عادَ بيْ هَلَــعٌ
يمتـصُّ حُلْمَـةَ تأريخي ..ويُضْمِــرُهُ
الآن صـــار بوسعي أن أقولَ :أنـا
وصرتُ أعرفُ مـا أبغيْ ، وأحْــزُرُهُ
بـدأتُ أُشْبِهُنيْ ...ليْ ظِلُّ ألــفِ نََبيْ
سألعنُ الخـــوفَ في عينيْ ، وأْزُجُرهُ
يا أيها الـ كنتَ شيطاني ، ولـونَ دميْ
ما مِنْ نَعيمٍ – على حُزْنٍ – أُغــادِرُهُ
يا كلما مُـتَّ في صدري ، وفوقَ فميْ
أراكَ تَرْضَـعُ إبـهاميْ ، وَتَعْصُــرُهُ
أُحِسُّ أنك إذْ تَجْتـــاح ذاكـرتيْ
يأتيــــكَ أوّلُ إغراقي ، وآخِـرُهُ
راسم المرواني – العراق الجريح
اللهم صل على حمد وال محمد
بَـدأتُ أُشبِهُنـي ..ما عُدْتُ أُشبـِــهُهُ
الآنَ ، تسجـُدُ هذي الأرضُ ليْ ، وَلَـهُ
ليْ كلُّ غِلَّةِ أرضِ الخـُـلْدِ ، أكنــُزُها
وَحَقُـهُ الـخُمْسُ ، في وَهْنٍ يُبَعْثِـــرُهُ
بـدأتُ أُشْبِهُني ، لـنْ أقتفـيْ أَثَـريْ
سـأرتديْ وجـهَ أشيائي ، وأُخْـِـبرُهًُ
أنـا بقيـََّــةُ وجـــهِ اللهِ في زمـنٍ
ما فيـه إلاّ يــدُ الشيطـانِ تَعْمُـُرهُ
بـدأتُ أُشْبِهُنيْ .. ما عادَ بيْ وَجَــعٌ
يُداعبُ الصحوَ في عيني ، ويُسْكِــرُهُ
ألواحُ شِعريْ ، كـ بِسْمِ اللهٍ ، يَرْقُبـُها
إبليسُ – حقداً - لِيَطْمُرَها ، فَتَطْمُـرُهُ
بـدأتُ أُشْبِهُنيْ .., ما عادَ بيْ هَلَــعٌ
يمتـصُّ حُلْمَـةَ تأريخي ..ويُضْمِــرُهُ
الآن صـــار بوسعي أن أقولَ :أنـا
وصرتُ أعرفُ مـا أبغيْ ، وأحْــزُرُهُ
بـدأتُ أُشْبِهُنيْ ...ليْ ظِلُّ ألــفِ نََبيْ
سألعنُ الخـــوفَ في عينيْ ، وأْزُجُرهُ
يا أيها الـ كنتَ شيطاني ، ولـونَ دميْ
ما مِنْ نَعيمٍ – على حُزْنٍ – أُغــادِرُهُ
يا كلما مُـتَّ في صدري ، وفوقَ فميْ
أراكَ تَرْضَـعُ إبـهاميْ ، وَتَعْصُــرُهُ
أُحِسُّ أنك إذْ تَجْتـــاح ذاكـرتيْ
يأتيــــكَ أوّلُ إغراقي ، وآخِـرُهُ
راسم المرواني – العراق الجريح
تعليق