بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآل محمد
السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا ابا عبد الله الحسين
أفديك بنفسي وروحي وأهلي ومالي وما أملك يا ابا عبد الله ...
سيدي يا ابا عبد الله
تعلمتُ من نهضتك وثورتك انتصار النفس المطمئنة على النفس الأمارة
وتيقنتُ أني في حلقة ولائية حسينية لا استغنني عنكَ يا سيدي ويا مولاي ..
شمعةٌ أنتَ أوقدتَها دموعي المنهمرة لمصابك ..
وطيف عشقٍ زانه حنين الشوق لزيارتك ومناجاتك ..
سيدي يا ابا عبد الله ..
تبكيك عيون العباد , وتزلزت لأجلك أركان البلاد , ولمصابك - مولاي - تقطع الفؤاد
سيدي يا ابا عبد الله
أعاهدكَ اني على نهجك سائر ..
ومن مدرسة كربلائك أستفيض العلم والمعرفة ..
ومن فيض نور دربك أعاهدك :
بديني وعقيدتي وولائي وحبي لك
سيدي يا ابا عبد الله
هذه الآيام الحزينة تعلمتُ منها أمورًا كثيرًا سأخبرك بها
تعلمتُ............
أن أتدبر القرآن ومعانيه وأهدافه ..
أن أتمسك بمدرسة الحق والهدى ولا أتخلى عنها ..
أن أدافع عن عقيدتي وأخلاقي بالعلم والمعرفة والجهاد الأول لنفسي .
أن أعد العدة وأتجهز في استقبال ابنك حجة الله عجل الله فرجه
أن ابقى صامدًا أمام كل العواصف الأموية المحاربة للعقيدة ..
أن أكون محبًا لك عاشقًا ولآبائك وابنائك ملا زما ..
أن أكون في حصنكم لا افر عنكم ولا أكون عليكم لغيركم
أن أهتف باسمك يوميًا لأن اسمك دواء لجروح النفس ..كيف لا ؟! وهو الدين بذاته !
سيدي يا ابا عبد الله ..
كنتُ مقيمًا على المعاصي والسيئات والخطايا , وأعلمُ لا خيرَ فيّ إن خرجتُ من عشرة عاشوراء دون الاستفادة منها ...
فتلطف سيدي بمسحة على صدري تعينني على تغيير نفسي وحياتي وسلوكي وأخلاقي وأعني لفهمي وعقلي ..
سيدي بقيتْ كلمة سابوح لك بها ..
سيدي كلما وضعتُ يدي على نحري ...أحسستُ بشيء نابض ...إنه عرق رقبتي ,,,وفيه مجرى دمي الصاعد والنازل , ولكن تسيل دموعي لأني أعلم أنك من هذا المكان حُزّ نحرُك سيدي فتسيل دموعي , ويهفهف قلبي لهواك وعشقك ..
مولاي مولاي ياحسين ياحسين
سيدي سيدي تلطف على خادمكم بنظرة الشفاء وقضاء الحوائج ...
حديث كثير في قلبي لك سيدي ولكن لا أوافيك حقك
يا ابا عبد الله ...الحسين
خادمكم سالم الصدري
وصلى الله على محمد وآل محمد
السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا ابا عبد الله الحسين
أفديك بنفسي وروحي وأهلي ومالي وما أملك يا ابا عبد الله ...
سيدي يا ابا عبد الله
تعلمتُ من نهضتك وثورتك انتصار النفس المطمئنة على النفس الأمارة
وتيقنتُ أني في حلقة ولائية حسينية لا استغنني عنكَ يا سيدي ويا مولاي ..
شمعةٌ أنتَ أوقدتَها دموعي المنهمرة لمصابك ..
وطيف عشقٍ زانه حنين الشوق لزيارتك ومناجاتك ..
سيدي يا ابا عبد الله ..
تبكيك عيون العباد , وتزلزت لأجلك أركان البلاد , ولمصابك - مولاي - تقطع الفؤاد
سيدي يا ابا عبد الله
أعاهدكَ اني على نهجك سائر ..
ومن مدرسة كربلائك أستفيض العلم والمعرفة ..
ومن فيض نور دربك أعاهدك :
بديني وعقيدتي وولائي وحبي لك
سيدي يا ابا عبد الله
هذه الآيام الحزينة تعلمتُ منها أمورًا كثيرًا سأخبرك بها
تعلمتُ............
أن أتدبر القرآن ومعانيه وأهدافه ..
أن أتمسك بمدرسة الحق والهدى ولا أتخلى عنها ..
أن أدافع عن عقيدتي وأخلاقي بالعلم والمعرفة والجهاد الأول لنفسي .
أن أعد العدة وأتجهز في استقبال ابنك حجة الله عجل الله فرجه
أن ابقى صامدًا أمام كل العواصف الأموية المحاربة للعقيدة ..
أن أكون محبًا لك عاشقًا ولآبائك وابنائك ملا زما ..
أن أكون في حصنكم لا افر عنكم ولا أكون عليكم لغيركم
أن أهتف باسمك يوميًا لأن اسمك دواء لجروح النفس ..كيف لا ؟! وهو الدين بذاته !
سيدي يا ابا عبد الله ..
كنتُ مقيمًا على المعاصي والسيئات والخطايا , وأعلمُ لا خيرَ فيّ إن خرجتُ من عشرة عاشوراء دون الاستفادة منها ...
فتلطف سيدي بمسحة على صدري تعينني على تغيير نفسي وحياتي وسلوكي وأخلاقي وأعني لفهمي وعقلي ..
سيدي بقيتْ كلمة سابوح لك بها ..
سيدي كلما وضعتُ يدي على نحري ...أحسستُ بشيء نابض ...إنه عرق رقبتي ,,,وفيه مجرى دمي الصاعد والنازل , ولكن تسيل دموعي لأني أعلم أنك من هذا المكان حُزّ نحرُك سيدي فتسيل دموعي , ويهفهف قلبي لهواك وعشقك ..
مولاي مولاي ياحسين ياحسين
سيدي سيدي تلطف على خادمكم بنظرة الشفاء وقضاء الحوائج ...
حديث كثير في قلبي لك سيدي ولكن لا أوافيك حقك
يا ابا عبد الله ...الحسين
خادمكم سالم الصدري
تعليق