تناقلت الصحف التقارير الاعلاميه عن يوم الانتخابات المصادف 31/1/2003ا لمجالس المحافظات
التي جرت في 14محافظه عراقيه ومشاركة العراقيين فيها وغطت هذه التقارير جميع التحضيرات الامنيه والاداريه والاعلاميه وبقية الاستعدادات الاخرى وقد كانت هذه الانتخابات تجري للمره الثانيه وتوجه الناخبين لترشيح اكثر من 500كيان سياسي تضم مكونات الشعب
العراقي من مختلف اطيافهم وكانت الدعايه التي سبقت يوم الانتخابات قد تلونت بمواظيع
عديده حملت من الصور الجماليه والاعلانات الدعائيه التي تخاطب الناخب بما يستسيغه
ويحاكي واقعه ورسم مستقبله وقد جرت الانتخابات بشكل وصفه المراقبون والمسؤولون
الحكوميون وغيرهم بالوصف الرائع وتباشرو فيما بينهم .
ومع بداية العد التنازلي لزيارة اربعينية الامام الحسين امتدت على طول الطرق المؤديه
من مختلف المحافظات الى محافظة كربلاء الاعلام والصور واللافتات وهي تحمل عنوان
واحد هو الحسين وكذالك نصبت الخيام وفتحت الحسينيات ابوابها لتقدم الاكل والشراب
والخدمات الاخرى للزائرين ومن تمويل اغلبها من عامة الناس وبعض الجمعيات الخيريه
وكلها مجيره بأسم الحسين وكل هذه الجهود والامكانيات تزداد برفع القيود عنها على
مر السنين وتعاقب الاجيال
ومن المفارقات الواقعه ان هذه الانخابات باقيه في قلوب الناس ويتنافس عليها
كاره لحق اهل البيت ومعاديا للحريه من جهة ومحبا ومواليا لاهل البيت وعاشقا
للحرية من جهة اخرى
التي جرت في 14محافظه عراقيه ومشاركة العراقيين فيها وغطت هذه التقارير جميع التحضيرات الامنيه والاداريه والاعلاميه وبقية الاستعدادات الاخرى وقد كانت هذه الانتخابات تجري للمره الثانيه وتوجه الناخبين لترشيح اكثر من 500كيان سياسي تضم مكونات الشعب
العراقي من مختلف اطيافهم وكانت الدعايه التي سبقت يوم الانتخابات قد تلونت بمواظيع
عديده حملت من الصور الجماليه والاعلانات الدعائيه التي تخاطب الناخب بما يستسيغه
ويحاكي واقعه ورسم مستقبله وقد جرت الانتخابات بشكل وصفه المراقبون والمسؤولون
الحكوميون وغيرهم بالوصف الرائع وتباشرو فيما بينهم .
ومع بداية العد التنازلي لزيارة اربعينية الامام الحسين امتدت على طول الطرق المؤديه
من مختلف المحافظات الى محافظة كربلاء الاعلام والصور واللافتات وهي تحمل عنوان
واحد هو الحسين وكذالك نصبت الخيام وفتحت الحسينيات ابوابها لتقدم الاكل والشراب
والخدمات الاخرى للزائرين ومن تمويل اغلبها من عامة الناس وبعض الجمعيات الخيريه
وكلها مجيره بأسم الحسين وكل هذه الجهود والامكانيات تزداد برفع القيود عنها على
مر السنين وتعاقب الاجيال
ومن المفارقات الواقعه ان هذه الانخابات باقيه في قلوب الناس ويتنافس عليها
كاره لحق اهل البيت ومعاديا للحريه من جهة ومحبا ومواليا لاهل البيت وعاشقا
للحرية من جهة اخرى