بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد والعن أعدائهم أجمعين
اللهم صل على محمد وآل محمد والعن أعدائهم أجمعين
نبذة عن ابن تيمية
اسمه : أحمد بن عبدالحليم بن عبدالسلام بن عبدالله بن الخضر بن محمد النميري الحراني .
لقبه : تقي الدين ، وكان لا يحب هذا اللقب كما ذكر بكر بوزيد في معجم مناهيه .
كنيته : أبو العباس .
شهرته : ابن تيمية .
مولده : في سنة 661 هـ في منطقة حرّان ، وانتقل طفلاً مع أسرته إلى الشام عند هجوم التتار .
مصنفاته : له الكثير من المصنفات منها :
- إثبات الصفات والعلو والاستواء
- منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية
- بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية
- الرد على البكري في الاستغاثة
- رأس الحسين
- قاعدة في فضل معاوية
- جواب في يزيد بن معاوية وهل يجوز سبه أم لا ؟
- الرد على أهل كسروان الرافضة
- درء تعـارض العقل والنقل
- العقيدة الواسطية
- الفتوى الحموية الكبرى
- الرد على المنطقيين
- شرح حديث النزول
- عرش الرحمن
- قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة
- الأسماء والصفات
- الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
- رفع الملام عن الأئمة الأعلام
- نقد مراتب الإجماع
قتاله : شارك في قتال التتار ، كما حرّض على الشيعة وشارك في الهجوم المسلح عليهم في جبال كسروان الواقعة في لبنان .
المنع والحبس : وقعت بينه وبين علماء أهل السنة خلافات كثيرة نتيجة فتاواه وآرائه العقائدية والفقهية ، فمنع من الإفتاء وطافوا به في الشوارع محذرين منه ، ونادوا في الناس ببطلان عقيدته والتحذير من أخذ الفتيا منه ، ونقل إلى مصر وسجن بها ثم أطلق سراحه ، واستمرت العلاقة بينه وبين علماء قومه بين مناظرات ومشادات وعنف متبادل وعرائض ترفع للحكام ودخل السجن مرات عدة ، إلى أن طفح الكيل فوقّع علماء المذاهب على وجوب معاقبته فسجن بقلعة دمشق ، وبقي في السجن إلى أن مات .
مماته : أدركه الموت وهو حبيس سجن القلعة بدمشق في سنة 728هـ.
وأخيراً : عاش ابن تيمية أكثر من سبعين سنة ولم يتزوج ولم يحج لبيت الله ؟! ، كما قال الشيخ السقاف في تعليقته على كتاب ( بيني وبين الشيخ بكر ) .
لقبه : تقي الدين ، وكان لا يحب هذا اللقب كما ذكر بكر بوزيد في معجم مناهيه .
كنيته : أبو العباس .
شهرته : ابن تيمية .
مولده : في سنة 661 هـ في منطقة حرّان ، وانتقل طفلاً مع أسرته إلى الشام عند هجوم التتار .
مصنفاته : له الكثير من المصنفات منها :
- إثبات الصفات والعلو والاستواء
- منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية
- بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية
- الرد على البكري في الاستغاثة
- رأس الحسين
- قاعدة في فضل معاوية
- جواب في يزيد بن معاوية وهل يجوز سبه أم لا ؟
- الرد على أهل كسروان الرافضة
- درء تعـارض العقل والنقل
- العقيدة الواسطية
- الفتوى الحموية الكبرى
- الرد على المنطقيين
- شرح حديث النزول
- عرش الرحمن
- قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة
- الأسماء والصفات
- الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
- رفع الملام عن الأئمة الأعلام
- نقد مراتب الإجماع
قتاله : شارك في قتال التتار ، كما حرّض على الشيعة وشارك في الهجوم المسلح عليهم في جبال كسروان الواقعة في لبنان .
المنع والحبس : وقعت بينه وبين علماء أهل السنة خلافات كثيرة نتيجة فتاواه وآرائه العقائدية والفقهية ، فمنع من الإفتاء وطافوا به في الشوارع محذرين منه ، ونادوا في الناس ببطلان عقيدته والتحذير من أخذ الفتيا منه ، ونقل إلى مصر وسجن بها ثم أطلق سراحه ، واستمرت العلاقة بينه وبين علماء قومه بين مناظرات ومشادات وعنف متبادل وعرائض ترفع للحكام ودخل السجن مرات عدة ، إلى أن طفح الكيل فوقّع علماء المذاهب على وجوب معاقبته فسجن بقلعة دمشق ، وبقي في السجن إلى أن مات .
مماته : أدركه الموت وهو حبيس سجن القلعة بدمشق في سنة 728هـ.
وأخيراً : عاش ابن تيمية أكثر من سبعين سنة ولم يتزوج ولم يحج لبيت الله ؟! ، كما قال الشيخ السقاف في تعليقته على كتاب ( بيني وبين الشيخ بكر ) .
تعليق