شغوفاً
بحب الحسين
اطوف القرى
مثلما النهر
منشياً بعبير الحقول
وضوء الولاء
يرعى بصدري
كعصفور ماساً
فانت الذي ادخل الشمس
افلاك روحي
وانت الذي فجر الارض
برقاً باحداق طفلٍ صغير
ارى متنارتك
في ربوع العراق
فمن اين تاتي المنايا
وليل الخنادق
كما الكحل فوق الجفون
ومن اين تاوى العناكب ؟
وعشق السواتر
كما الطيب بين الضلوع
وتلك السواقي
هوانا
شغوفاً بحب الحسين
فلا عاشق انكرته المرايا
ولا من شظايا القنابل
اضعنا العناق
اما تسمع الهديل الجميل
من قلبي يناغيك
فانت يا مولاي
نشيداً لنجوى فمي
وطقساً جميلاً ، لارمي يراعي بوجه الغزاة
فمرحى لعرسٍ شهيد
وطوبى
لموتٍ تحت لوائك
بحب الحسين
اطوف القرى
مثلما النهر
منشياً بعبير الحقول
وضوء الولاء
يرعى بصدري
كعصفور ماساً
فانت الذي ادخل الشمس
افلاك روحي
وانت الذي فجر الارض
برقاً باحداق طفلٍ صغير
ارى متنارتك
في ربوع العراق
فمن اين تاتي المنايا
وليل الخنادق
كما الكحل فوق الجفون
ومن اين تاوى العناكب ؟
وعشق السواتر
كما الطيب بين الضلوع
وتلك السواقي
هوانا
شغوفاً بحب الحسين
فلا عاشق انكرته المرايا
ولا من شظايا القنابل
اضعنا العناق
اما تسمع الهديل الجميل
من قلبي يناغيك
فانت يا مولاي
نشيداً لنجوى فمي
وطقساً جميلاً ، لارمي يراعي بوجه الغزاة
فمرحى لعرسٍ شهيد
وطوبى
لموتٍ تحت لوائك
تعليق