إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الصحابة في حياة النبي!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الصحابة في حياة النبي!!

    الصحابة يقتلون رجلاً في الحرم!
    عن أبي شريح بن عمر: " إن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قتلوا رجلا من هذيل كانوا يطلبونه بذحل في الجاهلية في الحرم - وهو - يؤم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ليبايعه على الاسلام فقتلوه، فلما بلغ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قتله، غضب أشد الغضب، فسعت بنو بكر إلى أبي بكر وعمر[سنن البيهقي: 8 / 71 و 9 / 123] ، وأصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يستشفعون بهم إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فلما كان العشي قام رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في الناس فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال: أما بعد فإن الله عز وجل حرم مكة ولم يحرمها الناس وإنما أحلها لي ساعة من النهار ثم هي حرام كما حرمها الله أول مرة، وإن أعتى الناس على الله ثلاثة: رجل قتل فيها، ورجل قتل غير قاتله، ورجل طلب بذحل الجاهلية، وإني والله لأدين هذا الرجل الذي أصبتم "[مستدرك الحاكم: 3 / 235، قال: هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه، سنن الترمذي: 4 / 307. سنن البيهقي: 9 / 115.].

  • #2
    سلم رجل على الصحابة فقتلوه!
    عن ابن عباس [وقال: رواه مسلم في الصحيح عن عون بن سلام مختصرا، وقريب من هذا النص في سنن ابن ماجة: 1 / 488] قال: " مر رجل من بني سليم على نفر من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ومعه غنم له فسلم عليهم، فقالوا: ما سلم عليكم إلا ليتعوذ منكم فعمدوا اليه فقتلوه واخذوا غنمه... "[المصدر السابق]

    تعليق


    • #3
      يتبـــــــــــــــــــــــــــــــع . . .

      تعليق


      • #4
        صحابي يحب وفاة النبي!

        عن ابن عباس (رضي الله عنه) قال: " قال رجل من أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم): لو قد مات رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لتزوجت عائشة أو أم سلمة فأنزل الله عز وجل (وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما)!![سنن البيهقي: 7 / 69، والآية في سورة الأحزاب: 53].
        وقيل أن هذا الصحابي هو طلحة بن عبيد الله!!!
        وهو أحد العشرة المبشرة بالجنة!!!!
        نفهم من كلام الصحابي هذا أنه كان يتمنى أو ينتظر وفاة النبي كي يتزوج من نسائه، ولكن الله أحبط أمانيه حين حرم الزواج من نساء النبي، فكيف تم تعميم العدالة على جميع الصحابة مع وجود هذا وأمثاله؟

        تعليق


        • #5
          صحابة ينتحرون!
          جاء في سنن البيهقي من حديث أحمد بن يونس قال: مرض رجل فصيح عليه، فجاء رجل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: إنه مات، قال: (وما يدريك؟) قال: إنه صيح عليه، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (إنه لم يمت) ثم انطلق الرجل فرآه قد نحر نفسه بمشاقص!
          فانطلق إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فاخبره انه مات، فقال: (ما يدريك؟) قال: رأيته نحر نفسه بمشاقص، قال: (اذن لا اصلي عليه)[4 / 19، وقال: رواه مسلم في الصحيح عن عون بن سلام مختصرا، وقريب من هذا النص في سنن ابن ماجة: 1 / 488.].
          وعن سعيد بن المسيب: " إن أبا هريرة قال: شهدنا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) خيبر، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لرجل ممن يدعي الإسلام: " هذا من أهل النار "، فلما حضر القتال، قاتل الرجل أشد القتال حتى كثرت به الجراح فاثبته، فجاء رجل من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: يا رسول الله أرأيت الرجل الذي ذكرت انه من أهل النار قد والله قاتل في سبيل الله أشد القتال وكثرت به الجراح، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " أما إنه من أهل النار "، وكاد بعض الناس يرتاب، فبينا هو على ذلك وجد الرجل ألم الجراح فأهوى بيده إلى كنانته فاستخرج منها سهما فانتحر به!... "[السنن الكبرى، البيهقي: 8 / 197، صحيح مسلم: كتاب الإيمان، باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه...].
          وهكذا يلقي العدول بأنفسهم الى التهلكة!!

          تعليق


          • #6
            رزية الخميس!!!
            أخرج البخاري بالإسناد إلى ابن عباس، قال: " يوم الخميس، وما يوم الخميس، اشتد برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وجعه. فقال: ائتوني اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا، فتنازعوا، ولا ينبغي عند نبي تنازع. فقالوا: ما شأنه أهجر؟ استفهموه فذهبوا يردون عليه، فقال: " دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه "[كتاب المغازي - باب مرض النبي ووفاته.].
            وفي رواية أخرى للبخاري، إن الذي رد على رسول الله طلبه، عمر بن الخطاب، حيث قال: " إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن، حسبنا كتاب الله "[كتاب المرض - باب قول المريض قوموا عني. طبقات ابن سعد: 2 / 37].
            وفي صحيح مسلم كان ردهم: إن رسول الله يهجر[كتاب الوصية - باب ترك الوصية].
            إن أول من رد على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ورفض طلبه عمر بن الخطاب كما في رواية البخاري وغيرها ولم يكتف برفض طلبه بل اتهمه بالهجران، وقد اختلفت الكلمة التي قيلت في الروايات: غلبه الوجع، أهجر، يهجر... ولا يهم اختلافها فكلها ذات معنى واحد وهو الهذيان - والعياذ بالله منها.

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X